١.مامتي اتوفت الله يرحمها.
٢.تعبت بعد وفاتها وكان التهابات في كذا مكان مختلف من جسمي، وكنت عمال بقالي سنة ونص بقول لأهلي علي المشكلة وهما يطنشوا ويتنمروا عليا ويسبوا فيا ويقولوا استشخيت ليه وليه ربيت دقنك، وقلتلهم عشان خايف اتوفي زي مامتي وهما مكملين تريقة يا ارهابي واخواني ومع كل دا بعاملهم كويس، هو بس الفترة الاخيرة بقيت بنفجر وبعيط جامد وبعديها بضحك زي الجوكر بشكل هستيري، ويجيلي حاجه شبه التشنجات.
٣.عندي مرحلة دراسية مهمة جدا مسببالي توتر عنيف، وانا عاجز عن الدراسة وعاجز اني اسيطر علي نفسي.
وفاه شخص قريب منك صدمة فغمضة عين مش بتلاقية وده بيخلينا عندنا فوبيا من الموت خايفين بنعمل احتياطاتنا زى ما أنت بتعمل علشان خايفين نروح فأى لحظة ومنكنش جاهزين الصدمة دى مش عياط بس سعات بتقلب بضحك هستيرى انك مش مستوعب كل الى بيحصل حواليك او مستغرب الفترة دى انا مريت بيها واكتر هى مش محتاجة منك غير الدعاء وتهتم بالسنة المهمة فى الدراسه علشان تفرحها اقل حاجة ممكن تردها لوالدتك هو نجاحك ودعواتك ليها وملكش دعوة بتريقة حد عليك لأن ببساطة معشوش إلى انت عشت فية وأهم حاجة قربك من ربنا ومتشكيش لحد غيره.
تم النشر الخميس، ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٤
أولآ خلي علاقتك بربنا تبقى كويسة وافتكر دايما الاية اللي بتقول (قال لا تخافا انني معكما اسمع وارى) ادعي ربنا وخلي حد يساعدك يبقى حد انت بتحبه وبتثق فيه ويسمعك وميخرجش اسرارك برا ولو الموضوع تطلب انك تروح لدكتور اعمل كده دي مش حاجة عيب او حرام انك تروح لدكتور عادي المهم تبقى قوي وتتحمل وتتغلب على المشكلات اللي بتواجهك
تم النشر الخميس، ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٤
أعتذر لسماع ما تمر به، فإن فقدان الأم هو تجربة صعبة للغاية وتحتاج إلى وقت لتقبلها. من الواضح أن التوتر الذي تشعر به ناتج عن عدة عوامل، منها فقدان والدتك وتجاهل محيطك لمشاعرك. أولاً، عليك أن تعطي نفسك الإذن للشعور بالحزن، وهذا أمر طبيعي تمامًا. لقد فقدت شخصًا عزيزًا جدًا، والتعامل مع هذا الحزن يتطلب الدعم. تذكر أن لا تخجل من مشاعرك، وكن صادقًا مع نفسك ومع الآخرين حول ما تعانيه. ثانيًا، إذا كان التهابات جسدك مستمرة، يفضل استشارة طبيب مختص. فقد تكون هناك مشكلات صحية تحتاج إلى تشخيص وعلاج. صحياً، لا تهمل أي عارض يشعر به الجسم. أخيراً، من المهم أن تجد طرقًا صحية للتعبير عن مشاعرك. إذا كنت تجد صعوبة في التركيز على دراستك، حاول تقسيم مهامك إلى أجزاء صغيرة وبدء العمل عليها خطوة بخطوة. يمكنك أيضا التفكير في التحدث مع مستشار نفسي إذا شعرت بأن ذلك سيساعدك، حيث يمكن أن يقدم لك الدعم المطلوب في هذه المرحلة. التحكم في التوتر والتعبير عن المشاعر لا يعني أن تكون قويًا فقط، بل يحتاج أيضًا إلى شجاعة الاعتراف بأنك بحاجة للمساعدة. تذكر، أن الله معك وقد يرحمك بقدر ما تحمل من الألم.
تم النشر الخميس، ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا