عادة سرية ومزاج متقلب وتفكير مفرط، ما الحل لهذه المشاكل النفسية التي تلازمني؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

عتدي أكتر من مشكله نفسيه

أولًا

العاده السريه وهي بتتكرر كل شهر او اتنين ممكن ٣ مرات

ثانيا انا مزاجي متقلب وبدون اسباب لتقلب المزاج

ثالثا ضغط نفسي قله تركيز تفكير مفرط تشتت ينتج عنه الم في الرقبه والفك السفلي والحنجره وصداع(أحيانا)

ارجو الافاده وشكرا

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤

4 إجابة

اذهب للكشف الطبي لتطمئن وترى ما سبب ألم الرقبة وباقي الأعراض، وتعرف إن كان له علاقة بالتوتر والضغط النفسي أم هناك مثلا مشاكل بالفقرات أو أي أسباب صحية أخرى. إلى جانب الكشف والمتابعة مع مختص نفسي إذا احتجت، حاول أن: تلتزم بالصلاة وتقيمها على أفضل وجه قدر استطاعتك وتحقق فيها الخشوع حتى تحصل على الفائدة منها وأيضًا التزم بورد من القرآن يكون مع التدبر. "الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر" لكن بشرط أن تكون كما يريدها الله منا، لا مجرد حركات لنكون قد أدينا ما علينا من فروض وأرحنا ضميرنا. وكذلك القرآن والأذكار، كلما كان القلب خاشعًا ومستحضرًا لمعاني ما يقرأه ويقوله فإن شاء الله تحصل الفائدة والشفاء. ذكر (لا حول ولا قوة إلا بالله) ردده من قلبك كثيرًا كل يوم، اجعل لك ورد يومي بعدد محدد من هذا الذكر ويمكنك زيادته مع الوقت. وقراءة سورة البقرة كذلك. *** بالإضافة لهذا يمكنك البحث خلال شريط البحث في فدني عن العادة السرية وستجد العديد من النصائح، التزم بها مع ما ذكرته بالأعلى وإن شاء الله يعينك الله في تجاوز كل هذه المشاكل. بالتوفيق.

تم النشر الخميس، ١٠ أكتوبر ٢٠٢٤


بص حاول لا تسترسل مع تلك الأفكار وادعي ربنا انا ربنا يصرف عنك الهم الهم والحزن والرسول صلى الله عليه وسلم علمنا دعاء نقوله عشان نتخلص من الهم والحزن ( الدعاء الذي رواه الإمام أحمد رضي الله عنه وغيره، ورواه ابن حبان في صحيحه، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما أصاب عبدا قط هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي وغمي إلا أذهب الله همه وغمه، وأبدله مكانه فرحا»، قالوا: يا رسول الله، أفلا نتعلمه؟ قال: «بلى، ينبغي لمن سمعه أن يتعلمه» ادعي كتير وتسلح بالدعاء فإن الدعاء من أهم الأسباب التي تعين العبد

تم النشر الخميس، ١٠ أكتوبر ٢٠٢٤


وعليكم السلام ورحمة الله الحالة دى جزء منها نفسى والجزء الاخر جسدى انصحك بالتوجه لطبيب باطنى عشان الاعراض الاولى والثانيه ممكن تكون ليها حل معاه ان شاء الله

تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي الكريم، أشكرك على مشاركتك لمشاكلك النفسية. إن ما تمر به هو أمر شائع ويمكن التعامل معه بشكل فعال. سأقوم بتوزيع المشكلات المذكورة وأقدم لك توضيحات لكل منها: العادة السرية : من المهم أن نفهم أن هذه العادة قد تكون نتيجة للضغط النفسي أو التوتر. إذا كنت تشعر بأنها تؤثر سلبًا على حياتك اليومية أو علاقاتك، فقد يكون من المفيد التحدث مع مختص يساعدك على فهم الأسباب الكامنة وراءها وكيفية التعامل معها. تقلب المزاج : مزاجك المتقلب قد يكون مؤشرًا على وجود قلق أو ضغط نفسي. من الضروري أن تنتبه لمسببات هذه التقلبات، مثل الإجهاد أو التوتر. قد تكون الأنشطة الاجتماعية أو ممارسة الهوايات الإيجابية مفيدة في تحسين مزاجك. الضغط النفسي وقلة التركيز : الأعراض التي تصفها، مثل الألم في الرقبة والفك والصداع، قد تكون نتيجة للتوتر أو القلق المزمن. من المهم محاولة تقليل مستويات التوتر. يمكنك التفكير في وضع جدول زمني للراحة والاستراحة، والاهتمام بالنوم الكافي، والتغذية الجيدة. في المجمل، إذا استمرت هذه الأعراض وبدأت تؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، أنصحك بالتوجه إلى مختص نفسي. سيكون لدهم القدرة على مساعدتك بشكل احترافي ومن خلال طرق علمية. تذكر أن طلب المساعدة خطوة مهمة نحو التعافي. أسأل الله أن يوفقك ويسهل لك الأمور. إذا كان لديك أي استفسار آخر، فلا تتردد في طرحه.

تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك