وقت كنت صغير مريت بمشاكل نفسية كثيرة، فكنت احب العزلة وما احب أتداخل مع الناس وما أحب اتكلم مع أي حد الا بعد اعرفه كويس وعندي عصبيه مفرطه
وعندما كبرت استمرت العصبيه وبقيت ما عندي مشاعر بالذات يعني نفسيتي أثرت في تكوني للعلاقات مع الجنس الاخر و استمرت عزلتي وانطوائي لكن بصوره اقل من الاول
صديقي العزيز انا عرفه انك مريت بحاجات كتير أثرت عليك وعلي نفسيتك والعزله دي خوفك من المجتمع بس طالما انت ماشي كويس يبقا متخافش من المجتمع وصح انك تاخدش علي حد بسرعه لازم يكون في ثقه والعصبيه المفرطه دي توتر لازم تكون هادي وخذ قسط من الراحه وروح في مكان يكون في طبيعة وقرار مع نفسك ان لازم اعمل ومش لازم واقرب من ربنا خليك واثق من نفسك انك كويس وظروفك اللي مريت به وانت صغير مش هتاثر عليك انت بخير حاول تتكلم مع ناس في الشغل وفي المدرسة لو انت طالب لاكن بصوره طبيعيه اضحك بقا انت كويس وكل حاجه هتحل 🥰 معك اختك العزيزه
تم النشر الأحد، ١٠ نوفمبر ٢٠٢٤
أخي العزيز، ما تمر به من مشاعر وسلوكيات قد يكون ناتجًا عن تجارب ومشاكل نفسية سابقة، وهي ليست غير عادية، فقد يواجه الكثيرون تحديات مشابهة في حياتهم. الشعور بالعزلة والافتقار إلى الرغبة في التفاعل مع الآخرين قد يكون مؤشرًا على القلق أو الاكتئاب، وقد يؤثر ذلك بالفعل على قدرتك على تكوين العلاقات مع الآخرين، خاصةً مع الجنس الآخر. العصبية المفرطة قد تكون رد فعل طبيعي على الضغوط أو التجارب السلبية، لكنها قد تؤثر في انفتاحك على الآخرين. من المهم أن تعرف أن التعافي والتغيير ممكنان، وأن اتخاذ خطوات لتحسين حالتك النفسية والاجتماعية قد يكون له أثر كبير في حياتك. يمكنك التفكير في استشارة متخصص نفسي لمساعدتك في فهم هذه المشاعر والسلوكيات بشكل أعمق وتطوير استراتيجيات للتعامل معها. لا تتردد في السعي للحصول على الدعم، فطلب المساعدة خطوة شجاعه نحو التحسين. تذكر إننا جميعًا نواجه صعوبات في بعض الأحيان، ووجود الدعم المناسب يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا.
تم النشر الأحد، ١٠ نوفمبر ٢٠٢٤
اهلآ وسهلآ بك عزيزي عليك مواجهة مخاوفك والبدء على نفسك بدل ان تظل تفكر في طريقة سلبية ثق بنفسك .
تم النشر الثلاثاء، ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا