كيف اثق بذاتي لمواجهة الانتقادات الكثيرة؟

وعائلتي هم من ينتقدونني ...كأن يقولو لي مثلا طريقة مشيك ما فيها غنج وما رح تتزوجي لحتي تمشي مثل البنات وأنا والله أمشي هيك لحتى ما اتعاكس ولا حد يفكر فيا ...انا الحمد لله شكلي مقبول لكن ما أعرف كيف وصلت لأسأل هذا السؤال...

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الجمعة، ١٦ ديسمبر ٢٠٢٢

4 إجابة

انتي شايفة ايه؟ المهم انتي .. مش اي حد تاني. هل انتي شايفة إن مشيتك عادية ، زيها زي أي حد ، إيه المشكلة ؟ اللي ينتقد ينتقد. المهم انتي تبقى مقتنعة من جواكي أنك صح. مش هتسلمي من كلام الناس، سواء عملتي الصح أو الغلط. الانتقاد طبيعة البشر، احنا اساسا مش مطلوب مننا نعجب الناس. المطلوب أننا نرضي الله، ومن ثم أنفسنا. ارضي ربنا، وارضي نفسك هما اللي يستحقوا ده، مش الناس.

تم النشر الاثنين، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٢


لا تتأثري بالانتقادات لان الزواج رزق معلوم متى الموعد ومن الزوج و اين المكان و ما الاسباب قبل ولادتك فلا تقلقي و كوني انتي كما تريدين حتى تنالي رزقك المكتوب لكي .

تم النشر الجمعة، ١٦ ديسمبر ٢٠٢٢


اتكلمي معاهم في انك مش بتتعمدي تمشي بالطريقه دي وفهميهم وجهة نظرك وبعد كده كأنك مسمعتيش انتقاض المهم انك توصلي ليهم فكره عدم تعمدك للمشيه دي وان مفيهاش حاجه غلط واتناقشي معاهم فيها متسيبيش فجوه بينكم يحتلها الصمت والتجنب بس اعرفي امتى تتكلمي معاهم وامتى محتاجه تأجلي الحوار والاهم في كل ده تكوني واثقه من نفسك وان مفيش فيكي عيب يستحق النقد

تم النشر السبت، ٧ يناير ٢٠٢٣


كل ما كنتى متأكده من المصدر الرئيسى اللى انتى بتتبعيه والمصدر ده ايمانك بيه يكون قوى ...هتقدرى تكونى أقوى من الانتقادات دى طبعا احنا بشر ومهما كان هنتأثر بس هنقوى نفسنا بالمصدر القوى بتاعنا. المصدر هنا اكيد اتباع اوامر ربنا ...استعينى بالايات والاحاديث اللى بتأكد الفعل بتاعك وبتنفى النصيحة بتاعتهم. مثال كده (﴿﴿فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ﴾ ﴾ للرجال)، ﴿لَا تَخْضَعْنَ﴾ الخضوع بمعنى التطامن والذل والخنوع، فالمعنى: لا تَتَطَامَنَّ ولا تذللن ولا تخنعن لأحد من الرجال بالقول، يعني: لا يَكُن قولكن في مخاطبة الرجال رقيقًا وضيعًا هَيِّنًا، لماذا؟ لأن المرأة فتنة، فإذا خضعت بالقول دَبَّ الشيطان بينها وبين الرجل الذي تخاطبه. مهما كان الإنسان من شرف ومن نزاهة فإن المرأة إذا خاطبته بصوت خاضع فإنها قد تَغُرُّه، ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام: «مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ»(١)، الرجل الحازم الفَطِن الكَيِّس لا أحد يُذْهِبُ لُبَّهُ، أي: عقله مثلما تُذْهِبُه المرأة، ولهذا قال: ﴿فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ﴾، بل يجب على المرأة أن تكون عند مخاطبة الرجال من أبعد ما يكون عن الخضوع بالقول ولِين القول وظرافته، بحيث تؤدي إلى هذا الأمر العظيم وهو قوله: ﴿فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ﴾، ﴿يَطْمَعَ﴾ في ماذا؟ يطمع فيكُنّ؛ إما بفعل فاحشة، أو بالتمتع والتلذذ بخطابهن، فإن الإنسان الذي في قلبه مرض إذا خضعت له المرأة بالقول فإنه يستمر معها في مخاطبتها حتى يغريه الشيطان، وربما يحصل بعد ذلك موعد ولقاء وفاحشة، كما يوجد كثيرًا من السفهاء الآن، تجده -والعياذ بالله- ولا سيما بعد وجود هذه الهواتف تجده يفتح –مثلًا- أي نمرة تكون، فإذا خاطبته امرأة بدأ معها بالكلام اللين الخاضع حتى يغريه الشيطان، يغريه بها ويغريها به، ولهذا قال: ﴿فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ﴾، قال المؤلف: (نفاق). والصواب أن المراد بالمرض هنا مرض الشهوة والتمتع لا مرض النفاق؛ لأن بعض المنافقين قد لا يكون في نفوسهم هذا الشيء، كما أن بعض المؤمنين قد يكون في قلوبهم هذا الشيء، فالمراد بالمرض هنا مرض التمتع والتلذذ بصوت المرأة، ﴿فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ﴾.

تم النشر السبت، ٧ يناير ٢٠٢٣

3 تعليق

من المهم جدا ان نتعلم اللامبالاة بكلام الاخرين السلبي ومن المهم ان ندرك حجم التأثير السلبي ان تركنا وسمحنا لتلك الافكار السلبيه التملك بنا .. صديقتي ان ما يقولونه البعض لا يهم وان ما يهم هي نظرتك انتي الي نفسك اذا فكيف ترين نفسك ؟. نعم انه ما يقوله عقلك لك وليس ما يقوله الاخرين عنك

تم النشر الجمعة، ١٦ ديسمبر ٢٠٢٢


الله يسعدك 🤍

تم النشر الأحد، ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٢


اللي انتي بتعمليه هو الدين لان المفروض متلفتيش نظر الرجالة وانتي بتتمشي فاثبتي على طريقتك وربنا هيكرمك

تم النشر الأربعاء، ٢١ ديسمبر ٢٠٢٢

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك