لماذا العرب متأخرون وليس التأخر تأخر تعليم فقط .
بل في جميع النواحي سواء تعليم صحة علم دراسة اختراعات، لماذا وماهو السبب
والشق الثاني من السؤال؛
لماذا ينفق العرب وخصوصا دول الخليج الأموال في إلهاء وتضييع وسحق كل ماهو إيجابي وديني في بعض الدول التي تحاول أن تنهض؟ لماذا نحن من نحارب بعضنا بأموالنا؟
نفسي أجد الاجابات التي تثلج صدري وجزاكم الله خيرا
السلام عليكم و رحمه الله.. التعميم دايما ظالم، لأن فيه مستويات للتطور زي ما فيه مستويات للفشل في دول عربيه محققه نجاح عالي في مستوي التعليم و الصحه و البحث العلمي علي رغم ضعف الإمكانيات في بعض الدول بس مكملين و مطلعين أبحاث بيخدوها الدول الاجنبيه و ينسبوها لهم. و الوطن العربي منهك، كم ضغوطات غير عاديه علي المستوى السياسي، نسأل الله الأمن و الأمان لأوطاننا
تم النشر الجمعة، ٢٨ مارس ٢٠٢٥
عزيزي بكر صدّيق، إن تأخر بعض المجتمعات العربية في مجالات معينة ليس ظاهرة بسيطة، بل هو نتاج تداخل العديد من العوامل التاريخية والاجتماعية والثقافية والسياسية. من المهم أن نفكر في الأسباب بشكل شامل؛ فالمسألة تتضمن: التاريخ الاستعماري : تعرضت العديد من الدول العربية للاحتلال والاستعمار، مما أثر بشكل كبير على تطورها الاقتصادي والاجتماعي والعلمي. النظام التعليمي : رغم وجود جهود لتحسين التعليم، إلا أن الأنظمة التعليمية في بعض البلدان تحتاج إلى تحديث لتطبيق مناهج تعزز التفكير النقدي والإبداع. السياسات الحكومية : بعض الحكومات قد تتسم بالفساد أو عدم الاهتمام بالتنمية المستدامة، مما يعوق التقدم في قطاعات حيوية مثل الصحة والعلم. الصراعات الداخلية : النزاعات والحروب الأهلية قد تؤدي إلى تدمير البنية التحتية وتعطيل خطة التطوير. أما بالنسبة للشق الثاني من السؤال، فإن إنفاق الأموال في مجالات قد تبدو غير مفيدة أو ضائعة يعود إلى: فشل في التخطيط الاستراتيجي : غياب رؤية واضحة حول كيفية استخدام الموارد المالية لتحسين البنية التحتية أو التعليم أو البحث العلمي. الضغط المجتمعي : أحيانًا، يُمارس ضغط اجتماعي على الأفراد أو الحكومات للإنفاق في مجالات معينة قد لا تعود بالنفع العام. أثر الثقافة الاستهلاكية : بعض المجتمعات قد تبالغ في الاستهلاك والترفيه على حساب مجالات تنموية. إن التغيير يتطلب جهودًا مشتركة من جميع أطراف المجتمع، بما في ذلك الأفراد والمثقفين والقادة، لتعزيز الوعي بأهمية تطور الأمة ودعم المبادرات التي تعزز التعليم والصحة والبحث العلمي. أتمنى أن يساعدك هذا التحليل على فهم الموضوع بشكل أعمق. بارك الله فيك وجزاك خيراً.
تم النشر الخميس، ٢٧ مارس ٢٠٢٥
والله يا أخي الكريم ليس من العدل أن نقول العرب متأخرون .. فهناك دول فقيرة جدا في آسيا وأفريقيا والعرب بالنسبة لهم هي دول بالغة التطور والحضارة .. أهل الخير موجودين وأهل الصلاة والكرم والمشاريع الخيرية وأهل العلم والمشايخ والمجتهدين والقبائل الخليجية موجودة بالتزامها وتقاليدها ولكن نحن نرى الجانب الأبيض من الغرب ونغفل عن القتل والتخلف والشذوذ والعصابات والإباحيات .. فالعرب ليسوا متأخرين بمجملهم ولكن هناك رجال أعمال يفضلون التجارة وكسب المال والمهرجانات والشهوات عن العلم والدين ..والحمد لله كل شخص سيحاسب على نفسه واللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
تم النشر الجمعة، ٢٨ مارس ٢٠٢٥
معرفش اجابه معينه بس معظم الدول دي احتلت من اجانب و اتأثرنا بأخلاقهم و من ساعتها و احنا بنقلدهم في السلبيات فقط
تم النشر الجمعة، ٢٨ مارس ٢٠٢٥
من وجهه نظري هتكلم عن مصر هيا كانت متقدمه بس لما دخلنا في الحروب الداخليه جوا مصر واستمرت لبعض السنوات مصر خسرت كتير اووي من دمار جوا مصر وعشان تستعيد مصر مجدها زي الاول واحسن فأكيد هتستلف وتدخل في ديون ومصر مش هتقدر في الوقت ده أنها تساعد أو تمول للشباب أو توفر شغل فبالتالي الشباب المجتهده هتسافر بره في الدول الي محصلش عندها حروب ولا ديون وتمول ليهم فالتقدم كده في الدول الأخري واغلبيه الدول العربية فيها حروب ومصر في تقدم وفي اجتهاد وهتتلاقي بعد عده سنوات هتلاقي مصر في تقدم باهر لأنها بدأت تتحسن والدول العربيه هكذا الدول العربيه هتتحد مع بعضها للتغلب وهتلاقي الدول الي كانت في تقدم هتنهار من حروب وكنت بتقول لي اغلبيه الدول بتمارس الأمور الغير قانونيه لأن مش عندهم حكومه تمنع الفسق والأمور الغير القانونيه شرطه تتصرف بكل جده وتمنع الظلم
تم النشر السبت، ٢٩ مارس ٢٠٢٥
قال الله تعالى في سورة الإسراء: "وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا" (الإسراء: 16). أي أن الله عندما يريد إهلاك قرية بسبب ظلمها وفسادها، يجعل المترفين فيها يتمادون في الفسق والعصيان، حتى تستحق العقاب، فيأتيها الهلاك والتدمير جزاءً على أعمالها.
تم النشر الخميس، ٢٧ مارس ٢٠٢٥
سنه الله فالارض ،
تم النشر الخميس، ٢٧ مارس ٢٠٢٥
صدقتي
تم النشر الاثنين، ٣١ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا