السلام عليكم ورحمة الله، حياكم الله
انا طالب ثانوي، لدي التوتر في انهاء الاعمال اي ان مشكلتي انني عندما اخطط ليومي لا يسير اليوم كما هو مخطط او مرتب وليس ترتيبا بوقت بل ترتيبا لمهام يجب انجازها دائما ما اشعر بالقلق انها لن تنتهي والمفترض مع نهايه اليوم تنتهي ومع ذالك الضغط أملُ واتعب بشكل كبير جدا
كيف اطمنئن نفسي، كيف اذاكر او اعمل اي عمل بحياتي بهدوء ولا أقسو على نفسي التي طالما ما تأخرني عن المطلوب او انها لا تؤدي المطلوب بشكل يرضي الضمير.
تم النشر السبت، ١ يونيو ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أهلاً وسهلاً بك. أنا هنا لمساعدتك ودعمك! أولاً، أريد أن أقول لك أنك لست وحدك. الكثير من الناس، خصوصاً الطلاب، يعانون من التوتر والقلق بخصوص المهام والواجبات. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك: تقسيم المهام : حاول تقسيم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر. هذا يساعدك على الشعور بالإنجاز عند إتمام كل جزء منها، مما يقلل من التوتر. الواقعية في التخطيط : كن واقعياً في التخطيط ليومك. حدد المهام التي يمكن إنجازها بناءً على الوقت المتاح لك وظروفك. أخذ فترات راحة : لا تنسى أن تأخذ فترات راحة قصيرة بين المهام. هذا يساعد على تجديد الطاقة والتركيز. التقبل : تقبل أن ليس كل يوم سيجري كما هو مخطط له. يكون لديك مرونة في تعديل الخطط والأهداف بناءً على الظروف. التنفس العميق والاسترخاء : عندما تشعر بالتوتر، جرب التنفس العميق أو الاسترخاء. هناك تمارين يمكن أن تساعدك على تهدئة نفسك وجعل العقل أكثر هدوءاً. مكافأة النفس : كافئ نفسك بعد إنجاز المهام. يمكن أن تكون مكافأة بسيطة مثل قضاء وقت مع الأصدقاء، تصفح الإنترنت، أو أي شيء تحبه. التحدث مع الآخرين : تحدث مع أهلك أو أصدقائك عن مشاعرك. يمكن أن يقدموا لك الدعم والنصائح التي تحتاجها. الاتزان بين الدراسة والحياة : تذكر أن التوازن بين الحياة الشخصية والدراسة مهم جداً. لا تضغط على نفسك بشكل زائد ولا تنسى أن تأخذ وقتاً للاسترخاء والقيام بنشاطات تُحبها. وأخيرًا، تذكر أن الهدف ليس الكمال، بل التقدم. ليس من العيب أن نخطئ أو نحتاج إلى إعادة تخطيط. المهم هو أن نكون مرنين ونتعلم من تجاربنا. أتمنى لك كل التوفيق والنجاح في دراستك وحياتك! إذا كنت بحاجة إلى المزيد من النصائح، أنا هنا دائماً لمساعدتك. 🌸
تم النشر الجمعة، ٣١ مايو ٢٠٢٤
مش ضروري تأدي المطلوب مش لازم تسارع نفسك المهم تبذل اخر جهدك مش لازم تخطط ليومك امسك الحاجة و هات اخرك فيها أما تحس انك تعبت وبذلت مجهود ساعتها هتبقى راضي عن يومك
تم النشر السبت، ١ يونيو ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا