السلام عليكم ورحمة اللّه أنا شاب ابلغ من العمر ١٩ عاماً قبل أربع سنوات بدأت اصلي وأنجز الفروض وفقط بعد سنه من توبتي أصبحت أحب ديني جداً و أحب أحضر دروس دينيه كثير و أردد بعض الآيات التي حفظتها من من القرآن الكريم وكنت مدمن أشد الإدمان على برودكاست وعي وهو بودكاست ديني جميل جداً سمعت كل الدروس اللي نزلت على قناتهم كمان وفضلت على النهج الجميل جداً دا لغاية من ٥ شهور كدا إيماني بدأ يقل بس كنت لسه بصلي السنن وقتها و معرفش ليه بس خشوعي في الصلاه العاديه كان اصبح اقل بكثير ولكن خشوعي في السنن كان اكن قلبي بينبض اكن في حد بحبه جداً قدامي دا كان شعوري بس دلوقتي حالياً يدوبك أصلي الفرض و يبقى كويس أوي لو صليت النافله يعني ممكن أصلي نافلة صلاتين في اليوم بس أو تلاته و أصبحت أردد قرآن أقل لم تعد تأتيني قشعريره من الآيات التي يتلوها الإمام لم أعد اركز في صلاتي تماماً كل تفكيري في أمور الحياه حتى لما بحاول أركز ببقا مركز بس مش أوي برضوا زمان كنت ممكن أسجد وأدعي ربنا بال ٣ او ٤ دقايق في كل سجده في الصلاة حالياً لو دعيت ربنا لمدة ٢٠ ثانيه بس يبقى كويس بدأ يجيلي أحباط بسبب حالتي دي مستعد أدفع كل ما أملك عشان أرجع زي زمان وأرجع أحب ربنا قوي و أحس بعظمة ربنا وأنا واقف أصلي باللّه عليكم ساعدوني
شعورك بتأنيب الضمير وانك متضايق انك بعدت عن ربنا دا كفيل يخليك ترجع احسن من الاول كمان بس لازم تحاول ومتياسش ربنا خلق الإنسان ضعيف جدا يعني دا شي طبيعي جدا واي حد ممكن يمر بالمرحلة دي بس الأهم من دا كله انو نفضل نحاول مش نقع ونريح لازم نقع ونقوم وماستناش انو حد يساعدك ويساندك لانو سندك الحقيقي هو ربنا وبس ارجعله في اي حاجه انت محتاجها حتي لو بتصلي بعدم خشوع كمل وقول يارب بس صدقني وقتها هتحس براحه كفيله تنسيك العالم كله ومتفكرش انو ربنا مش بيحبك بالعكس دا اختبار من ربنا بيشوف قوه صبرك وتحملك علي طاعته اوعي تيأس وخلي عندك حسن ظن بالله بس إياك ثم إياك تستسلم لضعفك دا وتكسل عن فروضك وقراءة وردك اليومي من القرآن
تم النشر الثلاثاء، ١٩ سبتمبر ٢٠٢٣
أنت طبيعي .. هذه حال النفس البشرية وهو من حكمة الله .. لأن الالتزام إذا طال قد يغتر الإنسان بحاله ويتكبر ويظن أنه معصوم في الحديث "إِنَّ لِكُلِّ عملٍ شِرَّةً ، ولِكُلِّ شِرَّةٍ فترةٌ ، فمنْ كان فترتُهُ إلى سنتي فقدِ اهتدى ، ومَنْ كانَتْ إِلى غيرِ ذَلِكَ فقدْ هَلَكَ" شِرَّةً"، أي: نشاطًا وشِدَّةً وحِرْصًا ورغبةً في أوَّلِه، "ولكلِّ شِرَّةٍ فَترةٌ"، أي: ضعفٌ وخمولٌ وسكونٌ في آخِرِه، فالعابدُ يُبالِغُ في العبادةِ أوَّلًا، ثمَّ تَسكُنُ شِرَّتُه وتَفتُرُ عَزيمتُه؛ لذا أمَرَ بهذا: "فمَن كان فَترتُه"، أي: فمَن كانت فَترةُ خُمولِه وضَعفِه، "إلى سُنَّتي فقد اهْتَدى"، وسُنَّةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هي الاقتصادُ والتَّوسُّطُ، مع المُداومةِ والإخلاصِ للهِ، وعدَمِ الرِّياءِ والسُّمعةِ.
تم النشر الأربعاء، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٣
دي فترة انتكاسة ومدخل شيطان والله ونا متفهمه شعورك والفترة دي كويس حاول حاول بجد ع قد م تقدر الفروض متضيعش منك ابدا هيا وقيام الليل دول يبقو أساسيات حتى ف انتكاستك لان هما دول الي هيقوموك تاني متسيبش نفسك للفرض بس عشان هتلاقي نفسك بدل م كنت بتتنازل عن النوافل هتلاقي ان مفيش حاجة قدامك غير الفروض ف هتبدا تتنازل عنها هيا كمان ف بجد الفروض وقيام الليل والقرآن تلات حاجات ميتقطعوش من يومك والي هيشجعك انك ترجع لربنا تاني هوا سماع البودكاست تاني ارجع واسمع كتير السيره النبويه لو مكنتش سمعتها اسمعها حياه الرسول صلى الله عليه وسلم وغزواته علاقتك بربنا اسمع عن فترات الانتكاسه تعمل فيها أي وهتلاقي نفسك بإذن الله تعالى رجعت احسن من الاول بس بالله اوعى تستسلم للانتكاسه عشان مش هتعرف تقف ع رجلك تاني ونا متأكده انك بإذن الله هترجع احسن من الاول
تم النشر الأربعاء، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٣
على ما اظن انها فترة عاديه جدا، يعني اكيد بجي علينا فترات نشعر بالوقوع احيانا .. في كل حاجه مش في الدين او العبادات فقط يعنيَ! علشان كده هو شئ طبيعي وحاول ترجع ل اللي كنت بتعمله حاجه بسيطة وكل يوم زود على اللي بتعمله. يعني متدخلش جامد ف اي شئ.. وتقبل الفترة ديه زي ما هي كده، واعرف انها هتعدي. وربنا يهدينا كلنا يارب.
تم النشر الأربعاء، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٣
بخصوص التعامل مع القرآن وأي عبادة تانية ربنا بيوفقك ليها حاول تقرأ عن كيفية الخشوع في الركوع والسحود وده هيجي معاك من خلال فهم معاني سبحان ربي العظيم وسبحان ربي الأعلى فهتلاقي فرق في فهمك لمعاني هذه الأذكار وهتختلف صلاتك إن شاء الله ، وفي كتب وفي مادة مرئية عن الموضوع ده ، وعلاقتك بالقرآن هتختلف لما تقرأ عن عظمة القرآن وأمةر تانية كتير حول موضوع القرآن فهنختلف في سماعك لكلام ربنا جل وعلا ، ربنا ييسر ليك كل خير
تم النشر الخميس، ١٤ سبتمبر ٢٠٢٣
حاول تقرأ عن الخشوع الموضوع هيختلف معاك علشان الخشوع لما تقرأ أو لما تسمع شيخ فاضل بيتكلم عنه هتعرف أن الخشوع مش على درجة واحدة أو مرتبة واحدة الخشوع عبارة عن طرق مختلفة بتختلف من شخص لآخر في تأديته لها لو مش عندك وقت للقراءة عن الخشوع أسمع في مقاطع موجودة ع اليوتيوب لأفاضل بيتكلموا عن موضوع الخشوع هتستقاد كتير منها
تم النشر الخميس، ١٤ سبتمبر ٢٠٢٣
احمد ربنا وده شئ عظيم بجد حاول ع قد ما تقدر تثبت وترجع تاني وأهم حاجه اهم حاجه متحكيش عن أعمالك لحد ابدا متحكيش انك ملتزم اوعى عشان بجد مش هتعرف ترجع تاني وربنا يثبتك يارب
تم النشر الأربعاء، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٣
نسيت أن أذكر لكنني لست واقعاً في أي ذنب حالياً ولا صغيراً ولا كبيراً
تم النشر الأربعاء، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٣
الإيمان يرتفع ويهبط ولاكن الانسان دائماً في صراع مع الشبطان
تم النشر السبت، ١٦ سبتمبر ٢٠٢٣
دا طبيعي الانسان لازم يجاهد نفسه ، وبيحصل مع اي حد عادي متقلقش ، حاول انت بس وجاهد نفسك وان شاء الله ترجع احسن من الاول ، ادعي ربنا كتير ، شوف الحاجه اللي معطلاك وابعد عنها ،لو حكيت لحد على علاقتك بربنا ،فطبيعي انك تبدأ تبعد ،حاول ترجع زي الاول ومتحكيش لحد على اللي بتعملوا ،انصح ال قدامك بس متحكيش انك بتعمل كده.
تم النشر الخميس، ١٤ سبتمبر ٢٠٢٣
أهم حاجة لازم تعرفها ان مفيش حد من غير ذنوب ف بالتالي متدخليش الشيطان يدخلك من هنا ويحسسك انك ملاك "قال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا ان تكونا ملكين"" يعني الشيطان دخل لسيدنا آدم من دينه من الحتة اللي انت فاكرها قوية عندك ..... تاني حاجة لازم تعرف أنت ليه بتلتزم اصلا وبتصلي وكل ده لازم تكون فاهم ان الطريق والالتزام وسيلة للوصول وليس هدف أوعى ..... ربنا يقويك ويثبتك
تم النشر الخميس، ١٤ سبتمبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا