أهلًا عزيزتي.. سعيدة بسؤالك هذا وأحببت شعورك، هل تصدقين أن سؤالك هذا معناه أنكِ على أول خطوات الطريق للتغيير ولكن للأحسن ما دمت تشعرين بتأنيب الضمير. ما تشعرين به هو أمر طبيعي في هذه الفترة ولكن علينا أن نجعله يعمل لصالحكِ هذه المرة. كل ما عليكِ فعله أن تزاحمين وقتكِ بما ينفعك ويطوّر من شخصيتكِ لبنائها بشكل سليم. نظمي وقتكٍ وضعي خطة لأهدافك في الفترة الحالية وابدئي في تنفيذها خطوة بخطوة، ولا تستعجلي النتائج، افرحي بالإنجازات الصغيرة وكافئي نفسكِ عليها. فكري بتفاؤل وكرري حديثك لنفسك بأنكِ تستحقين أشياء جميلة في الحياة وليس مجرد لحظات استمتاع تنتهي ويلازمك بعدها شعور بالذنب، أنتِ أكبر من ذلك بكثير. اعرفي نقاط القوة داخلك وطوريها من خلال بعض الدورات على الإنترنت، ستؤتي ثمارها قريبًا جدًا. مارسي هواية تحبينها، وابحثي عن كل شيء متعلق بها، ستحل محل هذه الأوقات الأخرى التي تشعرك بالسعادة المؤقتة. عيشي حياتكِ بقلب طفلٍ صغير وافرحي بكل إنجاز في حياتكِ. اقبلي بالتغيرات التي تطرأ عليكِ، وصالحي نفسكِ وأحبيها، أنت الآن تبني نفسكِ فابنيها بشكل سليم يرضي الله، ويشعرك بالرضا عن نفسك والسعادة في المستقبل. بالتوفيق ❤️
تم النشر الأحد، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٣
هاخد من كلامك ضميري يؤنبني دا دليل علي ان صاحب السؤال مازال بداخله نور يهديه الي الصواب لان الانسان جبل علي فطرته التي تأنف القبيح وفعله الان حصلنا وعي ان في مشكله نود حلها نشوف ايه المثيرات اللي بتخليني اعمل الفعل ده واحاول اعمل عكسها يعني لو في طقوس بعملها عشان اشاهد هذه الامور ابعد عنها احاول مكونش لوحدي اشغل نفسي ووقتي ماينفع هوايه رياضه قراءة تعلم مهارة اولغة وأولا وأخيرا أعظم الله فإن لم أكن أراه فهو يراني وكيف لي أن اغصبه وأعطيه بنعم قد منّ بها عليّ
تم النشر الأحد، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٣
اوكي شكرا
تم النشر الأحد، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٣
عفوا
تم النشر الأحد، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٣
شوفي السؤال ده باجاباته وهتفيدك باذن الله https://fedni.net/q/61042885/إدمان-مشاهدة-الأفلام-الإباحيه
تم النشر الأحد، ١٧ سبتمبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا