ما الحل لمشكلة العزلة الاجتماعية وإحساس الغربة وسط أهلي وكل الناس؟

انا الحياه الاجتماعيه بتاعتي في الأرض وبقيت قاعد في البيت 24 ساعه ومبنزلش الكليه وبقيت كاره التعامل مع كل الناس ومعنديش طاقه اتكلم مع حد أو أبرر لحد وحتي كنت كل الفروض يصليها في المسجد حاليا بصلي في البيت وانا علي هذا الحال بقالي سنه لكن الوضع زاد من 5 شهور وحاسس بالغربه وسط اهلي ووسط كل الناس كأني غريب

ايه الحل

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤

3 إجابة

اكيد عندك مشاكل نفسيه ليها علاقه بالعلاقات زمان ممكن تكون محلتهاش واتراكمت جواك لحد ما بقا عندك سد بينك وبين الناس خايف وقلقان ومش عارف تتعامل يمكن انت مش فاهم ليه بس اكيد فى سبب انت لوحدك عارفه اكيد فى علاقه واحده على الأقل لسه مأثره عليك حتى لو كانت من أهلك مثلا انت لسه متعافتش عموما ده ميقللش منك وسعات الوحده بتكون كويسه بس دايما لاننا محتاجين نتعامل مع بعض عشان الحياه تستمر هو يبان كلام تقليدى بس فعلا دى الحقيقه لما بنتعب بتروح لإنسان لما تتعلم بتروح لإنسان لما بتعوز تعمل اى حاجه هيكون فى انسان معاك لازم تتعامل معاه ف موضوع الانعزال ده لازم يتغير زى ما قولتلك حاول تفتش جواك كده تقعد مع نفسك تفكر وتسأل نفسك هو انت طول عمرك مبتعرفش تتعامل مع الناس ولا فى فتره معينه وليه وايه السبب ايه العلاقه الى اذتك اتعافى منها الاول هترتاح بدل ما تكون لسه جواك ومش لازم تبقى الولد الجامد الى عندو صحاب مش عارف عددهم بس على الاقل حاول بصراحه انا فكره الصحاب بحس انها مش بيترتب ليها يعنى هى بتيجى فجأه لو قاعد ف مكان حواليك ناس الكلام هيجر بعضو لحد ما تبقوا صحاب بعدين تاخدو ارقام بعض ممكن تسأل الى حواليك اسأله زى هو انت بتلعب كوره أو انت من زمان ف المكان ده افتح معاه كلام والموضوع هيكون سهل إن شاءالله ربنا هيكرمك بصحبه صالحه كويسه

تم النشر الثلاثاء، ١٥ أكتوبر ٢٠٢٤


دي فترة بتعدي على اغلب الناس شوف ايه اللي وصلك لكده ليه مش عايز تنزل الكلية ليه مش عايز تشوف حد او تتكلم مع حد لازم تلاقي اجابة لكل الاسئلة دي ارجع صلي في المسجد ده هيساعدك كتير اوي هترتاح وهترجع زي الاول بإذن الله

تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤


أخي العزيز، أولًا، أود أن أقدر مشاعرك وما تمر به. العزلة الاجتماعية وصعوبة التعامل مع الآخرين قد تكون تجربة مؤلمة، ومن المهم أن تعترف بما تشعر به. هناك عدة خطوات يمكن أن تساعدك في التغلب على هذا الوضع: ابدأ بخطوات صغيرة : حاول الخروج من المنزل لفترات قصيرة، حتى لو كانت مجرد نزهة قصيرة. قد يساعدك ذلك على استعادة نشاطك. تواصل مع الأهل أو الأصدقاء : حاول التواصل مع شخص واحد قريب منك. يمكن أن يكون هذا خطوة كبيرة نحو استعادة التواصل الاجتماعي. التحدث إلى مختص : من المفيد استشارة مختص نفسي. يمكن أن يساعدك المحترف في فهم مشاعرك وتطوير استراتيجيات للتعامل معها. استعادة الصلاة في المسجد : الصلوات في المسجد ليست فقط عبادة، بل تواصل اجتماعي أيضًا. حاول العودة للصلاة في المسجد تدريجيًا. تقبل مشاعرك : لا ترفض أو تحاول دفع مشاعر العزلة بعيدًا. اقبل ما تشعر به، فهذا بداية الطريق للتعافي. اشرع في ممارسة الأنشطة التي تحبها : حاول القيام بأنشطة تعيد لك الحماس، مثل القراءة، أو ممارسة الرياضة الخفيفة. تذكر أن الأمر يحتاج إلى وقت وصبر، ولا تتردد في طلب المساعدة عندما تحتاج إليها. نحن في مجتمع يحترم الصعوبات النفسية، وأنت لست وحدك في ما تمر به. وفقك الله وبارك في خطواتك.

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤

3 تعليق

لا شكر على واجب ♥︎ أتمنى لك حياة سعيدة بذكر الله ♡

تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤


شكرا جدا لحضرتك كفيت ووفيت

تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤


حبيبي، الوضع اللي بتعاني منه شائع ومش غريب، الشعور بالعزلة والانسحاب من الحياة الاجتماعية ممكن يسبب ضغط نفسي كبير، وأنا بقدر أقول لك إن هذا الشي مش سهل. في البداية، حاول تفكر في الأسباب اللي خلتك تشعر هيك، هل هي تجارب سلبية مررت فيها أو شعور بالقلق، أو حتى ضغط دراسي. من المهم إنك تعرف إن كتابة أفكارك ومشاعرك ممكن تساعدك تفهم حالتك بشكل أعمق. ابحث عن شخص موثوق تقدر تحكي له، سواء كان صديق أو فرد من العائلة. التحدث عن مشاعرك قد يخفف عنك هذا العبء الكبير. كمان حاول ترجع خطوة خطوة للحياة الاجتماعية، مثلاً تبدأ تتواصل مع شخص واحد أو تخرج لنزهة قصيرة. مش لازم تضغط على نفسك، كل شيء بوقته. حاول تخصص وقت لنفسك وتعمل أشياء بتحبها، مثل القراءة أو الكتابة أو حتى مشاهدة الأفلام. هالشيء ممكن يساعدك تحسن مزاجك. وإذا كنت حاسس ببعيد عن الصلاة في المسجد، حاول تدمج بعض اللحظات للصلاة أو التأمل في بيتك، لأن هالممارسات بتعطيك شعور بالسكينة. استكشاف نشاطات جديدة ممكن يكون مفيد، مثلاً تشترك بدورات عبر الإنترنت أو نشاطات تفاعلية. هذا رح يفتح لك مجالات للتواصل مع الآخرين بشكل غير مباشر. لو حسيت إن مشاعرك زادت سوء، فكر في زيارة طبيب نفسي، لأنه بإمكانه يساعدك تطور استراتيجيات للتعامل مع مشاعرك. وفي النهاية، كن لطيف مع نفسك، لأنه كل إنسان بمر بفترات صعبة. لا تحاكم نفسك كثير، وأعط نفسك الفرصة للتعافي والعودة لحياتك الطبيعية. كل شيء ممكن، خطوة بخطوة.

تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك