أنا تعبانة مش عارفة فيا ايه، أعصابي بايظة اتشخصت من حوالي سنتين فقدان شهيه عصبي وخفيت من النحافة جسديا بس مش عارفه نفسيا خفيت ولا لاء.
على طول خايفه ومتوتره مش بنام كويس عايشه ف احلام اليقظة والخيال طول الوقت ومش بعرف أسيطر عليه، بعيط من غير سبب بزعل من غير سبب، أتخيل حاجات وحشه محصلتش كارهة الجواز والرجاله ومرعوبة من كتر اللي بسمعه حتي لما بلاقي كورس عن جواز أو بودكاست ببقى مش طايقه. على طول ف دماغي أنا هلاقي حد كويس لدرجه اني مش مصدقه بحب حد مش موجود شخصية ف روايه اتخيلت شكله وحياتي معاه وخناقات وصلح بس هو مش موجود غير ف دماغي انا حتي بسرح وانا بتفرج ع التلفزيون مش بركز خالص وبنسى واسرح وتايهه.
أنا فيا اي اعمل اي انا مرعوبه ومش عارفه من أي أو يمكن مش قادره امسك اللي خايفه منه أنا بحارب شبح مش موجود بجري ق سباق مش عارفه ع اي ولا مع مين ومش عارفه انا عايزه اي بس اللي عارفه اني بضيع ومش لاقيه ليا حل أنا كدا محتاجه دكتور نفسي ؟
عزيزتي، أشعر بمعاناتك وأفهم القلق الذي تشعرين به. من الواضح أنك تواجهين مجموعة من التحديات النفسية التي تؤثر على حياتك اليومية. الاستراحة النفسية والعناية الذاتية مهمة جدًا في هذه الحالات. بالنسبة لما تشعرين به من توتر، فقد يكون من المفيد التفكير في التحدث مع مختص نفسي. إذ تساعدك جلسات العلاج النفسي على فهم مشاعرك والتعامل معها بشكل أفضل. المعالج النفسي يمكن أن يساعدك في التغلب على الخوف والقلق الذي تشعرين به، وفي اكتشاف مصادر هذه المشاعر. الحياة مليئة بالضغوطات والتحديات، ومن الطبيعي أن نواجه أوقاتًا صعبة. لا تترددي في البحث عن الدعم، فطلب المساعدة هو علامة على القوة وليس الضعف. يمكنك البحث عن طبيب نفسي موثوق أو استشاري في منطقتك لتساعدك على العودة إلى حالتك الطبيعية. كوني لطيفة مع نفسك، وتذكري أن الاعتناء بصحتك النفسية هو جزء مهم من العناية بنفسك بشكل عام. أتمنى لك الشفاء وتحقيق التوازن النفسي الذي تبحثين عنه.
تم النشر الثلاثاء، ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤
أول شي ، حابة قلك إنو اللي عم تحسي فيه مو غريب، وكتير من الناس بيمروا بمشاعر مشابهة. الحياة أحيانًا بتكون صعبة، خصوصًا بعد تجارب قاسية مثل فقدان شخص عزيز. إذا كنتي عم تبكي أو زعلانة من دون سبب واضح، هاد شي طبيعي. مشاعرنا أحيانًا بتكون معقدة، وممكن تكون نتيجة للضغط النفسي أو الحزن اللي عايشينه. حاولي تحكي مع حدا من أصحابك أو عائلتك عن مشاعرك. أحيانًا مجرد الحديث عن اللي عم نحس فيه بيساعدنا نشعر بتحسن. الرياضة أو التأمل ممكن يساعدوك على تهدئة أعصابك. جربي تمارين تنفس بسيطة أو حتى المشي. إذا حسيت إنو الأمور عم تصير أصعب، ممكن يكون مفيد تحكي مع أخصائي نفسي. هاد الشخص ممكن يساعدك تفهمي مشاعرك وتلاقي طرق للتعامل معها. إذا كنتي عم تسمعي أو تشوفي محتوى بيخليك تشعري بالخوف أو التوتر، حاولي تقليلي منه. ركزي على الأشياء الإيجابية والمشجعة.والفرحة تذكري إنو كل حدا فينا عنده لحظات ضعف، وما في مشكلة إذا احتجتي وقت لتستعيدي قوتك اوطلبتي المساعده...
تم النشر الثلاثاء، ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤
أعتقد أنك كنتي بتهربي من الواقع لروايات أو لقصص خيالية و أنتي صغيرة عشان تخلقي الحنان و الأهتمام و الأمان اللي عايزة تحسي بيهم لنفسك و ده سبب أنك بقيتي حاسة بكل ده و رأيي أنك تحاولي تصلي كل صلاة في وقتها و تحاولي تحفظي سور جديدة حتي لو قصيرة و تغيري نشاطك اليومي تروحي جيم مثلا و تعملي حاجة جديدة تشغل وقتك و هكتبلك دلوقتي في رسالة منفصلة رقم للأمانة النفسية العامة مجانية مئة في المئة و محترمين و لازم تعرفي أن أغلب شعب مصر محتاج مساعدة نفسية لو بسيطة بسبب حال البلد و ده مش عيب و ربنا يكرمك يارب العالمين
تم النشر الثلاثاء، ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤
عليك بترد الافكار السلبيه في دماغك و و الانخراط بالمجتمع المحيط ليكي و لعب الرياضه و جعل ورد لكي من القران بشرط طرد الطاقه السلبيه الموجوده وعمل تمارين التنفس مع الاذكار و الذكر الدائم
تم النشر الأربعاء، ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤
16328ده رقمهم و خدمة٢٤ساعة
تم النشر الثلاثاء، ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا