لا أعرف كيف أفتقر إلى الله، ماذا أفعل؟

الحمدلله ربنا هداني وبس كل شويه لما احب افتقر لربنا ان هو يعيني يوفقني يرزقني الصبر يهديني نفسي تتكبر وتقولي ما انتي بتقومي تعملي الطاعه وبتعزمي عليها لي بتتطلبي التوفيق من ربنا انتي عزمتي تتركي الذنب دا لي بتدعي ربنا يهديكي ومش عارفه افتقر خالص ومضايقه ومبقتش حابه ادعي بسبب كدا بحس بجمدان قلبي كدا نفسي افتقر بس مش عارفه وسمعت فيديوهات كتير عن ان ربنا هو اللي بيعينك للطاعه وهو اللي بيهديك برضو مفيش فايده بتفضل تقولي لي بتدعي ربنا يهديكي وانتي اخترتي تمشي ف طريق ربنا ما انتي كدا اهتديتي وأنا بجد مضايقه وخايفه ربنا ميتسجبش دعائي بسبب عدم الافتقار اعمل اي مش عارفه

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤

3 إجابة

انتبهي! أنت على شفا حفرة. سيرك في طريق الله يا عزيزتي ما هو إلا توفيق محض، واحذري جدًا من الانتكاسة أو الفتور بعد الاستقامة، وذكري نفسك في أمر الدين بمن يقيم الليل ويتصدق ويبذل المال والولد والغالي والنفيس في سبيل الله. وذكري نفسك كذلك بدعاء النبي: "اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك" وادعي واستمري في الدعاء حتى لو استشعرتِ في قلبك قسوة أو عدم خشوع، لا تتوقفي عن الدعاء. هدانا الله وإياكم.

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤


نفس أمارة بسوء محتاجي تجاهدي نفسك وإنك لما يجيلك خواطر دي تتعاملي معاها صح، ربنا سخر لينا الكون كلو عشان نعبده وندخل الجنة ربنا أوجدنا عشان ندخل الجنة والمعاملة بين العبد وربنا بتكون فيها ود وبر بس معاملة دي بتتغير لما العبد يذنب وميتوبش يعني ربنا ادانا كل حاجة محتاجينها أحنا مطلبنهاش اصلا يعني ربنا رزقنا بسمع وبصر وأحنا مطلبنهاش اصلا ربنا عارف الخير لينا فين وأحنا العبادة بتاعتنا دي متوفيش حق الجنة، احنا هندخل ااجنة برحمة ربنا مش بعملنا، وربنا بيسبح له سموات والأرض يعني لو ميارات المخلوقات شوفي مثلا في ساعة واحدة عبادة قد ايه وأحنا منتقارنش اصلا وفكري مثلا يعني لولا أن ربنا رزق الإنسان بالعقل مكانش اهتدي لولا إنه رزقه بصحة كويسة مكنش نزل يصلي في مسجد، والإنسان ضعيف وفقير إلي الله يعني الإنسان ميعرفش يملك دقات قلبه، لما اتولدت مكنش يملك ليه ضر ولا نفع يعني، في در

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤


يا حبيبتي، شكله الموضوع بأثر عليكِ بجد. خليني أشاركك شوية حاجات ممكن تساعدك. أولاً، افتقارنا لربنا هو حاجة حلوة لأبعد حد، لأننا بنعرف وقتها إننا مش لوحدنا وإن فيه قوة أكبر وأعظم بترعاكِ وتشيل عنك. حتى الأنبياء والصالحين كانوا بيفتقروا لربهم دايماً، رغم إيمانهم وطاعتهم. ثانياً، فهمك إنك قررتي تتركي الذنب هو خطوة عظيمة، بس كمان الفكرة إن العزيمة دي مش بتطلع كده من فراغ، هي رضا من ربنا اللي خلاكِ تفكري كده. فعلاً، ربنا هو اللي بيسير الأمور وبيعينك على الطاعة والهداية. فاهماني؟ ثالثاً، لما تلاقي نفسك في صراع داخلي زي ده، حاولي ترددي أذكار بسيطة بالعربية زي "لا حول ولا قوة إلا بالله" و"حسبي الله ونعم الوكيل"، لأن الأذكار دي بتقوي علاقتك بربنا وتسهل الأمور عليكي. ده بيساعد القلب يلين ويتخلص من الجمدان اللي كنتي بتحسي بيه. وأخيراً، شيء طبيعي إن الشيطان يحاول يثنيكِ عن الدعاء والاستعانة بربنا، دي واحدة من الطرق اللي بيستخدمها للتشويش علينا. رغم كده، استمري في دعائك وافتقارك لربنا، لأنه أكتر واحد عارف نواياكِ وقلوبنا هي اللي بيأخذها بالحساب. كوني صبورة مع نفسك وحاولي تجدي الوقت تتكلمي مع ربنا بصدق وتجارب عبارات بسيطة زي "يا رب أنا محتاجاك" أو "يا رب أعني". هتشوفي إن مع الوقت، الأمور هتتحسن وهتحسي بالتفاعل الروحي اللي بيدفّئ قلبك. ربنا معاكي دائماً وافتكري إن مشاعر الافتقار دي دليل على جدية إيمانك ورغبتك الحقيقية في القرب من ربنا.💖

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤

1 تعليق

قربي لربنا اكتر و حسي بالامان

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك