الوقوع فى العادة السريه ف الايام العشر من ذي الحجه
فالمعصية في الأشهر الحرم أعظم من المعصية في غيرها . وأما كفارته ا لتوبة إلى الله تعالى، ولا تتحقق التوبة إلا بالندم على فعل المعصية والترك لها، والعزم على عدم العودة إليها، مع استغفار الله تعالى
تم النشر الأربعاء، ٢١ يونيو ٢٠٢٣
رغم انك ضعفت ووقعت فى ذنب الا انك مستشعر عظم الذنب ده اضعاف بسبب انه فى الايام الحرم وده باذن الله شأنه عند الله عظيم ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ (32)سورة الحج
تم النشر الخميس، ٢٢ يونيو ٢٠٢٣
الصلاه ان شاء الله يا قلبي سوف تغفر عنك. في الايام العشر من ذي الحجه ♥♥
تم النشر الأربعاء، ٢١ يونيو ٢٠٢٣
استغفر ربنا كتير وصلي وحاول تشغل نفسك طول الفتره دي
تم النشر الخميس، ٢٢ يونيو ٢٠٢٣
توب وكون صادق مع نفسك وصادق مع الله عز وجل ربك التواب خير الخاطئين التوابون ف ضلك توب كل ما توقع ، بس توب توبة صادقة ونصوح كون عازم من قلبك على عدم العودة والندم، وخلي الايام الفضيلة دي بداية الخير ليك، ادعي ربنا يبعدك عنها واشكي لربنا ضعفك وصلي ركعتين توبة وادعي وابكي،. وما تيأس،. كون عارف برضو انو المعصية في الاشهر الحرم اعظم من المعصية في الايم العادية ف خاف على نفسك اوي، بس المطلوب منك اتوب وتروح لربنا بركعتين توبة ابكي فيهم واشيكي لرينا قلة حيلتك وانك نفسك اتوب وترجع لربنا ربنا هيفرح فيك ويقبلك ويحبك، و كمان جهادك لنفسك في هاي الايام العظيمة اجرها عظيم، خليها بوابة الخير عليك بتوبتك ووقفتك ببن يدي الله خاضع وصادق مع الله، واهم حاجة ما تيأس من رحمة الله، ولا تأمن مكر الله .. وعليك بالحوقلة قولها بقلي حاضر مية.. الف.. الفين حسب مقدرتك واشغل نفسك بالطيبات والطاعات والأشياء الجميلة الخير، واستعن بالله ولا تعجز يا صديق.
تم النشر الأربعاء، ٢١ يونيو ٢٠٢٣
اذا حاسس بتانيب ضمير هذا شي جميل وانك علي استعداد للتوبه النصوحه استغفر الله دائما وابدا. وابدأ صفحة نقيه مع الله
تم النشر الخميس، ٢٢ يونيو ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا