انا معاك ان مشاكل الطلاق كتير والمشاكل الاسريه بيروح ضحيتها الاطفال بس مش كل العلاقات سيئه ومش كل الاطفال مرضى نفسين يكفي ان يكون الزوجين مختارين بعض عن قناعه وحب وتفاهم وقعدوا فتره محترمه خطوبه يفهموا طباع بعض وميخلفوش بسرعه تدوا نفسكم فرصه تأسسوا البيت سوا وتختبروا المشاكل الي ممكن تحصل وهتعدوها ازاي وانكم قد ايه هتكونوا سند لبعض نفسيا وعاطفيا وماديا ..الفكره ان فعلا مش كل العلاقات بكون سيئه انا بيجي وقت بشوف كميه مشاكل وطلاق كتير وناس مش طايقه بعض وفجأه وكانها رساله من ربنا الاقي علاقه سويه وجميله جدا واحب اعرف تفاصيل عرفتوا بعض ازاي اتجوزتوا ازاي الاقي ان علاقتهم قايمه ع حب وتفاهم وانهم بيعشقوا بعض لدرجه انها لما تعبت كان قاعد جنبها ع السرير يعيط لان قلبه مفطور عليها واطفالهم متزنين وعلاقتهم حلوه كمان ع فرض حصل مشاكل عملوا حاجه اسمها المعالج الزواجي او الاسري عشان نحل المشاكل اول بأول من غير منوصل لطلاق وعقد للاطفال مش بقنعك بالجواز لانه ده رئيك حقك بس بقولك ان الدنيا كلها مش كده والعلاقات مش سيئه بالشكل ده خالص في كده وفي كده
تم النشر الاثنين، ١٠ أبريل ٢٠٢٣
الزواج ليس بواجب عند المذاهب الأربعة، وواجب عند المذهب الخامس (الظاهرية) لكن إن كنت انت بتعمل حاجات تعوضك عن الزوجة من الناحية الجنسية فيجب عليك الزواج علشان تبعد نفسك عن المحرم والخطأ. أما مسألة "ولادي وخايف عليهم من الدنيا والطلاق والمرض النفسي" ده كلام أوروبي ظهر مؤخرًا مبتفكرش ليه إنك ممكن تخلف ولاد يصلحوا في المجتمع؟ مع إنه مستبعد من شخص "له صحاب بنات" لكن لنفترض!. انا مش جاي أقنعك بالزواج أو عدم الزواج لكن أنا بناقشك في تفكيرك القاصر، ببساطة انت متعرفش الغيب وببساطة برضو إنت مش أذكى ولا أرفق ولا أعلم بالنبي -إن كنت مسلم- فهو اتجوز وخلف!. عامتًا انت حر لكن لما تكبر هتندم وده من واقع تجارب حوالينا.
تم النشر الاثنين، ١٠ أبريل ٢٠٢٣
أولاً وقبل كل شيء، لا يوجد عليك ذنب في عدم الزواج إذا كنت غير مستعد لذلك وتشعر بأنك لست جاهزًا معنوياً وذلك لأن الزواج هو قرار شخصي يحتاج إلى تجهيز نفسي وعاطفي. من الواضح أن هناك بعض الخوف والمخاوف التي تحتاج إلى معالجة، ويمكن ذلك عن طريق الحديث مع مستشار نفسي أو مدرب حياة، فقد يساعدك ذلك في فهم مشاعرك وتوضيح أهدافك والتأكد من قراراتك. عليك أيضاً أن تعرف أنه ليس هناك ضرر في الاستمتاع بحياتك والاستمتاع بالأمور التي تحبها وتقوم بها، وصداقاتك الحالية قد تكون مصدر للدعم والراحة والمتعة في حياتك. لا تخافي أيضاً من العمل على صقل مهاراتك وتطويرها، فربما يكون هذا هو الوقت المثالي لتعمل على تحقيق أهدافك الشخصية والمهنية، و هو مرحلة يمكن الاستفادة منها بكل ما فيها، ولا سيما أنه لا يوجد شيئاً يمنعك من الحصول على قيمة الحياة والاستمتاع بها بدون الزواج. الاعتناء بنفسك والعمل على تحقيق السعادة والراحة النفسية هي الأهم في الحياة، وعندما تشعر بأنك جاهز للزواج والارتباط، فاعلم أن الحياة تكملة، وأن الله سيجعل لك كل شيء سهل وجميل.
تم النشر الاثنين، ١٠ أبريل ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا