تم حذف هذا السؤال
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. جميل جدا انك بدات كلامك بانه ربنا ابتلاني. الابتلاء يعني ايه اصلا طب وليه ربنا بيبتلينا؟ هل يعني حاشاوا ان هو يكون بيعمل ده كشكل من اشكال الظلم خالص؟ خلينا نقرب كده شويه المعاني. ولله المثل الاعلى ولكن احنا عشان نقرب المعنى. ونبعد الافكار بتاعه الشيطان بنبدا نفكر بشكل منطقي. وده اللي ربنا خلقنا عليه احنا بنحتاج ان احنا نتبين وبنحتاج نفهم. اذا حصل معاك موقف ما بينك وما بين واحد من صحابك ولقيت ان صاحبك ده يعني انت بتنبهه الحاجه بتفرق معاك وبتضايقك وبتزعلك او حاجه تهمك علشان تقرب من علاقتكم ببعض يعني مثلا تقول له يا سيدي اتصل بيا كده كل يوم اطمن عليا وصاحبك ده رغم ان هو بيحبك وكل حاجه لكن مش بيعمل بنقطه دي اللي هي تفرق في علاقتكم. اهو بيعمل تصرف وسط الناس يضايقك وبيحرجك وانت باقي على صحوبيتكم وصداقتك. م يكون انت تصرفك علشان تفضل محافظ على علاقتك بصاحبك. تزعل منه في وقت وممكن تقول له انا مش عايزه اتكلم معاك مش عايزه اقعد معاك عشان انت مش بتحترم اللي انا بقوله مثلا او انت مش بتعمل باللي بيقربنا من بعض. ده اللي بيحصل في علاقتنا مع ربنا. ده اللي بيحصل بس بشكل بقى اعمق وبشكل اكبر بكثير قوي قوي قوي قوي في علاقه ما بين الخالق والمخلوق العلاقه دي فيها درجه. اييي انت مش هتقدر تتخيلها؟ او تقدر تتخيلها شويه لو انت ركزت كده وشفت مثلا وانت صغير لو انت جبت ورق او كرتونه قعدت انت تقصقصها وتعملها بشكل معين وتلزقها وتحس نفسك مهتم بها جدا جدا ولو جه حد بس جه حد يفكر. انه يلمسها او يبوظهالك كانت بتزعل جدا والله هياثر فيك قوي ليه لانك حاسس انك تعبت فيها لانك حاسس ان دي بتاع. تك لو انت قطعتها او انت كسرتها او انت حصل منك اي حاجه من غير ما تقصد فيها مش هتزعل نفس الزعل ليه لان هتقول هي بتاعتي يعني انا اقدر زي ما انا عملتها انا اقدر اصلحها انا هقدر اتصرف فيها لكن اي حد ثاني مش هيحس باهميتها ومش هياخد باله ازاي ينفع تتصلح ثاني. اللي هي المثل الاعلى ربنا هو اللي خلقنا هو اللي علشان يعني يخلي باله من علاقتنا بيه وتفضل علاقتنا بيه قريبه بيبتلينا ففي ابتلاءات بتبقى علشان تنبهنا الحاجات الغلط اللي احنا عمالين بنعملها. وفيه ابتلاءات بتبقى علشان تنبهنا الحاجات احنا مش متنبهين لها ومش لسه مش فاهمينها كويس وفي انتقات علشان خاطر تقربنا منه اكثر. طيب انت بقى تقدر تبص كده على الابتلاء بتاعك وتشوف هو الابتلاء ده جاي علشان ممكن يكون ربنا عاوز انا استفيد منه ازاي؟ وخلينا نبهك لنقطه مهمه قوي احنا بنفتكر انه يعني خاصه ما عنديش ذنب كبير قوي كده يعني عشان يجي لي ابتلاء كبير زي ده ما تفكرش كده ابدا ابدا لان في صغائر ذنوب ان احنا بس نبقى بناخر الصلاه ان احنا بنبقى مش بارين باهلنا كفايه والبر مش كله ان انا اكون موجود معاهم وابقى انا احسن من الاوحش يعني لو اخوك تصرفاته وحشه قوي وانت احسن منه شويه فده ما يخليكش كده انت اللي بر بيهم لا انت محتاج انك تبذل جهد كبير قوي. دي فرصه اصلا معاك الفرصه دي انك تقدر. تدي لاهلك كثير قوي قوي من اللي ناقصهم من ابتلائهم بتاع اخوك ان هم اللي عليهم العيب الاكبر. وتقدري انت كمان تستفيد بثواب البر ده لانه ثواب بر الاهل. بقى هنا. فايده الابتلاء اللي عندك الابتلاء اللي عندك مدي لك مساحه كبيره ان ضرك بابوك وامك يبقى العائد بتاعه عليه انت اكثر من اي حد تاني ده هيخلي ابواب الخير تتفتح في حياتك ضقل معيشه والدنيا الصعبه دي برك باهلك ممكن يحل القصه دي ممكن انت ربنا يفتح عليك من ابواب الرزق. والمال والشغل بشكل انت ما تتخيلهوش لمجرد انك تبر اهلك وانت تحتويهم وانت اللي تطبطب عليهم في الابتلاء الصعب ده وتبقى انت كمان حياتك استفادت من الابتلاء ده. حاشاه ان يكون ظالما ربنا عدل والعادله بتاع ربنا مختلف عن عدلنا احنا كبني ادمين احنا ما عندناش عدل بالعكس احنا يا دوبك بنحاول. ان احنا ما نظلمش حد ااا علشان ربنا شايف الصوره الاكبر انت في حاجات انت مش شايفها انت مش شايف المستقبل فيه ايه انت مش شايف؟ اخوك ده نهايته ايه ممكن ينصلح ممكن ما ينصلحش محدش عارف احنا مش هنكون احسن من الانبياء سيدنا نوح ربنا ابتلاه بابن ما يسمعش كلامه وما يامنش معاه ويروح في الطوفان وما يكونش من الناجين احنا مش احسن من الانبياء في حاجه اللي هم ربنا اصطفاهم عشان يبلغوا الرساله فاا اكيد ربنا مش بيحب يعذبنا لكن بيحب يعلمنا بيحب يرفعنا درجات بالابتلاءات كويس قوي قوي قوي قوي استفيد من اللي انت فيه.
تم النشر الأحد، ١٥ ديسمبر ٢٠٢٤
قال تعالى " وإن كنا لمبتلين " سنة الابتلاء في قصة نوح عليه السلام دعوة للتدبر في القصص القرآني ففي بعض الآيات عن قصة نوح تطمين للرسل والمؤمنين أن الله معهم وناصرهم إذا صدقوا وصبروا في قصة نوح -عليه السلام- ألوان من الابتلاء له ولقومه ولأبنائه القادمين، قال تعالى ﴿إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين﴾ المؤمنون: 30. إرسال الله نوحا إلى قومه هو إحدى سنن الله في البشر، فما من أمة انحرفت عن شريعة الله ومنهجه وانمحت من ذاكرتها تعاليم الدين الرباني الصحيحة ولم تبق لديها إلا تحريفات وتخريفات وضلالات إلا بعث الله لها نبيا رسولا بشيرا ونذيرا يبلغها عن دين الله وشرائعه ومنهاجه، ويدعوها إلى الإيمان والعمل الصالح، ويبين لها مسؤوليتها في الحياة الدنيا وأن بعد هذه الحياة الدنيا حياة أخرى يبعث الناس إليها بعد الموت والفناء للحساب والجزاء. عبادة الله وحده لا شريك له بعد الإيمان به واحدا في ربوبيته واحدا في ألوهيته هي من أعظم المطالب الدينية التي على الإنسان أن يؤديها ليجتاز رحلة امتحانه بنجاح بعده لأن يكون من أصحاب جنات النعيم (الميداني، 1990، ص 286). عقاب الله وعذابه هو الأمر الذي أعده الله لمن كفر به جاحدا له أو مشركا به، ولمن عصاه فاستكبر عن عبادته، كل بحسبه. من الظواهر البشرية أن رؤساء الأقوام وقادتهم يتعللون ببشرية الرسل لرفض دعواتهم، ويتهمونهم أيضا بأنهم طلاب رئاسة وزعامة على أقوامهم، لذلك فهم يدعون لتغيير ما عليه أقوامهم من عقائد ومفاهيم وعادات، ليكونوا هم أئمتهم في ما يقدمونه لهم من جديد باسم الدين، والذين يدعون أنهم رسل الله فيه ويتهمونهم أيضا بالجنون لصد جماهير قومهم عنهم، ويجادلون بغير ذلك. من الظواهر البشرية أن يفرض أكثر الناس آراءهم الخاصة على حكمة الله، ومن ذلك مطالبتهم بأن يكون الرسل إلى البشر من البشر أنفسهم، ومن سنة الله في عباده أن ينصر رسله وأن ينزل نقمته بالظالمين من أقوامهم، وأن المؤمنين مطالبون بأن يذكروا الله عند كل مناسبة مستعينين به وحامدين له وداعين في كل مناسبة بحسبها. ظروف الحياة الدنيا هي ظروف امتحان لكل مستوفٍ لشروط الامتحان من الناس فيها، فالرسل مبتلون، وأنواع الابتلاء مختلفة، منها ابتلاء بالتكاليف، ومنها ابتلاء بالنعم، ومنها ابتلاء بالمصائب، ومنها ابتلاء الناس بعضهم ببعض. من الآيات ما في القصة من عظات، وعلى الذين كفروا أن يتعظوا بها، ويعتبروا بما جرى لمن قبلهم من الكافرين والظالمين من عقاب رباني، وأن يستدلوا من ذلك على أن الرب الذي أوعد بالعقاب المعجل ثم نفذه سيحقق يوم القيامة عقابه المؤجل الذي أوعد به. من الآيات ما في القصة من تطمين للرسل والمؤمنين أن الله معهم وناصرهم إذا صدقوا وصبروا، وأن الله لا بد أن يحقق وعده لهم في الدنيا والآخرة كلما حققوا في أنفسهم الشروط المطلوبة منهم. "وإن كنا لمبتلين": الابتلاء هو الامتحان والاختبار، لإظهار ما في النفوس والضمائر من عمل إرادي، إيمان أو كفر، طاعة أو معصية، فضائل أو رذائل، خير أو شر. والابتلاء ألوان: ابتلاء للصبر وابتلاء للشكر وابتلاء للأجر وابتلاء للتوجيه وابتلاء للتأديب وابتلاء للتمحيص وابتلاء للتقويم ، ومن ابتلاءات نوح -عليه السلام- الآتي: ابتلاؤه بقومه الذين لم يهتدوا ولم يؤمنوا به وبرسالته إليهم وتكذيبهم له. ابتلاؤه بابنه، فهو عمل غير صالح لأسباب لا يعلمها يقينا إلا هو جل جلاله. ابتلاؤه بزوجته وعدم إيمانها به. سخرية قومه منه: السخرية استهزاء بمن يستوجب احترامه، ويقصد من ورائها التقليل من شأن المستهزأ به، وهذا المستهزأ به هو من ينال رضا الله عز وجل، وينال التقدير والاعتراف من الصادقين المؤمنين الذين أسلموا وجوههم لله رب العالمين .
تم النشر الأحد، ١٥ ديسمبر ٢٠٢٤
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي والله الابتلاءات عند كل الناس، فاستغفر ربك والجأ إليه بالدعاء، وكن ملحا في الطلب وعلى يقين من الإجابة ولو لم تشعر بذلك ولا تنس العمل قبل كل شيء ، واصرف وساوس الشيطان فربك لايظلم أحدا، ولا حول ولا قوة إلا بالله
تم النشر الأحد، ١٥ ديسمبر ٢٠٢٤
ادعى لأخوك بالهداية و ابتعد عن التفكير دا . التفكير دا ابليس بيوسوس لك لكى تكفر . خليك قدوة صالحة لأخوك بدون ما تكلمه . ابعد عن اخوك و دايما ادعيله ربنا يهديه و يبعد عنه اى شر. هو فى النهاية اخوك .
تم النشر السبت، ١٤ ديسمبر ٢٠٢٤
أخي العزيز، أولاً أود أن أعبّر لك عن خالص تعاطفي لما تمر به من صعوبات ومآسٍ أسرية. يبدو أن الوضع الذي تعيش فيه قد أثّر سلبًا على حياتك النفسية والعاطفية، وهو أمر طبيعي أن تشعر بالإحباط والقلق. دعني أوجه نظرك إلى بعض النقاط الهامة في مثل هذه الأوقات العصيبة: قدرة الله وعظمته : يجب أن نتذكر أن الله سبحانه وتعالى رحيم وعادل، وقد يُسبّب بعض الابتلاءات ليختبر إيماننا وصبرنا. قد تكون الأشياء غير مفهومة الآن، لكن علينا أن نؤمن أن هناك حكمة من وراء ذلك. الصبر والدعاء : اجعل من الصلاة والدعاء ملاذًا لك. استخدمهما كوسيلة للراحة النفسية. ادعُ الله أن يساعدك ويفتح لك أبواب الفرج، ويهدى أخاك ويبدل حالكم. التحدث مع شخص موثوق : حاول البحث عن شخص موثوق يمكنه الاستماع إليك، سواء كان صديقًا أو أحد أفراد العائلة. قد يساعدك التعبير عن مشاعرك في تخفيف العبء الذي تشعر به. أخذ خطوات فعالة : إذا كان لدى أخيك مشكلة معينة تؤثر بشكل كبير على حياتكم، قد يكون من المفيد محاولة إقناعه بالحصول على مساعدة مهنية. هذا قد يتطلب بعض الجهد، ولكن إذا تمكنا من الوصول إلى حل، فسيفيدكم جميعًا. العناية بنفسك : في خضم هذه الضغوطات، لا تنسَ أن تعتني بنفسك. ابحث عن الأنشطة التي تُسعدك، وتذكر أن صحة نفسك النفسية مهمة. قد تكون الأمور صعبة ومميتة في بعض الأحيان، لكن تذكر أن الله مع الصابرين. يمكنك أن تسعى لأن تكون ملاذًا للأمل في وسط تلك العواصف. اللهم يسر أموركم وارزقكم الخير والراحة والبركة.
تم النشر السبت، ١٤ ديسمبر ٢٠٢٤
انت يبني مفكر اللي انت فيه دا ابتلاء ولا يجي حاجه ف الابتلاءات اصلا ، الناس في غزة وسوريا شافوا الموت ومكفروش زي ما انت بطلع كلام كفر كده بالعكس الواحد كان بيطلع منهم مسجون 40 سنة شاف فيهم عذاب جسدي ونفسي ويطلع ساجد وحامد لله عز وجل، وان كنت تعذر بجهل بس كلامك فيه تعدي علي رب العالمين ، روح اتعلم العلم الشرعي واعرف الله عز وجل كده واقرأ في سير الانبياء والصالحين عشان تشوف الابتلاءات كانت عاملة ازاي ، مش انت عشان شوية مشاكل اسرية تقول اللي انت بتقولوا دا ولو مت علي كده هتشوف العذاب فعلا بقي اللي مبيخلصش وساعتها بس هتعرف انك انت اللي كنت ظالم لنفسك وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون.
تم النشر الأحد، ١٥ ديسمبر ٢٠٢٤
لا اله الا الله ربنا يهديك ويهدينا جميعا حرام يا اخي الي بتقوله دا ربنا ابتلاك يبقى نصبر على الابتلاء ونمحده ونشكره ولا نعصية بعدم الصبر احمد ربنا انك في صحه كويسه غيرك بيتمني النفس الطبيعي دا ربنا مش ظالم ربنا عادل جدا بعدين انت متعرفش ليه كا نصيبك ونصيب اهلك الابتلاء ما يمكن خير دا ابتلاء صغير امااال لو كان ابتلائك في صحتك كنت عملت اي سيدنا نوح ربنا ابتلاه في ابنه مقعهدش يسخط على ربنا ويقول اشمعنا انا،، دا ظلم لا خد بالأسباب وقعد يعدعي ابنه لدين الحق لحد اخر نفس وابنه بيموت قدام عنيه ولما مات قال"ربي ان ابني من اهلي وان وعدك الحق وانت احكم الحاكمين قيل ينوح انه ليس من أهلك انه عملا غير صالح فلا تسألني ما ليس لك به علم اني أعظم ان تكون من الجاهلين" قام سيدنا نوح رد عليه ازاي!!! مقلوش يرب ليه ابني مش طلع مطيع بار بيا ليه خليته عاصي كدا يا ربي انت ظالم مش عادل مقلش كدا ابدا بالعكس" قال ربي إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم والا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين " وسيدنا ابراهيم الي ابوه كان كافر ودا كان ابتلاء كبير مقلش لا يا ربي دا انا نبي ازاي ابويا يكون كافر دا ظلم بالعكس كان بار بأبوه ولا سيدنا أيوب الي ابتلاه ربنا في جسده وماله وولده لمده ١٨ سنه ومرفعش ربنا يدعي عشان يشفيه بالعكس كا بيسبح بس ويستغفر لدرجه ان لحمه تمزق من المرض،، يا اخي بص على الي اقل منك في النعم واعمل بالمتاح انا معرفش سنك ولا اعرف انت مدايق من تصرف اخوك ليه لو كان على إنه بيأذي اهلك أبعدهم عنه او اعمل شكوى فيه بعدم التعرض ليهم وادعي ربنا يوسع رزقك وانت خليك سند صالح لأهلك وعوضهم ربنا يردك اليه ردا جميلا راجع نفسك في الدين تاني ربنا يهديك 🌸
تم النشر السبت، ١٤ ديسمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا