السلام عليكم
كنت محتاج طبيب نفسي أوحد مر بنفس مشكلتي دي
أنا عندي ١٧سنه وحلمي ادخل الكليه الحربيه بس أنا بعمل العادة السريه من وانا عندي ١٥سنه ومش عارف أبطلها حاولت كتيير علشان نفسي حتي لاحظت إن معاملتي ابتدت تتغير مع الناس اللي حوالي بقيت بتكلم معاهم بعدم ثقه بالنفس وقولت اتغير حتي علشان حلمي في الحربيه بردو بكمل اسبوعين بالكتير وبرجعلها تاني مع العلم أنا كنت بصلي وبقرأ قرأن
فاللي عنده حل أو مر بالتجارب دي أرجو أرجو أنو يقولها وجزاه الله خير وشكرآ واسف على ألاطاله...
انا فضلت مدمنا من ونا عندي ١٤ حاليا انا قرب ال ١٩ والحمدلله انتهيت منها بعد صراع سنين ف انا مريت بتجربه زيك لكن الغلطه الي انا غلطها اني استنيتها تدمر حياتي بالكامل علشان ابطلها ومع ذلك الحمدلله حاليا بقالي سنه وشويه مبطلها تمام لكن هنا تيجي المشكله انك بتقعد تعد الايام بمعني انه انا يطلت شهر بعدين عملتها ف اقول خلاص انا كدا كدا في نقطه الصفر وترجع تعملها تاني دي هي الغلطه ااي مخليا اغلب الناس مش عارفين يبطلو ادمانتهم عقليه نقطه الصفر لكن مفيش حاجا اسمه نقطه الصفر انت لو مبطل ٢٠ يوم وعملتها مرا ف انت كدا رجعت لنقطه ١٩ بس فكمل علشان تعلا وتحدى نفسك تقعد فتره اطول بدون متعملها بمعني انك بطلتها اسبوع و انتكست تحدى نفسك انك هتبطلها اسبوعين المرادي و هكذا لكن موضوع انك توقها مرا واحده صعب جدا يشتغل و الدليل على كلامي انك لسا بتعملها فلازمن تشيل الغرور بتاع انا لازم ابطلها مرا وحده ومش هعملها تاني خلاص لانه ف الاخر لما تعملها بترجع اكتر من الاول بسبب الندم فعشان كدا خدها اكنها مكافئه مش خساره مكافئه انك بطلت ٣٠ يوم و بعدين معرفتش تمسك نفسك و انتكست خلاص دي كانت يوم راحه بعدها توقف المرا الجايه ٤٥ يوم وهكا الطريقه دي بتاخد وقت بس فعليا بتنهي المشكله يعني تخيل تكون مش بتعلها غير مرا كل شهر اكيد خي مش مضره بلعكس انت بتاخد فوايد بالظبط لو بتعملها مرا كل فتره طويله وبالتالي هتكون قادر تمنعها نهائيه لما تكون وصلت لمرحله انك تبطلها لفتره طويله و قرب من ربنا و اشغل وقت وامسح السوشيال ميديا و اتعلم تغض بصرك و تاني قرب نن ربنا و انزل صلي وركز على اهدافك
تم النشر الثلاثاء، ٨ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي أحمد. أفهم شعورك وإحباطك، ونسأل الله أن يوفقك في تحقيق حلمك في دخول الكلية الحربية. من المهم أن ندرك أن العادات السلبية، مثل العادة السرية، يمكن أن تؤثر بالفعل على ثقتنا بأنفسنا وعلى سلوكنا تجاه الآخرين. أولاً، عليك أن تتقبل أن هذه العادة ليست شيئاً نادراً، والعديد من الشباب يواجهون تحديات مشابهة. لكن من المهم أن تسعى للتغيير، وهذا يتطلب إرادة قوية. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك: الصلاة والذكر : استمر في الصلاة وقراءة القرآن، فهذه العبادات تقوي الجانب الروحي وتساعد في التغلب على المعاصي. حاول أن تجعل الذكر جزءاً من يومك. استبدال العادة : حاول أن تملأ وقتك بأنشطة مفيدة، مثل الرياضة أو قراءة الكتب أو الهوايات التي تحبها. من خلال الانشغال، يمكنك تقليل فرص العودة لهذه العادة. البحث عن الدعم : فكر في مشاركة مشاعرك مع شخص تثق به، مثل صديق أو فرد من العائلة أو حتى أخصائي نفسي إذا كان ذلك ممكنًا. الدعم من الآخرين يمكن أن يكون له أثر كبير. تحديد الأهداف : اكتب أهدافك وخطوات لتحقيق حلمك في الالتحاق بالكلية الحربية. تأكد من وضع خطة زمنية لتحقيق كل هدف. التركيز على الإيجابية : حاول التفكير في الإيجابيات والنجاحات الصغيرة في حياتك، وابحث عن الطرق التي يمكنك من خلالها تعزيز ثقتك بنفسك. أخيرًا، تذكر أن التغيير يحتاج إلى وقت وجهد. كن صبورًا مع نفسك ولا تفقد الأمل. وفقك الله في تحقيق أمنياتك وأسأل الله أن يسهل لك دربك.
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
بص انا عندي نفس المشكله فا هو العلاج بيختلف من شخص لشخص يعني انا الي نافع معايا اني مسحت البرامج ذي الانستا والتيكتوك و اني انزل الجيم افرغ الطاقه واقراء عن اضرارها وللعلم انا مدمنها من ٢٠٢١ واخري اوقف اسبوعين بس مستمر وفي تحسن ملحوظ في حد غيري ممكن تنفع معاه انو يتفرج فيديوهات توعيه وبرامج زي واعي وبرامج تحسين سلوك زي. no fab ممكن تنفع معاك ولو منفعتش الحاجات دي ابعتلي وانا بدير مجموعه بنحاول نبطل وفي تحسن ملحوظ وكل واحد ليه طريقه بندرسها وبنحاول نحل مشاكلنا
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا