انا شاب ١٦ سنه وغير قادر على إيطالي العاده السريه رغم انني أصلي كل الفروض والسنن واتدرب
انت لسه صغير ولازم تحافظ على صحتك وعلى جسمك وتعرف اضرار العادة نفسيآ وصحيآ ودينيآ لذلك انصحك بالمتابعة وبما ان سنك صغير سوف نتابع بجلسات مجانية شرط التعافي والعزيمة على الابتعاد ويارب يعافيك ويصلح حالك
تم النشر الثلاثاء، ٤ فبراير ٢٠٢٥
للاسف هي مش بالتدريب او القراءة او اي حاجة من الكلام ده هي عبارة عن قوة عزيمة خالصة و سبب و هدف انت هتبطل عشانه لو تقدر تقول لحد كبير و تحكيله وانا عارف انها صعبة اوي بس لو قدرت و عملتها هتعمل تغيير كبير جدآ و هتكون عون ليك انك تحكي مع حد هقولك برضك كام نصيحة من اخ مر باللي بتمر بيه ١- انساها: متعدش انت مبطل قد ايه انساها خاالص عشان متفضلش فدماغك و تستنى يوم معين ترجع فيه ٢-ادعي كتير قبل متنام: كل حاجة بتوفيق من ربك لازم تدعي عشان ربك يوفقك ٣-اشغل يومك: لو نزلت من البيت طول اليوم وقعدت في الشارع هتنساها و مش هتعملها و هترجع تعبان و هتنام ٤-ركز اوي في دي: اوعى تقعد لوحدك ،الشيطان بيستلمك لما تقعد لوحدك و بيفضل يزن في ودنك
تم النشر الاثنين، ٣ فبراير ٢٠٢٥
أخي الكريم، شكرًا لمشاركتك مشاعرك وتجاربك. أود أن أوضح لك أن التحديات التي تواجهها ليست فريدة من نوعها، والعديد من الشباب يعانون من نفس المشكلة. أولاً، من المهم أن تدرك أن الإقلاع عن العادة السرية هو مسار يتطلب الصبر والتصميم. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك: زيادة الوعي الذاتي : حاول أن تتعرف على المحفزات التي تدفعك لممارسة العادة السرية. هل هي مرتبطة بمواقف معينة، أو شعور بالملل، أو مشاعر معينة؟ فهم تلك المحفزات قد يساعدك على تجنبها. شغل وقتك : حاول الانشغال بأشياء مفيدة مثل ممارسة الرياضة، القراءة، أو تعلم مهارات جديدة. عندما يكون لديك شغف واهتمام، ستقل فرص التفكير في العادة السرية. تواصل مع الأصدقاء : إذا كان لديك أصدقاء مقربون، يمكنك مشاركتهم تجاربك. التواصل والدعم من الآخرين قد يكون له تأثير إيجابي. غض البصر : احرص على تجنب المشاهد أو الأمور التي تثير مشاعرك، وغيّر البيئة المحيطة بك إذا لزم الأمر. الدعاء والاستغفار : توكل على الله واطلب منه العون. التأكيد على الصلاة والأذكار يمكن أن يكون لها أثر كبير في تعزيز إيمانك ومساعدتك في التغلب على الصعوبات. الاستشارة : إذا استمرت المشكلة، لا تتردد في التحدث مع شخص بالغ موثوق، مثل ولي الأمر أو معلم، يمكن أن يقدم لك التوجيه والدعم. تذكر أن هذه المرحلة من حياتك طبيعية وعادية، وأن المهم هو كيف تتعامل معها وتستفيد منها في بناء نفسك. أسأل الله أن يوفقك ويهديك. (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)
تم النشر الاثنين، ٣ فبراير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا