انا تعرضت عده مرات لعده صدمات صعبه
كيف اتحكم في نفسي وقت البكاء عندما اكون حزينه و ابكي ادخل ف هستيريا لا اعرف كيف اوقف نفسي نهائي لدرجه انني اشعر بأن راسي سوف تنفجر و عيوني سوف تخرج من مكانها وكثيراً يغمى عليا من كثره البكاء لا استطيع السيطره ع نفسي ما الحل و هل انا احتاج لزياره طبيب ؟
اولا انصحك باستشارة دكتور مختص في هذا الميدان. ثانيا انصحكي بالاتزام بالصلوات في وقتها و القيام بجميع الفرائض اضافة الى القبام بالعديد من العبادات الاخرى مثل قراءة القران بانتظام و قيام الليل و الاستغفار. حاولي ملئ وقتك بالعديد من الانشطة مثل الرياضة و القراءة. حاولي ان لا تتركي وقت فارغ بدون ان تفعلي شيء
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
سلامات♡ مبدئيًا ردود أفعالنا مبنية على قناعاتنا، وقناعاتنا مبنية على الأفكار التي نخزنها في عقلنا الباطن. مثال: تعرضتِ أنتِ لفكرة أن المزاح بين الصديقات المقربات يمكن أن يحمل شيء من ثقل الدم أو التدخلات الزائدة، فصارت هذه قناعة عندك أنه طالما فلانة هي صديقتي المقربة فلا بأس أن تحدثني بأسلوب ما ربما لا أقبله من غيرها. فإذا حدثتكِ بهذا الأسلوب ستردي بمزاح وتقبل لأنك لديك قناعة أنه أمر عادي. لكن.. لو كان لديك فكرة ملخصها أن الصديقات المقربات بتعاملن بأسلوب راقي ومهذب ولا يتخطين حدودهن، وترسخت بداخلك هذه القناعة فلن تقبلي أسلوب غير مناسب من أي من صديقاتك مهما بلغت درجة تقاربكما. وهنا سأؤكد على الرأي الذي أجابتك به الزميلة ملك. أقنعي نفسك أنه ليس كل المشاكل تستدعي الانهيار والبكاء، كرري على نفسك هذه الفكرة حتى تترسخ بداخلك وتنعكس على أفعالك. وتأكدي أن رد فعلك المنهار والباكي لن يُقابل بالدعم على طول الخط.
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
انت كنت زيك بظبط...لحد ما فهمت أن مفيش حاجه تستاهل والله استغفري ربنا وصلي...كل ما تحسي بخنقه قومي صلي واتكلمي مع ربنا كلنا بنمر بصدمات والله في حياتنا بس الشاطر اللي لما يقع يعرف يقوم تاني اجمد من الاول وده اختبار من ربنا ليكي وانا واثقه انك اكيد هتنجحي فيه♥️
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته طبعا انك تعرضتي لصدمات صعبه الان كان نوعها فهي ليها كده تاثير متراكم جواكي. فاي حاجه موجوده بشكل تراكمي هتصعب اي حاجه جديده حتى لو كانت الحاجه الجديده دي يعني يمكن تحملها لكن الحاجات القديمه المتراكمه اللي ما تمش تفريغها او معالجتها بشكل صح هتاثر جدا جدا على اي حاجه جديده واحساسنا بيها فده غالبا اللي بيخليكي اي حاجه بتحزني الجديده بتدخلك في حاله الهستيريا لانه انت عندك قلم اصلا قديم فاللي هو كانك بتقولي لنفسك لا انا لسه موجوعه اصلا من القديم هو يعني ايه قلم جديد جاي يزيد عليهم فبتخش في حاله الفست. ان دي اول حاجه ثاني حاجه محتاجه انك يعني تتعلمي مع نفسك طرق تعبير مختلفه عن الحزن يعني انا مش كل اما ابقى حزينه هبقى بعيط واصرخ بس يعني هو ممكن اعبر بطرق تانيه يعني انا ممكن اذكر الله بس بصوت عالي انا ممكن لما اكون حزينه ااانا دلوقتي موجوعه انا دلوقتي حاسه باني وحيده ايا كان انا دلوقتي اعبر عن شعوري ده ازاي اذا كنتي مش بتعرفي تعبري عن شعوري غير بس تقولي انا حزينه ما بتعرفيش تقولي انت حاسه بايه بالظبط فهنا برده دي مشكله ودي اللي بتسبب الهستيريا النقط دي خلي بالك منها كويس قوي وطبعا لو انت مش عارفه تعملي ده لوحدك ولو الكلام ده بالنسبه لك مش مش كافي. انك تعرفي تطبقيه وتنفذيه لوحدك فاستعيني باي نوع من المساعده بانك تروحي لطبيب نفسي او تروحي يعني اخصائي نفسي او او اي حد يقدر يساعدك في الخطوات دي ويفهمها لك بشكل ابسط او بتمارين محدده تعمليها او بمقترحات محدده. فطبعا اعملي ده اي حاجه مش بنعرف نعملها لوحدنا اكيد هنحتاج نطلب مساعده ونروح لحد. يعلمنا نعملها ازاي او يكون داعم لنا في المرحله دي لكن هل انت محتاجه طبيب عشان يديك دوا ارجوكي ما تروحيش لسكه الدواء لان هي بتكون مؤقته وكده كده لازم تتعلمي الحاجات اللي انا قلت لك عليها
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أولاً، أود أن أعبّر عن مدى تعاطفي مع مشاعرك الصعبة وما تمرين به. تجارب الحياة القاسية يمكن أن تكون شديدة التأثير على النفس، وأنتِ تستحقين الدعم والحنان للتغلب على ذلك. للتحكم في مشاعر البكاء والهستيريا، يمكنك اتباع بعض الاستراتيجيات: تحديد المشاعر : حاولي فهم الأسباب التي تؤدي إلى شعورك بالحزن والبكاء. الكتابة عن مشاعرك قد تساعدك في إخراج ما بداخلك. التعبير عن المشاعر بشكل صحي : تحدثي مع شخص تثقين به أو قربي لكِ. في بعض الأوقات، يمكن أن يساعد الحديث عن مشاعرنا في تخفيف حدة الضغوط. الممارسات الروحية : اعتبري قيامك بالصلاة أو قراءة القرآن كوسيلة للتواصل مع الله وطلب السكينة. التأمل في معاني الصبر والثقة بالله قد يساعدانك في تخفيف القلق. تنظيم الأفكار : حاولي إيجاد طرق لتنظيم أفكارك وتحديد ما يمكن السيطرة عليه وما لا يمكنك. قد تساعدك التقنيات مثل القوائم على تحديد أولوياتك. الطلب على المساعدة : إذا كنت تجدين صعوبة في السيطرة على مشاعرك أو إذا كانت نوبات البكاء تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، فإن زيارة طبيب نفسي أو استشاري نفسي قد تكون خطوة إيجابية. الأطباء والاختصاصيون يمكن أن يقدموا لك موارد وأدوات عملية لمساعدتك في إدارة مشاعرك. تذكري، أنك لستِ وحدك في هذا الطريق. من المهم أن تعتني بنفسك وتبحثي عن المساعدة عندما تحتاجينها.
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
ولا طبيب ولا حاجه الموضوع بسيط اولا لازم تعرف سبب البكاء ايه وتحاول تتعامل معاه وتحل المشكله 2: دور علي شخص بترتاحلو وخاول تحكي معاه يخفف عنك شويه ولما تحس انك رايح تبكي خد نفس عميق وحاول تسترخي مارس شويه رياضه اقري كتب غير روتينك اليومي
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا