الطلاق والتفكك الأسري،
سؤال بحثى امتى الطلاق بيكون هو الحل للطرفين من وجهه نظرك الشخصيه ؟
لما تكون حياتك بقت وحشه ومش حباها والشخص ده ف حياتك ولما يوصلك انك تفكرى تتطلقى اصلا حياتك دى لوحدك وهتعشيها مره واحده فا عيشيها وانتى مرتاحه فيها ع الاقل مش تضيعيها مع ناس تخليها تقيله عليكى شوفى قراراك وخدة وقت يمكن تكونى دلوقت منفعله ورتبى افكاراك واختارى راحتك
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
الطلاق من اكتر اسبابه هو عدم التقدير والتفاهم ما بين الزوجين لان علاقه الارتباط طبيعي تكون مبنيه عالحب والتفاهم وتقدير الطرفين لبعض مبنيه عالمشاركه والاحترام دي اساس اي علاقه فعدم وجودها طبيعي العلاق تبدأ تدهور والوضع بيكون صعب جدا للتعايش بين الطرفين فتبدأ تحصل مشاكل اكبر واكتر لحد ما بتوصل للطلاق ويمكن دا بيكون حل مناسب للمشاكل اللي بتحصل دي بس في الاول والاخر كل حاجه نصيب وظا بيكون نصيب ومقدر انه يحصل رغم إن الأبناء اكتر حد بيتظلم في علاقه الاهل مع بعضهم لما بتسوء ولكن دا نصيب
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
من رأي الشخصي لما يكون راجل ظالم ومفتري وايده سابقه لسانه وبيمد ايده عمال علي بطال علي زوجته ومعندوش تفاهم وبيهن الست ومش مقدرها او ممكن غير مسؤول بالمرة مبيصرفش sorry يعني بياخد فلوس من مراته مبيعرفش يصرف ورامي الحمل علي زوجته او ممكن مدمن او بيشرب خمر والحاجات دي او خاين راجل بتاع ستات وهو متزوج اصلا أسباب كتير الحقيقه بس من رأي دول اللي لآزم الست تعمل فيهم stop وتطلب الطلاق
تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
عندما تستحيل العشرة لسبب ما ويكون ثمن البقاء أكبر من ثمن الفراق على جميع أفراد الأسرة أو عندما يكون البقاء مظنة أكيدة لعدم قيام أحد الطرفين بواجباته الشرعية، وذلك بعد استنفاذ كافة الحلول الممكنة كالنصح والتحكيم وغير ذلك
تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
الطلاق يصبح حلاً للطرفين في حالات معينة قد تتطلب إنهاء العلاقة الزوجية، وذلك يعود لعدة أسباب يمكن تلخيصها فيما يلي: عدم التوافق : عندما تكون هناك اختلافات عميقة في القيم، الأهداف أو نمط الحياة مما يجعل من الصعب على الزوجين التعايش معاً. العنف أو الإساءة : في حالات تعرض أحد الزوجين للعنف الجسدي أو النفسي، يُعتبر الطلاق الخيار الأكثر أماناً وصحة. انعدام التواصل : عندما يصبح التواصل بين الزوجين مستحيلاً، فإن استمرار الزواج قد يؤدي إلى مشاعر الإحباط والضغوط النفسية. الخيانة : في حالات عدم الولاء، قد يصبح من الصعب إعادة بناء الثقة، مما قد يدفع الطرف المتضرر للخيارات الطلاق. التغيرات الشخصية : قد يحدث أن ينمو الشخصان أو يتغيران بطرق تجعل العلاقة التي كانت مفيدة في السابق غير متوافقة. في جميع الحالات، يُفضل أن يتم اتخاذ هذا القرار بعد التفكير العميق ومشاورة الأمور مع متخصصين أو العائلة، وذلك لضمان التعامل مع القرار بشكل يعكس القيم المدنية والإسلامية. من المهم أيضًا التأكيد على أن الطلاق ليس النهاية، بل بداية جديدة يمكن أن تؤدي إلى حياة أفضل للطرفين.
تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
لما يكون مفيش تفاهم ولا تقدير ولا قادرين تعبشوا مع بعض بشتى الطرق اما اذا في ود وحب بس في شوبة مشاكل عادي دي ممكن نمشي الدنيا فيها لان كل البيوت مليانه مشاكل لكن لما الموضوع يكون كبير وتوصل كمان للاهانة مثلا او الكرامة هنا بقى يبقى لازم الانفصال
تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
لما متقدريش تتاقلمي مع عيوب اللي قدامك أو طاقتك تخلص في العلاقة
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
أختي الكريمة، الطلاق هو أحد الأمور التي شرعها الله تعالى كحل نهائي عند استحالة استمرار الحياة الزوجية بطريقة سليمة. ولكن يجب أن نعلم أن الطلاق ليس هو الحل الأول دائمًا، بل هو آخر الحلول بعد استنفاد كل الطرق الممكنة للإصلاح. يقول الله تعالى: "وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِّن سَعَتِهِ" (النساء: 130)، مما يدل على أن الطلاق موجود، ولكنه يأتي عندما تنفد سبل التفاهم والتعايش. من وجهة نظري الشخصية، الطلاق يكون حلاً عندما: 1. تستحيل الحياة الزوجية: إذا كان الضرر الجسدي أو النفسي كبيرًا، وكانت محاولات الإصلاح بلا جدوى. 2. انعدام التفاهم والمودة: الزواج يعتمد على المودة والرحمة، وإذا غابت هذه العناصر بشكل تام واستحال إصلاحها، يصبح الطلاق حلًا لتحرير كلا الطرفين. 3. الإضرار بالأبناء: إذا كانت الخلافات تؤثر على تربية الأطفال وتنشئتهم في بيئة غير صحية، قد يكون الطلاق هو الأفضل لهم. لكن، يجب أن يكون القرار مدروسًا وبعد مشاورة أهل الخبرة والمشايخ والتفكر العميق في العواقب. فالطلاق هو حق مشروع، لكنه يأتي بتحمل مسؤوليات جديدة على كلا الطرفين. أسأل الله أن يهديكِ وييسر لكِ ما فيه الخير.
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا