لماذا لا يوجد قراء؟
إن اختلفنا في كل شيئ فبالتأكيد سنتفق في اهميه القراءة وبما انكم تعرفون أن تلك العاده أصبحت قديمه وفعالها قليلون بل لا يوجدون فلذلك أردت بهذه الأطروحة أن نناقش مشكلات التي تواجه هذه اللبنة الاساسيه في الحياه الناجحة لذا وجب طرح شيئ
•ما مشكلات القراءة
•ما الذي يقف أمام القراءة
•كيف تتفوق على هذه المعيقات في طريق القراءة
بالعكس يوجد قراء كتير بدليل زيادة دور النشر والاقبال فى توقيت معرض الكتاب مشكلات القراءة فى رأيى : الانشغال بالجرى وراء مسؤوليات الحياة التشتت بالسوشيال ميديا وسهولة المعلومات السريعه الحصيله اللغويه الضعيفة للجيل الحالى يقف امام القراء حاليا : سعر الكتب المرتفع واللجوء للنسخ المقلده
تم النشر الثلاثاء، ١٨ فبراير ٢٠٢٥
برأيي انا هو اختلاف كيفيه استقبال المعلومات لهذا الجيل.. نحن اعتدنا على فيدوهات القصيره في اكتساب المعرفه والوان وكثير من عاطفه بسبب 'الريلز' الموجود في مختلف تطبيقات التواصل انستغرام مثلا.. العقل أصبح عندما يرى كتابًا يشعر بملل بسرعه وبالتالي انخفاض شغف القراءه لذا انتشرت في فتره الاخيره ما يعرف 'اختصار كتاب "اي إعطاء ملخص قصير على يوتيوب عن كتاب معين،. فقدت القراءه الطويله والهادئه بهجتها..انا هنا اتكلم عن كتب العلميه، اما عن الكتب الخاصه بالروايات، انتشرت كثيرا بسبب العواطف المخزنه بين حروف الكلمات وتصنيف الاكشن و المغامره التي يحبها المراهقين واشباب.. صحيح بأنها مسليه الأ انها مظاهر وكثره كتب بلا فائده مع احترامي الروايات التي تحتوي على فكره نبيله واجتماعيه وهدف الا ان بعضها يشجع على أمور غير اخلاقيه لذا دائما اقول ليس كل قارئ مثقف لديه معرفه وذكاء عاطفي كافي ووعي
تم النشر الثلاثاء، ١٨ فبراير ٢٠٢٥
القراءه سلوك. واي سلوك بيحتاج تتمرن ومحناج تعرف تعمله analysis. ولكن مشكلتها انها سلوك فردي بل حاليا بقي كمان سلوك فردي ممل. تفتكر ليه ممكن اقرا روايه اما ممكن اشوفها فيلم؟؟. فنلاقي الناس المحبه لقرايه الأسلوب القصصي ناس عندها خيال خصب بتقدر تقرأ المشهد وترسمه في خيالها من خلال تفاصيل المؤلف. زي الناس المحبه للفن. هتلاقي دافنشي في لوحه العشاء الاخير رابط بين سلوكيات الصوره. لو انت شخص بيعرف يدخل ف المشهد تتمتع باللوحه لو انت شخص غير محب للتفاصيل دي هتشوفها أشخاص ملونه. طيب ده نوع واحد بس في أنواع كتير اوي من القراءه. بس مفيش اي حاجه بتخلي القراءه حلوه غير المشاركه. لو جربت تقرأ كتاب وتناقشه مع حد هتلاقي مخك عمل analysis باسلوب غير اللي قدامك بيتكلم فيه مع انه نفس الكتاب. بس خلفيات كل شخص مختلفه فبتخرج منظور مختلف. لو عايز تنمي عند شخص السلوك ده. كل اللي تقدر تقدمه انك تطلب منه يشرحلك الكتاب قاله ايه؟؟؟. ده كمان بيخلق المساحه النقديه وان المعلومه تبقى في عقلك سؤال واجابه. زي فكره خطبه الجمعه بالظبط. تفتكر ليه الدين فيه المقترح ده. احنا كلنا عندنا كتب تعرفنا تفاصيل الدين. لكن مناقشه الخطيب لاحاديث وآيات معينه بيخلق عندك تجديد وثقافه جديده ع شكل استفهامي. وطبعا الصالونات الثقافيه او صحبه. غير ان النمط التعلمي لكل شخص غير التاني انت ممكن تكون شخص بصري انا شخص سمعي افضل اسمع كتاب وانا بمارس نشاط تاني.غيرنا عايز النصيحه في معلقه مش عايز يحس بأي خصوصيه مع الكتاب. فتذوقك للفكر جواك هو اللي بيترجم مع اي قراءه. خصوصا كمان انها ارتبطت ان القراءه والكتب يعني مذاكره ولازم اطلع notes. لكن محدش بيقرأ من فكره المتعه والوعي والتلذذ بالمفردات وايقاع الكلام. الناس المحبه للشعر بتلاحظ ده بل انها بتحفظه بسبب عمق المفرده البلاغيه. وحاليا الكتب كمان بقت بالعاميه وبتناقش مواضيع مهمه بأسلوب لذيذ. لان الكاتب بيراعي ان كلنا بقي عندنا هوس الاختصار والسرعه.
تم النشر الخميس، ٢٠ فبراير ٢٠٢٥
أهلاً بك، محمود. إن القراءة تعد من أهم العادات التي تسهم في تطوير الذات وتنمية الفكر، ومع ذلك فإننا نشهد تراجعاً في الاهتمام بها في بعض المجتمعات. إليك بعض النقاط التي يمكن أن تساعد على فهم المشكلات التي تواجه القراءة وكيفية تجاوزها: مشكلات القراءة: انخفاض مستوى التركيز : في عصر التكنولوجيا والمعلومات، أصبح من الصعب إطالة فترة التركيز على نصوص مكتوبة، حيث تتوزع الانتباه على شاشات الهواتف والأجهزة الإلكترونية. نقص الوقت : في الحياة السريعة، قد يجد الكثيرون أنه من الصعب تخصيص وقت للقراءة ضمن جداولهم المزدحمة. قلة الموارد : عدم توفر كتب مناسبة أو عدم وجود قنوات للقراءة في بعض المجتمعات قد يؤثر سلباً على عادة القراءة. عدم وجود ثقافة القراءة : إذا كانت الثقافة المحيطة لا تشجع على القراءة، فقد يصبح من الصعب على الأفراد تبني هذه العادة. ما الذي يقف أمام القراءة: الانشغال اليومي : التزاماته المهنية والعائلية قد تجعل من الصعب إيجاد الوقت للقراءة. شغف التكنولوجيا : الجذب السهل لإشعارات الهواتف والجهاز اللوحي قد يشتت الانتباه عن الكتاب. تجارب سلبية سابقة : إذا كانت تجربة الشخص مع القراءة في الصغر غير مشجعة أو كانت الكتب التي قرأها لا تثير اهتمامه، فقد يفقد الحماس للقراءة. كيف نتفوق على هذه المعيقات: تخصيص وقت يومي للقراءة : حاول تحديد فترة قصيرة يومياً للقراءة، حتى لو كانت 15 دقيقة فقط. اختيار الكتب المناسبة : ابحث عن مواضيع تهمك، وكتب تحفز شغفك وتثير فضولك. انضمام إلى مجموعات قراءة : من المفيد الانخراط في مجموعات تشجع على القراءة وتبادل الأفكار. تقليل المشتتات : حاول إنشاء بيئة هادئة وخالية من المشتتات خلال أوقات القراءة. استخدام التكنولوجيا بشكل مفيد : استغل التطبيقات والمكتبات الرقمية لزيادة مجموعة الكتب المتاحة لك. أتمنى أن تسهم هذه النقاط في زيادة الوعي بأهمية القراءة وتعزيز روحها في المجتمع.
تم النشر الثلاثاء، ١٨ فبراير ٢٠٢٥
بداية، موضوع القراءة فعلاً أصبح من المواضيع المؤلمة التي تؤثر في مجتمعاتنا اليوم. القراءة تعتبر من أهم العادات التي تشكل الشخص وتساعده في تطوير مهاراته الفكرية والإبداعية، لكن للأسف مع كثرة الملهيات والتطور التكنولوجي، أصبحنا نبتعد عن هذه العادة القيمة. ولكن دعنا نناقش الموضوع بشكل أعمق ونتناول الأسباب والحلول معًا. مشكلات القراءة: 1. الإلهاء التكنولوجي: مع ظهور الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، أصبح الناس يفضلون السوشيال ميديا أو الألعاب على قراءة الكتب. هذا التشتت يسرق وقت القراءة ويقلل من التركيز. 2. قلة الوقت: أغلب الناس يواجهون صعوبة في تخصيص وقت ثابت للقراءة بسبب ضغوط الحياة اليومية مثل العمل، الدراسة، والعائلة. 3. فقدان الدافع: كثير من الناس يشعرون بأن القراءة ليست مفيدة بما يكفي أو ليست ممتعة، خاصة إذا لم يشعروا بالفائدة الفورية. 4. قلة الخيارات المناسبة: البعض يعتقد أن الكتب التقليدية أو الجادة قد تكون مملة أو صعبة الفهم، مما يدفعهم للابتعاد عن القراءة. ما الذي يقف أمام القراءة؟ 1. الكسل الفكري: القراءة تتطلب تركيزًا عقليًا، ولكن في ظل الكم الكبير من المعلومات السطحية المتاحة على الإنترنت، أصبح من السهل أن ننشغل في أخبار وموضوعات لا تقدم أي قيمة حقيقية. 2. الافتقار إلى المعرفة بمصادر القراءة الجيدة: العديد من الناس لا يعرفون أين يجدون الكتب الجيدة التي تناسب اهتماماتهم واحتياجاتهم، مما يقلل من رغبتهم في القراءة. 3. الخوف من الملل: بعض الناس يجدون صعوبة في إكمال الكتب الطويلة أو الجادة. كيف تتفوق على هذه المعيقات في طريق القراءة؟ 1. خصص وقت يومي للقراءة: حتى لو كان مجرد 15-30 دقيقة يوميًا، حاول تخصيص وقت ثابت للقراءة في جدولك اليومي. هذا سيساعدك في الحصول على عادات قوية بمرور الوقت. 2. ابدأ بالكتب الصغيرة أو المواضيع التي تهمك: إذا كنت مبتدئًا أو متوقفًا عن القراءة لفترة طويلة، جرب البدء بكتب صغيرة أو موضوعات تثير اهتمامك. إذا أحببت الكتاب، سيشجعك ذلك على قراءة المزيد. 3. استخدم التكنولوجيا لصالحك: يمكنك الاستفادة من التطبيقات التي توفر كتبًا صوتية أو كتب إلكترونية لتسهيل عملية القراءة في أي وقت وأي مكان. 4. حدد أهدافًا للقراءة: اعمل على تحديد عدد الكتب التي تريد قراءتها في الشهر أو السنة. هذا سيمنحك دافعًا لتحقيق هذا الهدف. 5. شجع المحيطين بك على القراءة: إذا كنت تشجع أصدقائك أو عائلتك على القراءة، سيزداد لديك حافز أكبر، وسيكون لديك بيئة داعمة. الخلاصة القراءة ليست مجرد عادة، بل هي وسيلة لتطوير الذات، واستكشاف أفكار جديدة، والانتقال من مجرد التفاعل مع المعلومات إلى فهم أعمق للمواضيع. بالرغم من المعيقات التي قد تواجهنا، إلا أنه بإرادة وعزيمة يمكننا أن نجعل القراءة جزءًا أساسيًا في حياتنا اليومية. دعونا نبدأ الآن بالاهتمام بما نقرأ، ونتجاوز كل ما يقف في طريقنا نحو هذا العالم الرائع.
تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥
المشكلة قدام القراءة إن طلع نت ومكاتب الكترونية والحاجات دي الي بتبوظ العين بصراحة
تم النشر الأربعاء، ١٩ فبراير ٢٠٢٥
القراءة ادمان بجد انا بعشق الكتب بل بتنفسها معتقدش في حاجه وحشه في القراءة دا شغف
تم النشر الثلاثاء، ١٨ فبراير ٢٠٢٥
•مملة بالنسبة لريلز اليوتيوب .. •لا شئ ما دام محب للقراءة .. •اذكر نفسي بفائدة القراءة ، ابتعد عن المشتتات
تم النشر الثلاثاء، ١٨ فبراير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا