كيف أجبر نفسي علي المذاكرة وعمل الأشياء المفيدة وهي ثقيلة على قلبي؟

ازاي أجبر نفسي علي فعل الحاجات المفيده بحسها تقيله علي قلبي و مش عارف انجز اي حاجه في حياتي 😢

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤

5 إجابة

بصي انا كاشهد شبهك كده و المفروض اني اعود نفسي ع كذا عاده كده بس حساهم تقال اوووي ع قلبي فافكرت معا نفسي كده و مسكت وارقه و قلم و كتبت الاشياء اللي عايزه اخليها عاده و. بقيت برمي نفسي ع الحاجه دي يعني اعمل الحاجه غصب عني. . بصي هو ف الاول بيبقي الموضوع صعب جدا بس لما ترمي نفسك ع الحاجه دي و تغصبي نفسك تعمليها كل يوم صدقيني لما تلتزمي ف الموضوع ده و تصبح الاشياء اللي كنتي نفسك تبقي عاده عندك اصبحت بالفعل عاده ف يومك و ف حياتك عموما هتبقي فخوره اوووي بنفسك و بالانجاز اللي انت عملتي و طبعا قبل كل ده استعيني بالله و أدعي ان ربنا يزيل منك الكسل و الخمول و بتوفيق ليكي يا حبيتي

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤


بسيطة، لا تجبري نفسك! النفس البشرية بطبعها متلاعبة، تميل للراحة، فلستِ وحدك من يشعر بأن فعل الأشياء المفيدة ثقيل. كل الناجحين الذين يصورون روتينهم اليومي المليء بالطاقة والإنجاز كانوا مثلك في البداية. لكن أين كلمة السر؟ كلمة السر في مهارة بناء العادات. اطلعي على كتاب العادات الذرية أو حتى اسمعي تلخيصه وستفهمين قصدي. لكن إذا حدثتك نفسك بتجاهل الكتاب فدعيني أخبرك بمجمل ما أود إيصاله لك. العادة تُكتسب اكتسابًا، فرضًا أريد أن أكتسب عادة الرياضة، ماذا أفعل؟ أوجد الدافع الذي يحمسني للرياضة، لا بد من دافع، وبدونه لا شيء سيحدث. أبدأ يوميًا ولو خمس دقائق، وأرفق العادة الجديدة بأخرى ثابتة في يومي. يعني أستعد هكذا: بعد صلاة العصر سأتمرن لخمس دقائق. ثم أستمر إلى أن تكون الرياضة لخمس دقائق بالنسبة لي ليست عبئًا، ثم أجعلها سبع دقائق ثم أكثر فأكثر. 5 دقائق يوميًا لمدة سنة أفضل من لا شيء. إذًا الخطوة الأولى أن تعرفي ما هو الدافع وراء هدف الدراسة أو غيرها من الأعمال المفيدة. شاركيني لنتناقش سويًا.

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤


1- التدرج قرر أنك تذاكر بس 15 دقيقة أو تمارس رياضة 5 دقايق مثلًا و زود كل أسبوع أو أسبوعين وقت بسيط عليهم علشان نفسك تتعود براحة و بدون ضغط. 2- اكتب فى ورقة ليه عاوز تذاكر أو تمارس رياضة أو أى هدف عاوز تحققه علشان لو حصل ملل تفتكر و ترجع تتحمس تانى. 3- صاحب و أتعرف على الناس الصالحة و الناجحة و بالتوفيق.

تم النشر الجمعة، ١٩ يوليو ٢٠٢٤


الإنسان بيحب الراحة كده كده بس لما بيكون فيه هدف واضح وفيه صدق في العزم على الفعل والنشاط والحركة الموضوع بيختلف بيزيد مع وجود مسؤلية حقيقية نقاوم ما نحب ، ونتحمل ما نكره وبعدين الحافز والدافع لفعل الشيء مش الحب والكره الدافع والمحرك الحقيقي هو الهدف والمسؤولية تجاه تحقيقه لما نكون بنختار أكلة معينة بنختار اللي بنحبه طالما فيه حرية الاختيار إنما لو موجود صنف واحد فقط وفيه جوع هنأكله بغض النظر عن حبنا له أو عدمه في النهاية عشان مطولش لأن الكلام في السياق ده كتير الحقيقة .. لازم نجبر نفوسنا على فعل ما يفيدنا بغض النظر عن مشاعرنا تجاهه ! استعن بالله ولا تعجز !

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤


أول حاجة، أحب أطمنك إنك مش لوحدك في الاحساس ده. كلنا بنمر بأوقات بنحس فيها بالكسل والتعب. لكن في شوية خطوات ممكن تساعدك تخفف من الثقل ده وتنجز: قسّم المهام: كل ما كانت المهمة كبيرة، كل ما حسيت بثقلها أكتر. جرّب تقسيم المهام الكبيرة لمهام أصغر وأسهل. حدد أهداف صغيرة: خلّي عندك أهداف يومية بسيطة. النجاح في تحقيق الأهداف الصغيرة يحفزك ويديك طاقة. حافز شخصي: فكّر في مكافأة نفسك بعد ما تنجز. مفيش مانع تفاجئ نفسك بحاجة بتحبها زي قطعة شوكولاتة أو مشاهدة حلقة من مسلسلك المفضل. روتين ثابت: جرّب تحدد وقت معين كل يوم للمذاكرة أو القيام بالمهام المفيدة. الروتين بيساعد في تقليل المقاومة الداخلية. بيئة مناسبة: حرص على إن البيئة اللي بتذاكر فيها تكون مريحة وخالية من المشتتات. اتكلم مع حد: في مرات، لما تحس بالإحباط أو الكسل، الكلام مع صديق أو حد قريب منك ممكن يساعدك تأخذ دفعة إيجابية. وأخيراً، اذكر دائماً إن كل خطوة صغيرة بتاخدها بتقربك من هدفك. خلي عندك ثقة في نفسك وإنك قادر تعدي أي تحدي. 💪😊

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤

4 تعليق

افتكر لما كنت ف ثانوي قد اي نفسك تدخل وافتكر ان المرمطه ال انت فيها دلوقتي في ناس تتمني ربعهاومحققتش حلمها

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤


انت عايز تعمل اي

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤


اعرف ناس جديده وغير حياتك

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤


خلي حد يشجعك وحدد وقت معين كل يوم للحاجة الي عايزاها

تم النشر الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك