مشكلتى انى دايما بجلد ذاتى مع انى بيبقى غصب عنى وان ورايا مسؤوليات وضغوطات كتيرة زى الثانويه العامة وبعد وفاة ماما اتوليت البيت مكانها غصب عنى ممكن اقصر فى حاجة يعنى اظبط المذكرة مبقاش مركزة فى الباقى اظبط الباقى الاقينى جيت على المذاكرة بس لو لقيت تأثير فى المذكرة بيبقى عندى استعداد اقعد اسهر لحد ماروح الدروس ممكن فى اليوم انام سعتين او تلاتة بس ودة مخليني مصدعة وفوق كل دة بقعد اقول انتى غلطانة فكذا وحمل نفسى فوق طاقتها طب هل. لو حصل منى تأثير ده وانى تايهة طبيعى ولا انا فشلت دماغى مش بتبطل تفكير حرفيا اسفة على الاطالة بس معنديش حل
انتى كتر الف خيرك على انك بتعملى الجهدين بس ربنا عالم انك قدها ان شاءالله وهيعينك وهيمدك بالقوة على ده اولا هقولك روتين الام العامله عشان هو اللى هينفعك فى الحاله بتاعتك بنعمل الحاجات التقيله فى ايام الجمعه والسبت ..اللى هى بالنسبالك ايام مفيهاش دروس بقي بنعتمد اكلات سريعه او اكلات اصلا بنكون عاملينها وشايلنها على التسوية فى الفريزر .. افراد البيت كل واحد يروق مكانه وانتى متروقيش غرفة حد الا غرفة بابا بقي وقت مذاكرتك لو مهما حصل متقوميش تعملى حاجة لحد ...يستناكى لما تخلصى يا اما يعمل لنفسه ..بردوا الا بابا بقى ويا حبيبتى اللى تقدرى تطلبى فيه مساعده من حد متتردديش عشان ده حقك ان شاء الله ربنا هيراضيكى ويفرحك بنتيجة قمر زيك عشان انتى ست البنات
تم النشر الثلاثاء، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
ربنا يعينك ويقويكِ. لا داعي لإحساسك بالذنب أو التقصير ولا لتحميل نفسك فوق طاقتها. كوتش ياسمين أعطتك حلول جيدة لروتين يمكن أن يساعدك في تنظيم الأمور. المهم إنك تعرفي إن لنفسك عليكِ حق ويجب أن تعملي حسابها في روتينك اليومي وتترفقي بها لأن ضغطك عليها ولو بشعوركِ بالذنب والتقصير سيؤدي لانيهارك وبالتالي لن تستطيع القيام بأي واجبات ترينها عليكِ. والنوم مهم جدًا حتى تتمكني من التركيز في دراستك والقدرة على المواصلة. اكتبي كل أهدافك ومسؤولياتك وحددي الأولويات منها ووزعيها الأهم فالمهم. د. عبد الرحمن ذاكر الهاشمي لديه فيديوهات مفيدة جدًا في التخطيط وعمل اليوم والليلة والأولويات. حاولي أن تسمعي بعضها لتعرفي كيف ترتبي أولوياتكِ وتخططي دون أن تضغطي على نفسك أو تقصري في حق الله أو الأسرة وبقية واجباتك. في نهاية هذا الفيديو ستجدين تقسيمًا مهمًا يمكنك اتباعه في تصنيف مهامك https://www.youtube.com/watch?v=dE67A_8jMMU وهذا أيضًا فيديو مهم https://www.youtube.com/watch?v=vA511_APkJU بالتوفيق إن شاء الله.
تم النشر الأربعاء، ١٨ سبتمبر ٢٠٢٤
أختي العزيزة، أولاً، أود أن أعبر لك عن تعاطفي مع الوضع الذي تعيشينه. فقدان الأم وتحمل مسؤوليات جديدة يعتبر تحدياً كبيراً، ومن الطبيعي أن تشعري بالضغط والقلق في هذه الظروف. جلد الذات هو شعور سلبى يمكن أن يؤثر على صحتك النفسية والجسدية. من المهم أن تدركي أنه لا بأس أن تقصي بعض الأمور أو تحتاجي إلى تعديل واجباتك لتعطي نفسك الفرصة للتركيز على ما هو أكثر أهمية. الضغط المستمر على النفس لن يؤدي إلا إلى مزيد من التعب والإرهاق. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في التعامل مع هذه المشاعر والضغوطات: التوازن : حاولي تحقيق توازن بين الدراسة والراحة. من المهم أن تمنحي نفسك مساحة للاستراحة وتجديد النشاط. التفويض : إذا كان بإمكانك تفويض بعض المهام المنزلية للآخرين، فلا تترددي في ذلك. من المهم أن تكوني قادرة على طلب المساعدة. تحديد الأولويات : عند مواجهة الكثير من المهام، حاولي تحديد أولوياتك. اتخذي خطوات صغيرة نحو إنجاز المهمات التي تعتقدين أنها الأكثر أهمية. المسامحة الذاتية : تذكري أنه لا يمكن للإنسان أن يكون مثالياً في كل شيء. كوني لطيفة مع نفسك واعتبري أن الأخطاء هي جزء من التعلم. التحدث مع شخص موثوق : من المفيد أحيانًا أن تتحدثي مع صديقة أو قريب أو حتى متخصص في الصحة النفسية لمساعدتك في التعبير عن مشاعرك وتقديم الدعم. تذكري أنك تقيمين في ظروف صعبة وتقومين بما يمكنك القيام به. لا تحملي نفسك فوق طاقتها ولا تجلدي ذاتك. عليك أن تكوني فخورة بما تفعليه وأن تُخفي على نفسك إيجابياتك بدلاً من التركيز على سلبيات الأمور. تأملي قليلاً في إنجازاتك حتى الآن، وكوني على يقين بأن لديك القدرة على التغلب على هذه التحديات. إذا كنت بحاجة إلى دعم إضافي، يمكنك التفكير في استشارة متخصص في الصحة النفسية لمساعدتك في معالجة مشاعرك وتطوير استراتيجيات فعالة للتعامل مع الضغوطات. أدعو لك بالتوفيق والراحة، وأتمنى أن تجدي القوة لتجاوز هذه المرحلة.
تم النشر الاثنين، ١٦ سبتمبر ٢٠٢٤
لا متتاسفيش انت الي زيك المفروض تفتخر بنفسها على كل الظروف الي بتمري بيها انت الوحيدة الي هتقدري تساعدي نفسك و تلاقي حل لان انت المحطوطة في الظروف ظي نصيحتي ليك اعملي الي عليك و متدسويش على نفسك السنة لسه طويلة ربنا يوفقني و يوفقك
تم النشر الاثنين، ١٦ سبتمبر ٢٠٢٤
شكرا على كلامكو بجد
تم النشر الثلاثاء، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
لازم تكوني فخوره بنفسك بعد الكلام ده
تم النشر الثلاثاء، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا