بتتعاملوا ازاي مع خذلان الصحاب وغدرهم وازاي بتتخطوهم
لما تنضجي وتكتشفي ان حياتك مش هتقف على حد ولا حياة حد هتقف عليكي فيه حاجات كتير هتتغير تلقائي في تفكيرك ، هتزعلي ع الوقت والمجهود مش علي الناس هتلاقي نفسك بعد كده بتعملي بأصلك مش عشان ترضى حد ، لأن مفيش حد بيرضى مهما عملت ، هتعرفي قيمة نفسك ومش هتقل منها في أماكن مش عارفه قيمتها لازم تعرفي انه عادي .
تم النشر الخميس، ٢٣ يناير ٢٠٢٥
خذلان الأصدقاء والغدر منهم يمكن أن يكون تجربة مؤلمة وصعبة للغاية، لكن من المهم أن نتذكر أن هذه الأمور جزء من الحياة والناس ليسوا دائمًا كما نتوقع. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتباعها لتجاوز هذه المشاعر: التعبير عن المشاعر : لا تترددي في الاعتراف بمشاعرك. تحدثي مع شخص مقرب أو اكتبي في دفتر مذكراتك لتعبر عن ما تشعرين به. التعبير عن المشاعر يمكن أن يساعد في تخفيف الأذى النفسي. التأمل في العلاقة : حاولي أن تفكري في الأسباب التي أدت إلى الخذلان. هل كانت هناك علامات على ذلك من قبل؟ ماذا تعلمت من هذه الخبرة؟ هذا يمكن أن يساعدك في اتخاذ قرارات أفضل في المستقبل. البحث عن الدعم : إذا كنت تشعرين بأنك بحاجة إلى مساعدة، لا تترددي في التواصل مع أصدقاء آخرين أو أفراد عائلتك. الدعم من الآخرين يمكن أن يكون له تأثير كبير على حالتك النفسية. تعيين حدود : بعض العلاقات تحتاج إلى إعادة تقييم. كوني واضحة بشأن حدودك وما لا تقبلينه في العلاقات المستقبلية. التركيز على الذات : استثمري وقتك في تطوير نفسك وممارسة الأنشطة التي تحبينها. هذا يمكن أن يساعدك على بناء ثقتك بنفسك والشعور بالسعادة. التسامح : في النهاية، إذا استطعت أن تسامحي الشخص الذي خذلك، فهذا يمكن أن يساعدك على المضي قدمًا. التسامح هو عملية يمكن أن تأخذ وقتًا، ولكنها تعتبر خطوة مهمة نحو الشفاء. تذكري أن الحياة مليئة بالفرص لبناء علاقات جديدة وصحية. لا تدعي خذلان الآخرين يؤثر سلبًا على نظرتك للناس أو لإمكانات صداقاتك المستقبلية.
تم النشر الأربعاء، ٢٢ يناير ٢٠٢٥
الدنيا مدرسه بنلاقي فيها الصالح والطالح والصادق والمنافق.. الخ. ان كان فيهم خير لبقوا.. اهتم بنفسك وسيبك منهم لانك هتلاقي كتير في الدنيا وربنا يحفظنا جميعا من كل شر
تم النشر الخميس، ٢٣ يناير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا