السلام عليكم
دلوقتي عندي شَاب، أحد اقاربي يعني اكبر مني بأعوام قليله ، مش معاه رقمي و لكن هو عندي على أحد مواقع التواصل الإجتماعي ، هو الكلام الي ما بيننا عامله ايه و ازيك و ايه اخبار الدراسه و كدا ، او ساعات بيرد على استوري او كومنت ( مع العلم إن بنزل صور بلبس واسع و فضفاض جداً و اغلبها صور طبيعيه و مبنزلش صور بوشي عشان مفتنش حد او بنزل فيديوهات قرآن او غيرو ) و الكلام كلو عادي خالص.
و أنا مش مدياله فرصه إن يتكلم معايا بطريقه غير لائقه او يتعدى حدوده، حتى هو ف كذا مره بيمدحني بإن يقول اني حلوه ، بس بطريقه غير مباشره ، بس وقتها مبردش عليه او بعمل ريأكت ضحك او بغير الموضوع.
فمش عارفه هل كان المفروض اقولو ان ميقولش كدا تاني؟ وقتها مبرضاش اقولو كدا عشان براعي انو قريبي و حتى لما حكيت لواحده قربتي و قريبتو بردو ، قالتلي إن عادي دا قريبك و بيمدحك و مكبرش الموضوع ، ف مش عارفه صح ولا غلط الي بعملو ؟
وهو شَاب محترم و اهلو مربيينو كويس ، و مفيش بالنسبالي اي مشاعر تجاهو ، هل دا غلط ان اكلمو او إن ارد عليه و حرام ولا لاء ،و في نفس الوقت لو غلط ف انا مش عارفه اشيلو من الأكونت الإن هو قريبي بردو ، ف اعمل ايه اخليه ميتكلمش معايا او يبعتلي لو حرام اكلمو ، انا عمري ما بدأت كلام و اغلب الوقت ب ارد متأخر لدرجه هو بيفتركني متضايقة منو و يسألني لو كنت متضايقة او لاء ، و ساعات كمان بيعتذر انو ضايقني رغم إن هو نفسو مش عارف هو ضايقني ف ايه ، وقتها بهزر او اقولو انت زي اخويا و اكيد مش هتضايق منك ،انا حقيقي محتاره و مش عارفه صح الي بعملو ولا لاء
يُفضل ألا تفتحي على نفسك بابًا يتسبب في مشاكل لاحقة حتى لو كنتِ تتعاملين بكل احترام ولا تجعلينه يتجاوز الحدود، لا تعلمين ما قد يحدث مع الوقت وخاصة أن هذا مدخل واضح للشيطان ليتدخل بوسوساته. هو يمدحك وأنتِ تشعرين بالحرج أو تردين بإيموجي ضاحك قد يأخذ هو رد فعلك هذا بطريقة مختلفة. ربما مع الوقت تزيد الألفة وتبدأين في الميل نحوه وربما يتعلق هو بك ولا تبادلينه المشاعر ويتعقد الأمر مستقبلًا، لذا أغلقي الباب أفضل لكِ. يمكنك التقليل تدريجيًا في الرد عليه أو الاعتذار له بذوق وإخباره أنكِ عرفتِ أنه لا يجوز دينيًا أن تتكلمي معه. بالتوفيق.
تم النشر الأربعاء، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٤
https://binbaz.org.sa/fatwas/15167/ما-حكم-محادثة-المراة-للاجانب-في-الهاتف
تم النشر الأربعاء، ١٣ نوفمبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته طيب لو انت سنك صغير فهنقول ان الاحوط والافضل ان احنا منتواصلش حتى يبقوا عامله ايه تمام ليه بقى علشان احنا لسه كده يعني ما عندناش نضج عاطفي كافي يخلينا لو بدانا كده نحس انه الله ده مهتم بيا الله ده بيسال عليا دايما فيبدا يطلع مشاعر فما نعرفش ممكن ساعتها هنقدر ان احنا يعني نتعامل مع المشاعر دي صح ولا لا فيبقى من الاولى ان احنا نعمل ايه نقفل الباب خالص من اوله علشان ما نبقاش زي ما الايه الكريمه في القران الكريم بتقول ولا تتبعوا خطوات الشيطان فما نبداش اصلا الخطوات من بدايتها تمام ده الاحمر. لو انا كبيره شويه. ولا لا فاهمه امتى اعرف اوقف وامتى التزم بحدود ان انا بس اكون بصل الرحم وبنتعامل كعيله فقط لا غير لان دي حدود متاحه ومباحه يعني ما فيهاش حاجه يعني احنا مش هنقعد ونهزر ونضحك ونبقى تخطينا حدود صله الرحم دلوقتي هو بس بيتعامل معايا في حدود ان هو يسال عليا تمام اهلا وسهلا مفيش اكتر من كده ولو عايزه تبيني ان في حدود دايما ايه ابقي قولي له ماما بتوصل لك السلام انا بعرف ماما انك سالت علينا وجزاك الله خيرا وايه وتبقي موضحه له ان الموضوع كله في حدود العائله والموضوع مش شخصي تمام ده هيكون يعني ايه الرائيين والاثنين بيعتمدوا على مدى نضجك انت العاطفي بناء على سنك بناء على فهمك لامور اللي لها علاقه بالمشاعر وهل انت فهماها كويس بالنسبه لنفسك وتقدري انك تبقي اا فاهمه اي حاجه بتحصل ولا لا قدامك طريقين يا اما تختاري الاحوط اللي هو انك لا ما تعمليش خالص وتكوني واضحه جدا قولي له انا شفت انه الافضل ان حتى القرايب ما يتعاملوش بشكل شخصي والله لو موجودين وسط العيله كلنا اكيد هنتكلم عادي ونسلم على بعض لكن بشكل شخصي بلاش ودي ما فيهاش اي احراج ولا فيها حاجه عيب او تتعاملي بوجهه النظر التانيه اللي اللي هي ان احنا طالما بنتعامل بشكل بسيط وكل نيتنا هي صلاه الرحم فقط لا غير واخدين بالنا من الحدود لو عدت هنقوم واخدين رد فعل يحمينا يبقى خلاص تمام خليكي في ده بدون احراج وب.
تم النشر الأربعاء، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أختي العزيزة، من الواضح أنك تفكرين جيدًا في تصرفاتك وعلاقتك مع هذا القريب، وهذا شيء محمود. في البداية، من المهم أن نفهم أن التواصل مع الأقارب يمكن أن يكون مشروعًا طالما أنه يتم ضمن حدود الاحترام والأدب، ولا يتخطى وظيفة العلاقة العائلية. إذا كنت تشعرين بأنك قادرة على التواصل معه بشكل طبيعي دون تجاوز الحدود، فلا حرج في ذلك. ولكن، عليك أن تحرصي على عدم إعطاء انطباع خاطئ، أو السماح له بأن يتجاوز حدود الأدب. إذا حاول ذلك، من الضروري أن تقفي بحزم وتبيني له أنك غير مرتاحة لهذا النوع من الحديث. إذا شعرت يومًا بعدم الارتياح أو أن الأمور بدأت تخرج عن نطاق السيطرة، يمكنك اتخاذ خطوات للتقليل من التواصل، مثل تقليل الوقت الذي تقضينه في المحادثات أو التوقف عن الرد على الرسائل بشكل واضح. بالنسبة لمسألة الحرام، لا يوجد نص صريح يمنع التواصل مع الأقارب، ولكن يجب أن يستمر تواصلك ضمن حدود الالتزام بالقيم والأخلاق الإسلامية. إذا شعرت أن هذا التواصل يمكن أن يؤدي إلى مشاكل أو أن مشاعرك تجاهه قد تتغير في المستقبل، فقد تحتاجين إلى إعادة تقييم هذا الوضع. وفي النهاية، يجب عليك أن تستمعي إلى حدسك. إذا شعرت بأن التواصل يؤثّر سلبًا على راحتك النفسية، فلا تترددي في اتخاذ الخطوات اللازمة للدفاع عن نفسك وراحتك. حفظك الله ورعاك، وأتمنى لك التوفيق في اتخاذ القرار الصحيح.
تم النشر الثلاثاء، ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٤
العفو ع ايه بس ربنا يوفقك ويرشدك الثواب
تم النشر الأربعاء، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٤
شكراً لنصيحه حضرتك
تم النشر الأربعاء، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٤
احذري الفتنة اول باب للشيطان هو اجتماع رجل وامرأة لا تحل له عبر مواقع التواصل الاجتماعي
تم النشر الأربعاء، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا