السلام عليكم
ايه الاسباب الي مخليه مدة تأثير الكلام المفيد ليا قليله جدا متعديش الساعه حتى ! يعنى انا لما اتفرج علي بودكاست كويس أو اى حد بيتكلم عن الصلاه والمذاكرة والنجاح ونصايح بحس انى عندى حماس وخلاص انا هتغير وبعدها بيوم حرفيا برجع للكسل والهبل تانى انا معرفش ايه تأثير الكلام بيروح بجد حد عندو فكره عن الموضوع ده ؟
النفس تميل للراحة ف انت حاول تجاهد نفسك وتبدأ من دلوقتي تحدد هدف معين وتسعى لتحقيقه و اياك والكسل أو الإحباط مهما واجهتك العقبات وحاول تدعم نفسك أو تحكي لأي حد انجازاتك حتى لو كان إنجاز بسيط جدا و ديما اقنع نفسك انك بتتغير للأفضل و اللي جاي افضل و استخدم الحوار مع الذات ب إيجابية
تم النشر السبت، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
بص كلنا كده لازم تحط قدامك tasks معينه تخلصها فوقت معين وبعدها تكافي نفسك ده هيشجعك جدا
تم النشر السبت، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
هناك عدة أسباب وراء قلة تأثير الكلام المفيد لك، والتي تتمثل في: عدم وجود خطة عمل واضحة: عندما تشاهد بودكاست أو تسمع نصيحة من شخص ما، غالبًا ما تكون مجرد كلمات لا تترجم إلى أفعال. لجعل الكلام المفيد يؤثر عليك بشكل أكبر، تحتاج إلى وضع خطة عمل واضحة تحدد ما تريد تحقيقه وكيفية تحقيقه. عدم وجود حافز: إذا لم يكن لديك حافز قوي للتغيير، فمن المرجح أن تتراجع عن أهدافك. ابحث عن سبب يجعلك ترغب في التغيير، سواء كان ذلك تحقيق هدف شخصي أو مساعدة الآخرين. عدم وجود متابعة: حتى أفضل الخطط يمكن أن تفشل إذا لم تتبعها. خصص وقتًا كل يوم للعمل على أهدافك. فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على زيادة تأثير الكلام المفيد لك: اكتب أهدافك: اكتب أهدافك بوضوح وقم بتقسيمها إلى خطوات صغيرة يمكن تحقيقها. سيساعدك هذا على البقاء على المسار الصحيح. حدد حافزك: حدد سبب رغبتك في التغيير. سيساعدك هذا على البقاء متحمسًا. ضع خطة عمل: ضع خطة عمل تحدد كيفية تحقيق أهدافك. سيساعدك هذا على البقاء منظمًا ومسؤولًا. تابع تقدمك: تتبع تقدمك بانتظام. سيساعدك هذا على البقاء على المسار الصحيح. إليك مثال على كيفية تطبيق هذه النصائح: الهدف: أريد أن أصلي كل يوم. الحافز: أريد أن أكون أقرب إلى الله. خطة العمل: سأصلي في الصباح قبل أن أبدأ يومي. المتابعة: سأضع علامة في يومياتي كل يوم أصلي فيه. بالطبع، قد تختلف أهدافك وحافزك وخطتك عملك حسب احتياجاتك الخاصة. الشيء المهم هو أن تأخذ الوقت الكافي لتحديد ما تريد تحقيقه وكيفية تحقيقه. إليك بعض النصائح الإضافية التي يمكن أن تساعدك على البقاء على المسار الصحيح: ابحث عن الدعم: ابحث عن شخص أو مجموعة يمكنهم دعمك في رحلتك نحو التغيير. لا تستسلم: سيحدث انتكاسات على طول الطريق. لا تستسلم إذا عدت إلى العادات القديمة. تعلم من أخطائك واستمر في المحاولة. تذكر أن التغيير ليس شيئًا يحدث بين عشية وضحاها. إنه عملية تتطلب الوقت والجهد. باتباع النصائح المذكورة أعلاه، يمكنك زيادة تأثير الكلام المفيد لك وتحقيق أهدافك.
تم النشر الجمعة، ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٣
وعليكم السلام العادة تحكم والنفس تركن الى الراحة حاجة كده زى اول يوم او اول اسبوع فى الجيم والموضوع محتاج زقة وبيبقى تقيل فى الاول والجسم بيتألم اوى ....لكن بعد كده بيبقى عادى جربى كده تتحدى نفسك انك لو شوفتى حاجة هتقومى تنفذيها فورا فلو صلاة ..هتقومى تصلى حتى لو مش وقت صلاه لو مذاكرة هتقومى بعد الفيديو ع طول ومش هتجيبى اى فيديو غيره الا لما تجيبى حاجة تذاكريها فعلا خرجى نفسك من عادة الراحة وخلاى جسمك وعضلاتك تتعايش مع الفكرة فعلا
تم النشر الجمعة، ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٣
دي نوبه من الاكتئاب انتي كدا محتاجه تغيري جو او تتمشي في مكان فيه هوه و مياه او خضره او تخرجي مع ولدك او اخوكي الاكبر او زوجك و دا يكون بشكل مستمر مرتين في الاسبوع و حولي تعملي رياضه و متفضيش نفسك من المهام زي شغلك او شغال البيت او المذكره او القرأه المهم متتفرغيش لوحدك كتير و اقعدي مع لمه و مع ناس بتحبك اطول واقت ممكن و ادعيلي 🙄
تم النشر السبت، ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
يعنى أنا مش متخصصه آوى بس لما كنت بتعرض لحاجه زى كده مع الوقت حسيت كأنه مثلا أنا عيانه... هحتاج جرعه دواء وآحده ولا جرعتين ولا كورس مكثف من مجموعه ادويه؟؟.. اعتقد إنت طالما اتأثرت... يبقى ده مؤشر كويس... اعتقد محتاجين نكثف جرعات محفزة مع تجديد النية.... واحدة وآحده هتلآقى نفسك بتستمر... بس ده محتاج إنك مش تبطل محفزات لأننا كبشر ممكن عزيمتنا تقل أو حاجه تانيه تخطفنا.... استمراريه الجرعات المكثفه مع التنويع وتجديد النيه.... والله أعلم بس إنت محتاج تجرب.. ربنا معاك
تم النشر الجمعة، ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا