السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي مشكلة كل فترة بتقابلني، اني ببقى في حالة نفسية مش كويسة و انعدام ثقة في النفس و تفكير زايد و دايما خايفة من حاجات في المستقبل و قلقانة من حاجات كتير و بكون خايفة و مش عارفة احسن حياتي و كل ما احاول مبعرفش و بحس اني قليلة أو فاشلة و مبعرفش اعمل حاجة و بحس اني مش كافية و دايما افكار سلبية بتهاجمني.
الحمدلله علاقتي بالصلاة و القرآن كويسة.
الفكرة اللي دايما مسيطرة عليا و دايما مترددة فيها اني اتابع مع دكتور نفسي، و بشكل عام كل ما افكر في ان انا اخد خطوة في حاجة أو اقرر قرار بلاقي عقلي تلقائيا بدأ يعمل سيناريوهات و لو حصل كذا طب افرض حصل كذا طب افرض الدنيا باظت و بلاقي متين الف حجة اني أتراجع عن القرار أو الخطوة دي و اسيبها، فمبقتش عارفو اعمل اي تقدم في حياتي،
فكل ما افكر في اني اتابع مع دكتور نفسي اول حاجة بتيجي في دماغي اهلي، هقولهم ازاي و انا متأكدة انهم مش هيوافقوا لاني كلمتهم قبل كده في الموضوع ده و رفضوا و قالولي لو في حاجة تعالي اتكلمي معانا، بس انا مبعرفش اتكلم معاهم و حساهم مش فاهمني و انا مش من النوع اللي بيقول اللي جواه صراحة و يطلع اللي جواه بسهولة، زائد تكاليف الجلسة، انا متأكدة برده انهم هيعارضوا و هيشوفوا ان جلسة واحدة في الاسبوع هتاخد مبلغ كبير و كمان كل أسبوع، غير تكاليف المدرسة و الدروس و مصاريف تانية.
مش عارفة اعمل ايه، حاسة اني عايزة حد يساعدني و في نفس الوقت حاسة انها فترة و هتعدي بس بترجع تاني كل شوية، محتاجة فعلا حل لاني متلخبطة جدا و مش عارفة اصارح اهلي لاني خايفة من ردة فعلهم و عايزة حد يساعدني.
مع العلم اني رحت لدكتورة نفسية قبل كده بس و انا صغيرة و بعد كده وقفت.
طب وليه توصلى نفسك للمرحلة دى هو اكيد التغيرات اللى بتحصل حوالينا تخوف لكن يقينك بالله لازم يكون اكبر بكتير تفائلوا بالخير تجدوه حسب ما هتختارى والمخاوف دى هتسبر بشكل جامد مافيش حاجة تخوف كل اللى مكتوبلك هتشوفيه انتى اللى بتختارى الخير والشر الصح والغلط اعقليها فتوكلى رد فعل اللى هعمله كويس هعمله واتركيها لله طول مافى نيتك الخير هتلاقيها سهلة وجميلة
تم النشر السبت، ٨ مارس ٢٠٢٥
بصي انا عندي نفس المشكلة دي للاسف من صغري و هي معايا اعتقد اني اتولدت كده او نشئتي في البيئة المحيطة بي غصب عني خلتني كده برغم اني معنديش مشاكل مثلاً عويصة في الطفولة.... ما علينا انا بس بقوللك ان حالتك موجودة لا تقلقي ...متحسنتش شوية الا لما اقتنعت ان الوجود في الدنيا مجرد اختبار و ضغط نفسي و مش بتحسن الا لما بستسلم و بسيب كل الحاجات اللي مش بتحكم فيها .... اصل هعمل ايه يعني تفكيري الزايد ايه نتيجته! بلح ولا حاجة ... و منكرش ان ساعات بتجيلي هجمات شديدة من الكآبة و الحزن و العدمية و اللي هو انا مين و ايه فايدتي و ليه بحس ان كل الناس احسن مني و اشطر و افضل مني في كل حاجة بس بقول ان دي كلها برده قلة ايمان بالمسلمات و جلد ذات علي الفاضي .... انتي في طريق العلاج طالما معترفة بان عندك مشكلة .... حاولي تدربي نفسك كل يوم تصحي تشعري بالامتنان علي كل حاجة حلوة لمدة خمس دقايق بعدين كل لما تواجهك فكرة وحشة او كئيبة اكتبيها علي ورق و ردي عليها بكل منطق
تم النشر السبت، ٨ مارس ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أولاً، أود أن أهنئك على الوعي الذي تمتلكينه تجاه مشاعرك، وهذا خطوة مهمة جدًا نحو التحسين. البيئة التي نشأت فيها، وكذلك الأراء حول الصحة النفسية، يمكن أن تجعلنا نشعر بالتردد. لكن يجب أن تعلمي أن طلب المساعدة النفسية ليس علامة على الضعف، بل هو انفتاح على التحسين والرعاية الذاتية. بالنسبة لمشاعر الخوف والقلق التي تعانين منها، فهي مشاعر طبيعية تحدث للجميع في بعض الأحيان، لكن إذا أصبحت تلك المشاعر مفرطة وتؤثر على حياتك اليومية، فإن التواصل مع مختص يمكن أن يكون مفيدًا جدًا. لا تترددي في التفكير في هذه الخطوة، فهناك العديد من الأخصائيين الذي يمكنهم مساعدتك. إذا كانت لديك مخاوف حول إخبار أهلك، يمكنك التفكير في التحدث مع شخص تثقين به، ربما صديقة مقربة أو معلمة، قد يكون بإمكانهم دعمك وتوجيهك. كما يمكنك البدء بالبحث عن خيارات أقل تكلفة مثل المجموعات الدعم أو الخطوط الساخنة للصحة النفسية، حيث يمكن تقديم المساعدة والنصائح دون تكاليف عالية. في الوقت نفسه، ممارسة الأنشطة التي تحبينها مع الالتزام بالصلاة وقراءة القرآن يمكن أن تساعد أيضًا في تخفيف التوتر. حاولي توجيه تلك الأفكار السلبية إلى جانب إيجابي، كأن تتذكري الإنجازات التي حققتها أو الأشياء التي تُجيدينها. تميزي بين الأمور التي يمكنك التحكم فيها والأمور التي لا يمكنك التحكم فيها، وركزي على ما يمكنك تحسينه خطوة بخطوة. قد يكون من المفيد كتابة مشاعرك في دفتر يوميات، فهذا قد يساعدك في ترتيب أفكارك وإدراك مشاعرك بشكل أفضل. تذكري، أنت لست وحدك وهذا الشعور سيمر عليك فتذكري أن تسألي الله التوفيق والدعم.
تم النشر الجمعة، ٧ مارس ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته تعلم فقه الاستخارة ثم دورات اتخاذ القرار ثم توطين ركن الرضا بالقضاء والقدر وسيفرق معكم الأمر كثيرا
تم النشر الأحد، ٩ مارس ٢٠٢٥
اكتب سوال ازاي
تم النشر السبت، ٨ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا