السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت احب شابًا ولم أخبر احدا اني احبه وكان هذا الحب في قلبي فقط وكان هذا الحب بيني وبين الله و كنت بدعي انه يكون من نصيبي ويوم الجمعه الماضي اكتشفت ان هو خاطب واول ما عرفت الخبر انهرت انا قولت ان ده اختبار من ربنا وقلت الحمد لله لكن قلبي مش قادر يتخطى الأمر وأريد حلا له مع العلم اني دعيت كتير اني اقدر اتخطى الأمر وانساه وانا عندي يقين في الله انه هيعوضني
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته. انا عايزه اقول لك ان انت الحاله اللي انت فيها والوضع اللي انت فيه خدي بالك ان هو بيشاور لك على حته في نفسك ضروري ما تتجاهليهاش خالص ايه هي الحته دي انك ليه فضلتي انك تعيشي في قصه؟ هي مش حقيقيه. انت ليه عملت كده في نفسك؟ ليه عيشتي كل ده في الخيال فضلتي تحبي وانت مش عارفه الحب ده اخرته ايه حبيتي جزء ومبصليش على بقيه التفاصيل طيب ليه ما بصيناش على بقيه التفاصيل ليه ما فكرناش في الاحتمالات اللي ممكن الشخص ده ما يكونش لينا ليه فضلنا سترسل في المشاعر وعمالين نطلع وعمالين نطلع واحنا مش عارفين احنا بنصبها فين اصلا مش بقول لك كده انه كان الافضل انك تكوني في حاله حب مع شخص بقى ثاني يعني قدامك لا طبعا هو بشكل عام احنا قبل ما نسترسل في ان احنا نطلع مشاعر. لازم الاول نشوف احنا بنحطها فين احنا بنحطها في المكان الصح ولا لا؟ شوفي الموقف ده شاور لك على الحته دي. لانه انت ما عندكيش حاجه تجاه الشخص ده غير كده غير حاجات كلها عالم خيالي مش حقيقيه الشخص ده مش موجود اصلا بشكل حقيقي في الواقع بتاعك فكري في اللي انا قلت لك عليه ده.
تم النشر الاثنين، ١١ نوفمبر ٢٠٢٤
الحقيقه لو قولتلك انسيه يبقى بكذب عليكى تعلقك الكبير بالإنسان ده مش هيختفى ف يوم وليله ولكن تقدرى تتقبلى الموضوع وان خلاص هو مع شخص تانى الحمدلله أن محدش يعرف أو ان محصلش بينكوا كلام ف كان ساعتها الجرح هيكون اكبر ومؤلم اكتر ، عموما الحب من طرف واحد ده شىء مؤلم جدا بس اكيد ربنا يعرف عن الإنسان حجات اكتر منك لو كان قدامك انسان مناسب ومثالى ف ممكن يكون مش كده بس انتى متعرفيش حاولى تبعدى نفسك عن اى حاجه بتفكرك بيه لو بتراقبيه أو هو عندك مثلا على الانستغرام ف اعملى بلوك أو حاولى تمنعى نفسك انك تشوفى صورته أو تدخلى الأكونت بتاعو حقيقي الموضوع ده هيرجعك لنقطه الصفر عموما ف الحالات الى زى دى الى هى الحب من طرف واحد بتكون مش بتحبي الشخص بتحبي الشخصيه الى رسماها ف خيالك المهم حاولى تبعدى عن اى حاجه تفكر بيه وابعدى عن الاغانى الحزينه والكلام الى بيخلى الإنسان عاوز ينهار اكتر هى بتتعب الأعصاب ومؤذيه هتتعبي ف الاول وبعدين هتختفى زى ما كنتى بتدعى ربنا يجمعك معاه ادعى ربنا انك تنسيه ويهون عليكى
تم النشر الاثنين، ١١ نوفمبر ٢٠٢٤
اسأل الله العظيم ان يكتب لكي الخير .. الاختيار إنما هو لله الذي حفظتي نفسك من اجله ومن اجل إرضاؤه فكافئك الله بكف الاذي عنك نحن البشر لا نحسن الاختيار ولا التدبير فكوني علي يقين بان الله تعالي ابعد عنك شرا مؤكدا بداتي انتي بعدم الوقوع في الاختلاط الحرام فختار الله لكي ان يكون نصيبك الاتقي والافضل وكون متأكدا ان الخير كله مقرونا برضي الله ابعد الله عنك ما يعلمه شرا لكي مصداقا لقوله تعالي "ألم اقل لكم إني اعلم غيب السماوات والارض واعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون" ابعد الله عنك الشر ليجهز ويخلق لكي اسباب الخير الله يسمع ويري ..وعليكي بالدعاء اللهم دبر لي فإني لا احسن التدبير وألطف بي يارب في ما جرت به المقادير ..اللهم اختر لي ولا تخيرني ..الذي خلقك هو يراكي ويعلم مع من تكون سعادتك ثقي به
تم النشر الاثنين، ١١ نوفمبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أولاً، يجب أن تعرفي أن مشاعر الحب والإحباط نتيجة هذا الحب أمر طبيعي للغاية، خصوصاً إذا كان القلب قد تعلق بشخص معين. من الجميل أنك اعتمدت على إيمانك بالله واعتبرته اختباراً، وهذا يدل على نضجك وإيجابيتك. لتخطي هذا الأمر، يمكنك اتباع بعض الخطوات العملية: القبول بالمشاعر : اعترفي بمشاعرك وأسمحي لنفسك بالشعور بالحزن والألم، فهذا جزء من عملية الشفاء. التوجه إلى الله : استمري في الدعاء والتضرع إلى الله، فالتواصل مع الله هو السبيل لتحقيق الراحة النفسية. أطلبي منه أن يرزقك خيرا مما فقدت. تغيير التركيز : حاولي تشتيت أفكارك عن هذا الشخص عبر ممارسة أنشطة تحبينها مثل القراءة، الهوايات، أو قضاء الوقت مع أفراد الأسرة والأصدقاء. تطوير الذات : استغلي هذه الفرصة للعمل على تطوير نفسك، من حيث التعليم أو المهارات الحياتية. فإشغال النفس بشيء مفيد سيعزز من ثقتك بنفسك. التحدث مع شخص موثوق : قد يساعدك الحديث عن مشاعرك مع صديقة مقربة أو أحد أفراد الأسرة لتخفيف العبء. تذكري دائماً أن الله عز وجل يختار الأفضل لنا، وأحيانا ما نعتبره خسارة هو في الحقيقة تمهيد لفرص أجمل. دمت في رعاية الله، وثقي بأن الفرج قريب.
تم النشر الأحد، ١٠ نوفمبر ٢٠٢٤
إن شاء الله حضرتك ربنا يعوضك با احسن منه
تم النشر الثلاثاء، ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا