انا عندي 18 سنه
في مره اتزنقت وكنت عاوز اروح الحمام وأنا ف الدرس وخفت وجالي وسواس انا ان ممكن اعمل حمام ع نفسي وخايف ع طول وديما افكر ف إن اعمل حمام ع نفسي بس مفيش حاجه بتحصل بس بخاف لدرجة اني كنت بخاف اروح الدروس او اروح اصلي وبقيت اروح اي مكان خايف وبقالي بالضبط سنه وجالي اكتئاب وزعل على نفسي إن انا لسه صغير ويحصلي كدا وقلبت معايه بأضرار تانيه بقا عندي توتر وبقيت بتمنى الموت وبقيت عصبي جامد لدرجه اني مبكلمش اهلي بس مش عارف والله اي دا مرض ولا بلاء مش عارف وياريت حد يشوف حالتي دي لاني اقسم بالله تعبت جامد
السلام عليكم، اولا تعوذ بالله من الشيطان الرجيم وادعي انو ربنا ينزع منك هاد الوسواس، ثانيا واجهو عن طريق انك تطلع وتروح اماكن اولا الي فيها حمام مثل المول ، وبعدين على اماكن الي ما فيها حمام، لما تطلع كثير جسمك وعقلك بتعود انو هاد الاشي الي بتفكر فيو مش رح يحصل(حتى ولو حصل مرة ما فيها اشي) وتذكر انو ربنا خلق جسمنا بالطريقة المناسبة انو نحافظ على طهارتنا من عضلات ومن كل هاي الامور، اذا بدك تقوي العضلات للتحكم بتقدر تقوم مثلا بتمارين كيجل ابحث عنها، حاول خد احتياطاتك يعني اذا عارف مثلا نفسك ما بناسبك تشرب كثير مي قبل ما تطلع ما تشرب كثير، او ما تاكل اكل دسم... والي بدك ياك تعرفو انو الاشي الي انت فيو ما بعني أي اشي، ما بعني انك مريض نفسي او اي اشي ثاني، كثير الانسان بتحصل معو مواقف الي بتخوفو بس لازم يتغلب عليها بالاستعانة بالله، مهما عملت ذنوب (كلنا منذنب) ما تخاف ربنا ما برد اي حدا التجألو، دايما ادعي: اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين، وتذكر حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلّم: الْمُؤْمِنُ القَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إلى اللهِ مِنَ المُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، وفي كُلٍّ خَيْرٌ. احْرِصْ علَى ما يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ باللَّهِ وَلَا تَعْجِزْ، وإنْ أَصَابَكَ شَيءٌ، فلا تَقُلْ: لو أَنِّي فَعَلْتُ كانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ: قَدَرُ اللهِ وَما شَاءَ فَعَلَ؛ فإنَّ (لو) تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ
تم النشر الخميس، ٣ أكتوبر ٢٠٢٤
استعذ بالله من الشيطان الرجيم يا بني وخير متقلقش كلنا بيجيلنا وساوس في أوقات مننا اللي بيغلبها ومننا اللي بيضعف قصادها أنت عود نفسك تشغل نفسك بأي حاجة تبعدك عن الوساوس ديه أي حاجة المهم تكون كويسة وأقطع الأفكار ديه والله أنا زيك عندي نفس القصة متعملش زي الحمد لله إن ربنا عارف كل شيء ربنا يوفقك يا رب
تم النشر الخميس، ٣ أكتوبر ٢٠٢٤
أخي الكريم، أولاً، أشكرك على شجاعتك في مشاركة مشاعرك وتجربتك. من الواضح أنك تمر بفترة صعبة، ولا ترخِّص أهمية ما تشعر به. من المهم جداً أن تدرك أن ما تعاني منه ليس بمفردك، بل يُعاني الكثيرون من مشاعر مشابهة، خصوصًا في فترات الشباب. يبدو أنك تعاني من مشاعر قلق وتوتر تؤثر على حياتك اليومية، مما قد يؤدي إلى الاكتئاب والابتعاد عن الأنشطة التي كانت تُسعدك في السابق. هذا الشعور بالقلق من المواقف الاجتماعية أو وجود خوف من السيطرة عليك قد يكون أمرًا مزعجًا، ولذا، عليك أن تأخذ خطوات لتحسين وضعك. أوصيك بالتفكير في التحدث إلى مختص نفسي، مثل طبيب نفسي أو معالج نفسي، يمكن أن يساعدك على فهم مشاعرك بشكل أعمق وتقديم الدعم المناسب لك. التعلم عن تقنيات التعامل مع القلق والتوتر قد يساعدك أيضًا. لا تتردد في التحدث مع قريب موثوق به أو صديق حول ما تمر به، فالدعم الاجتماعي مهم جداً. تذكر أن هذه المرحلة ستزول، وأن حياتك تقدم لك العديد من الفرص. وفي ضوء الدين الإسلامي، لا تنسَ أن تلجأ إلى الله بالدعاء، فهو أرحم الراحمين ويعلم خفايا الصدور. تذكر قوله تعالى: "إن مع العسر يسرا" (الشّرح: 6). كن صبورًا مع نفسك، فالتغيير يحتاج إلى وقت، ولا تنسى العناية بنفسك، جسديًا وعاطفيًا. تحياتي لك وأتمنى لك الشفاء العاجل.
تم النشر الأربعاء، ٢ أكتوبر ٢٠٢٤
تم النشر الجمعة، ٤ أكتوبر ٢٠٢٤
الشكر لله ♥
تم النشر الجمعة، ٤ أكتوبر ٢٠٢٤
انشاء الله هحاول وزي متيجي وشكر جدا لكلامك دا والله ♥️
تم النشر الجمعة، ٤ أكتوبر ٢٠٢٤
تم النشر الجمعة، ٤ أكتوبر ٢٠٢٤
شكرا جدا ل كلامك والله مفيش حاجه بتحصل هو خوف و وسواس بس معايه ٢٤ ساعه والحمد لله بس انا زعلان ع نفسي اني صغير ويجيلي كل دا انا اقسم بالله بتمنا الموت كل يوم بسبب كدا وبقول يارب
تم النشر الجمعة، ٤ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا