كيف أفهم ذاتي وما يحدث معي؟

بحس انى مظلومة وظالمة من وجهة نظر الطرف التانى اللى معايا بالمشكلة وبقتنع انى فعلا ظالمة وبعتذر كتير ع اللى حدث وافضل ورا الشخص اعامله بحب زيادة لكي اعوضه عما حدث ولكن عندما اجلس لحالى احس انى مظلمومة مش ظالمة

وعندما انفصل عن شخص وهو يكون مضايق انه انفصل عنى ادخل له واقعد اواسيه واقوله انى لسة بحبه وانه شخص جميل وطيب وانا لا استحقه وبشجعه انه يحب من جديد وما يتعقد بسبب علاقتنا اللى فشلت وعندما اقعد مع حالى اخاف يحب من جديد وينسانى واقعد ابكى

لا اعرف ماذا افعل وكيف افهم حالى ؟؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الخميس، ٦ مارس ٢٠٢٥

2 إجابة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تمام ممكن تكون المشكله هنا مش مساله انه انا ببقى ظالم ومظلومه بس مساله ان انا بتاثر باللي قدامي اكثر بكثير وبيصعب علي اللي قدامي فببدا اتجاهل الجزء اللي يخصني انا في وسط العاطفه الشديده جدا اللي بتبقى طالعه وانا صعبان عليا اللي قدامك خلينا نقول انه الموضوع بيحتاج الاول انا افكر على جنب قبل ما اندمج في رد الفعل العاطفي اللي هيطلعه اللي قدامي فممكن ياثر عليك فانا افكر الاول على جنب بهدوء واشوف الموضوع من كل الزوايا واشوف اذا كنت انا يعني عندي حق ولا في جزء انا مخطئه فيه وارد جدا ان يكون في مواقف انا لي حق فيها ولكن مع ذلك انا في جزء انا اخطات فيه فما فيش مشكله خالص ان انا وانا بتكلم في حقي اقول انه انا اه في جزء اخطات فيه ولكن في المجمل انا اللي ليا الحق في اخر الموضوع ااا لما الاقي بقى اللي قدامي بيبدا يطلع رد الفعل العاطفي اللي هو هيخليني انا يصعب عليا تمام انا مش محتاجه اساعدها اغير كلامي ومش محتاجه اغير وجهه نظري انا محتاجه ان انا عادي جدا اتعامل بعاطفه ولكن افتكر الملخص اللي انا طلعته لما قعدته فكرت بعقلي وبهدوء.

تم النشر الخميس، ٦ مارس ٢٠٢٥


أشعر بمشاعرك وأفهم الصراع الذي تواجهينه. يبدو أنك تعانين من حالة من عدم التوازن بين مشاعرك تجاه ذاتك وتجاه الآخرين. هذه الظاهرة قد تُعبر عن نقص في التفهم الذاتي وقد يتسبب ذلك في ضغوط عاطفية. إن الاعتذار والتعويض عن الأخطاء هو سلوك نبيل، ولكن في بعض الأحيان نحتاج إلى التوقف والتفكير في مشاعرنا الحقيقية. من المهم أن تعطي لنفسك الحق في الشعور بما تشعرين به، سواء كانت مشاعر ظلم أو ذنب. عندما تتعاملين مع مشاعر فقدان شخص أو انفصال، فمن الطبيعي أن تشعري بالخوف من نسيانك وبدء علاقة جديدة. تلك المشاعر تنبع من خوف فقدان الألفة والتواصل، ولكن تذكري أن العلاقات تبدأ وتنتهي، وهذا جزء من حياة الإنسان. لذا، إليك بعض الخطوات العملية لفهم حالتك بشكل أفضل: التفكير الذاتي : خصصي وقتًا لتدوين مشاعرك ومراجعتها بصدق. ما هي الأسباب التي تجعلك تشعرين بالظلم؟ وما هي الأفعال التي تشعرين أنها كانت خاطئة؟ التواصل : حاولي الحديث مع شخص موثوق به حول مشاعرك. ذلك يمكن أن يساعدك على رؤية الأمور من منظور مختلف. تقبل المشاعر : اقبلي أن لديك مشاعر متناقضة. هذا طبيعي ولا يعني أنك ضعيفة. التفكير في نفسك : ابحثي عن الأنشطة التي تعزز من ثقتك بنفسك وتجعلك تشعرين بالقيمة. يمكن أن تكون الرياضة، الفن، أو الهوايات التي تعزز من إحساسك بالإنجاز. استشارة مختص : إذا استمرت مشاعر الاضطراب، قد يكون من المفيد التحدث مع مستشار أو معالج نفسي لتفهمي حالتك بصورة أعمق وتستراتجي أطر جديدة للتعامل معها. بهذه الطريقة ستتمكنين من تحقيق فهم أعمق لنفسك ومشاعرك. تذكري أن الرحلة لفهم الذات قد تستغرق وقتًا، ولكنها مسيرة تستحق العناء.

تم النشر الخميس، ٦ مارس ٢٠٢٥

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك