السلام عليكم
كنت عايزة اعرف ايه هى الطرق الجديدة اللى ممكن الدكاترة يستخدموها فى تشخيص الأمراض النفسية
هناك العديد من الطرق الجديدة التي يتم تطويرها حاليًا لتشخيص الأمراض النفسية، والتي تختلف عن الأساليب التقليدية التي تعتمد على المقابلة والتقييم النفسي. ومن أهم هذه الطرق الجديدة ما يلي: تقنيات التصوير العصبي: مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والتصوير المقطعي المحوسب (CT)، والتي يمكن أن تساعد في تحديد التغيرات في الدماغ المرتبطة باضطرابات نفسية معينة. تحليل البيانات الحيوية: مثل تحليل الحمض النووي والهرمونات، والتي يمكن أن تساعد في تحديد العوامل الوراثية والبيئية التي تساهم في الإصابة بالأمراض النفسية. اختبارات الأداء المعرفي: مثل اختبارات الذاكرة والانتباه والقدرات المعرفية الأخرى، والتي يمكن أن تساعد في تحديد التأثيرات على وظائف الدماغ المرتبطة بالأمراض النفسية. ومن الأمثلة على استخدام هذه الطرق الجديدة في تشخيص الأمراض النفسية ما يلي: استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي لتحديد التغيرات في حجم وبنية الدماغ المرتبطة بالاكتئاب. استخدام تحليل الحمض النووي لتحديد العوامل الوراثية التي تزيد من خطر الإصابة بالفصام. استخدام اختبارات الأداء المعرفي لتحديد التأثيرات على الذاكرة والانتباه المرتبطة باضطرابات القلق. لا تزال هذه الطرق الجديدة قيد التطوير، ولكن لها القدرة على تحسين دقة تشخيص الأمراض النفسية وتحديد العلاجات الأكثر فعالية. فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول كل من هذه الطرق: تقنيات التصوير العصبي: التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) : هو تقنية تصوير غير جراحية تستخدم مجالًا مغناطيسيًا وموجات الراديو لإنشاء صور مفصلة للدماغ. يمكن استخدام MRI لتحديد التغيرات في حجم وبنية الدماغ المرتبطة باضطرابات نفسية معينة، مثل الاكتئاب والفصام. التصوير المقطعي المحوسب (CT) : هو تقنية تصوير تستخدم الأشعة السينية لإنشاء صور مقطعية للجسم. يمكن استخدام CT لتحديد التغيرات في حجم وبنية الدماغ المرتبطة باضطرابات نفسية معينة، مثل اضطرابات القلق. تحليل البيانات الحيوية: تحليل الحمض النووي: هو تحليل للجينوم البشري، والذي يتكون من جميع الجينات في الجسم. يمكن استخدام تحليل الحمض النووي لتحديد العوامل الوراثية التي تزيد من خطر الإصابة بالأمراض النفسية، مثل الفصام والاضطراب ثنائي القطب. تحليل الهرمونات: هو تحليل للهرمونات في الدم أو اللعاب. يمكن استخدام تحليل الهرمونات لتحديد العوامل البيولوجية التي تساهم في الإصابة بالأمراض النفسية، مثل الاكتئاب. اختبارات الأداء المعرفي: اختبارات الذاكرة: هي اختبارات تقيس القدرة على تذكر المعلومات. يمكن استخدام اختبارات الذاكرة لتحديد التأثيرات على الذاكرة المرتبطة بالأمراض النفسية، مثل الاكتئاب. اختبارات الانتباه: هي اختبارات تقيس القدرة على التركيز على مهمة معينة. يمكن استخدام اختبارات الانتباه لتحديد التأثيرات على الانتباه المرتبطة بالأمراض النفسية، مثل اضطرابات القلق. اختبارات القدرات المعرفية الأخرى: هي اختبارات تقيس قدرات معرفية أخرى، مثل حل المشكلات والتفكير المنطقي. يمكن استخدام اختبارات القدرات المعرفية الأخرى لتحديد التأثيرات على الوظائف المعرفية المرتبطة بالأمراض النفسية، مثل الفصام.
تم النشر الأحد، ٥ نوفمبر ٢٠٢٣
ودى الطريقة التقليدية للتشخيص استكمالا لاجابة ذكية التشخيص لتحديد التشخيص والتحقق من المضاعفات ذات الصلة، قد يمكنك إجراء ما يلي: الفحص البدني. سيُحاوِل الطبيب أن يستبعد المشكلات الجسدية أو المواد التي من شأنها أن تتسبَّب في الأعراض الخاصة بكَ. الفحوصات المختبرية. قد تشمل هذه، على سبيل المثال، فحص وظيفة الغدة الدرقية أو اختبارات الكحول والمخدرات. التقييم نفسي. حيث يتحدَّث طبيب أو اختصاصيُّ الصحة العقلية معكَ حول أعراضكَ وأفكاركَ ومشاعركَ وأنماطكَ السلوكية. من الممكن أن يُطلب منك أن تملأ استبيانًا للمساعدة في الإجابة على هذه الأسئلة. يمكنك استكمال المعلومات من هنا https://www.mayoclinic.org/ar/diseases-conditions/mental-illness/diagnosis-treatment/drc-20374974
تم النشر الاثنين، ٦ نوفمبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا