منذ سنه كنت قد وقعت ضحيه الحب الحرام وكنت من بدايتها حاولت ان اتوب وارجع اتوب وارجع وجهاد في نفسي والله لا يعلمه الا ربي كم ضحيت الى ان انتهيت من هذا الموضوع تماما من حوالي شهرين وتبت عنه لله بعد آلم ومعاناه وتجميع معلومات دينيه وعلميه عن سوء هذا الموضوع ولقد ارتاح قلبي كثيرا والله
وكنت قد هاديت صديقتها الى الطريق الصحيح قبل ان اغادر ونصحتها بعدم الحب الحرام للاسف كانت صحبه ما اتمنى ان اعرفها حتى لا اقع في اي تأثر ولا ابرأ نفسي اطلاقا اني كنت مخطأ بهوس الاختلاط وما زلت اشمئز من هذه اللحظات الى الان لكني اؤمن اني ما زلت ضعيف وخائف جدا وسأحكي السبب
فالمهم ارشدتها وهي تعلمت وربما تركت صديقها او لا
لكن ما حدث اليوم مصيبه على قلبي.... وجدت لها استوري في تلجرام ولا اعرف لماذا مع اني حذفت رقمها.... فقلت لها من انت وكاني غريب وقلت لها استوريهاتك تظهر عندي وهذه مشكله اتألم لها حدثت منذ ساعه تقريبا لم يحدث اي خضوع بالقول من كلانا الا ان سألتها على ما زلت بالجروبات فلم تجب.... لكن من حينها ما تكلمنا خمس دقائق لكنهم الان آلم شديد على نفسي كنت لا اشعر حينها ياااه ما هذا الضعف هل مازلت ضعيفا هكذا انا الان انصح الشباب ان لا تقلل قيمه بنت وتكلمها خاص وها انا قد فعلت وكنت داخل اليها اريدها ان تحذف رقمي او تقوم بعمل بلوك لاني لا اريد ان ارى الاستوري
والله آلمي كبير وخائف من ربي ان لا يوفقني لانني كنت عزمت على ان اتوب وكنت اقدر ان احذف رقمها تلجرام مباشره وقد فعلتها بعد الخمس دقايق بس نفسيتي تعبت لاني مش عايز ارجع للطريق ده تاني حاسس ان السلسله كانت لحظات وتتلف حواليا زي الاول وكنت خايف اسئلها عن الشباب اللي كانوا او البنت اللي حبتها بالحرام... بس بحمد ربي هي عملت البلوك وانا وجدت رقمها بحسابات التلجرام الخاص بي فقمت بحذفه
فهل لي من توبه يا اهل الاسلام واشعر انني انافق نفسي وانا اوعي الشباب ودخلت كلمت بنت ناس غريبه عني 😭😭😭
قد تستهون المي لكن خاب من نجاه الله وبضعفه يعود الى هذا الطريق والله خائف خائف ان اكبل بسلاسل كما كنت سابقا ومعاناه الخروج كانت صعبه جدا 😭😭
من بعد هذا الموقف لا اضمن نفسي ابدا... فما الحل وهل لي من مغفره.... خائف على اهلي جدا او بعد ان اتزوج على زوجتي وبنتي 😔😔
ولماذا نستهين بألمك؟ نحن نقدر موقفك جدًا لكنك سلكت الطريق الخطأ في موقفك الأخير، حذف الرقم ليس حلًا بل الأفضل هو الحظر النهائي. الأفضل من الحظر هو تغيير أرقامك وحساباتك على منصات التواصل الاجتماعي تمامًا. إذا كان التخلص من الحسابات والأرقام غير ممكن فاعتمد على الحظر. نقطة مهمة أخرى وهي وضع سيناريوهات لما يمكن أن يحدث مع وضع ردود أفعال ترضيك إزاء هذه السيناريوهات. بمعنى: تضع سيناريو أنه من الممكن أن تستقبل مكالمة فتتفاجأ أنها هي، كيف ستتصرف؟ تضع سيناريو أنك قد تستقبل رسالة واتساب من رقم مختلف، كيف ستتصرف، إلخ النقطة الأهم هي الدعاء، لا تكف عن الدعاء أن يشفي الله قلبك من ألمه ومما تشعر به.
تم النشر السبت، ٢٧ يوليو ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جميل انك تراجع نفسك وانك تتابع نفسك اول باول وتبقى مستشعر عظم الذنوب حتى وان كانت صغائر علشان ما توقعش فيها مره ثانيه ولكن ما تخليش الشيطان من كتر ما انت بتعمل فعل محمود وحاجه كويسه ياخدك يوديك في سكه تبعدك اصلا عن الطريق الصح. الحمد لله ربنا ييسر علينا الاسلام وييسر علينا الطريق المستقيم علشان نقدر نمشيه بسلاسه فبلاش احنا نصعب الامر على نفسنا طول حياتك هيبقى وارد جدا انك تتعثر وتقع في ذنب في ذنب من الذنوب هتعمل ايه هتتبع خطوات الطوب اللي ربنا قال لنا عليها والله ولو تبت مليون مره انت كده على الطريق السليم مش معنى ان البني ادم ممكن يكون واقع في حاجه وبعد عنها وبعدين حصلت ظروف يعني قربته حتى من انه يقع في معنى كده ان هو يتشكك في نفسه لا ده مش صح لانه التشكك ده بيبقى من الشيطان علشان يخليك يقول لك بقى ان ايه ان خلاص بقى انت كده وحش فاا تعال بقى نرميك في الغلط كله لان كده كده انت مش نافع اوعى تقع في الفخ ده ابدا. خليك مكمل في طريقك المستقيمه والله لقيت نفسك اختلطت بدون داعي او قربت نفسك من طريق انت مش حابب تروح له ثاني ومتوضا وصلي توبه واستغفر ربنا عن كل دم وزياده في الاحسان اعمل عمل صالح تدفع به السيئات ويبقى جزاك الله كل خير عن نفسك وان شاء الله ربنا يحفظك ويامنك من الفتن باذن الله.
تم النشر السبت، ٢٧ يوليو ٢٠٢٤
أولاً، أنا هنا معك، وأحب أشكرك على شجاعتك في مشاركة مشاعرك وتجربتك. التوبة من الحب الحرام أو أي شيء أخطأت فيه في الماضي هي خطوة كبيرة وجميلة، ولازم تفتخر بنفسك إنك قدرت تتخلص من هذا. الحياة مليئة بالتحديات، وأحيانًا الماضي يحاول يطاردنا. لكن المهم إنك عرفت الغلط وعايز تتغير. لو شعرت بعدم الأمان أو الخوف من الوقوع في نفس الأخطاء، حاول تخليك بعيد عن المواقف أو الأشخاص اللي ممكن يؤثروا عليك سلبياً. خلي بالك، كل واحد فينا معرض للضعف، ولكن دايماً نستطيع أن نعيد بناء أنفسنا. التوبة الطريق لها، والتوكل على الله. حمدًا لله إنك حذفت الرقم وبعدت عن الموقف. هذا دليل على قوتك. بالنسبة لمشاعرك، فهذا طبيعي بعد ما عشت تجربة صعبة. حاولة تتعامل مع مشاعرك بشكل هادئ، وممكن تكتب كل المشاعر والأفكار اللي داير في بالك في ورقة، وحاول تحرر نفسك منها. لا تنسى تقوي علاقتك بالله، الصلاة والدعاء هم صحبك في الأوقات الصعبة. ودايمًا تذكر إن الله غفور رحيم، وإذا تبت بصدق، فهو رحيم ويقبل التوبة. إذا حسيت إن الموضوع صعب، ممكن تتكلم مع أحد تثق فيه، سواء صديق مقرب أو معالج نفسي. ما تخليش الخوف يتحكم فيك وافتكر: كل بداية جديدة تحتاج لجرأة وصبر. الله يجعلك دائمًا على الطريق الصحيح.
تم النشر الجمعة، ٢٦ يوليو ٢٠٢٤
مفيش حد م البشر معصوم من الخطا الا الانبياء كلنا بنخطا. وخير الخطائين التوابون. قال الله تعالى " قل يعبادي الذين اسرفوا علي انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم "
تم النشر الجمعة، ٢٦ يوليو ٢٠٢٤
رحم الله امرأ عرف الحق ثم تاب
تم النشر الجمعة، ٢٦ يوليو ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا