التركيز مع الأصوات حتى لو طبيعية يعصبني ويصيبني بالصداع، ما الحل؟

هو طبيعي اكون مضايقة من صوت حاجه طبيعية زي الغساله والتلاجه لو هما شغالين فجاه بركز ف الاصوات دي وبحس اني مضايقه ومتوترة أو صوت حد بيتكلم بصوت عالي أو صوت طبيعي بس بيتكرر بيعصبني دا عادي؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤

3 إجابة

اذا كنتى دائما هكذا ...فهى مسألة حساسية للاصوات ذات التردد العالى فقط وهو امر وارد يحدث للعديد من الاشخاص اذا كان الامر يحدث بشكل استثنائى وفى اوقات معينة فوارد انه مرتبط معكى بالحالة المزاجية او التوتر

تم النشر الأحد، ٨ سبتمبر ٢٠٢٤


تعرف الحساسية المفرطة للأصوات والانزعاج منها باحتداد السمع و هي حالة تنشأ بسبب خلل في إدراك ومعالجة الأصوات في الدماغ حيث يبالغ في اهتزازت بعض الأصوات، تجعل المريض يواجه صعوبة في التعامل مع الأصوات اليومية، فتبدو بعض الأصوات عالية بشكل لا يطاق على الرغم من عدم ملاحظة الأشخاص الآخرين لذلك. وعادة ما يرافق احتداد السمع حالة أخرى تسمى الطنين. فمن الأصوات التي يمكن أن تكون مزعجة صوت صنبور ماء جاري. أصوات الأجهزة الكهربائية، مثل: الثلاجة أو الغسالة. صوت محرك السيارة. محادثة الآخرين خصوصاً إذا كانت بصوت مرتفع. كما يمكن أن يعاني الشخص المصاب باحتداد السمع من المشاكل التالية: القلق، والتوتر، والعصبية. ألم الأذن. مشاكل في العلاقة والتواصل مع الآخرين حيث يميل إلى العزلة الاجتماعية. تظهر حالة الانزعاج عند الأشخاص المصابين بشكل متفاوت، فمنهم من ينزعج بشكل معتدل ومنهم من يعاني من فقدان التوازن أو النوبات عند سماع تلك الأصوات. تعدد الأسباب وراء حدوث الحساسية للأصوات، لكن من المهم معرفته بأن هذه المشكلة تكتسب نتجية التعرض لمشاكل صحية أخرى. يرجى استشارة طبيب أنف واذن وحنجرة أولا ثم استشارة طبيب مخ وأعصاب.

تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤


أشعر بقلقك وتفهم أن هذه المشكلة قد تكون مزعجة للغاية. من الطبيعي أن تشعري بالانزعاج من الأصوات المحيطة بك أحياناً، خاصة إذا كانت تكراراتها تؤثر على تركيزك أو راحة بالك. يمكن أن تكون حساسيتك تجاه هذه الأصوات ناتجة عن عدة عوامل مثل التوتر أو الضغط النفسي، أو حتى الإجهاد المستمر. إذا كان ذلك يؤثر على حياتك اليومية أو يسبب لك صداعًا متكرراً، فمن المهم التفكير في بعض الاستراتيجيات للتعامل مع هذه المشاعر. حاولي إيجاد بيئة أكثر هدوءًا عند الحاجة، أو استخدمي سماعات مانعة للضوضاء إذا أمكن. أيضًا، من الجيد التفكير في أسباب التوتر والبحث عن طرق لتعزيز الاسترخاء والإيجابية في حياتك. إذا استمرت هذه المشاعر أو تفاقمت، قد يكون من المفيد استشارة مختص نفسي للحصول على دعم أكبر. تذكري، من المهم الاعتناء بنفسك والسعي للوصول إلى حالة من الهدوء والراحة. (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)

تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤

1 تعليق

اكيد طبيعي كلنا كده

تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك