اختي بارك الله فيك خير ما تفكرين به فهذه الغريزة والفطرة السليمة للانسان والأفضل من هذا انك تبحثين عن الحلال ومن يكون لك سترا وغطاء وسندا وعونا في الحياة فهذه سنة الحياة قال تعالى(( وخلق لكم من أنفسكم ازواجنا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)) فالمراة لا تجد سعادتها عند أحد كما تجدها مع زوجها وفي بيتها وبين أولادها. فنصيحتي لك: .اولا ان ترضي بما انت فيه الآن وان تصبري وتعلمي علم اليقين ان هذا التأخير لخير كتبه الله لك لم نحط به علما. .ثانيا احرصي على الدعاء واجزلي الطلب وتحري اوقات الاستجابة. .اشغلي وقتك بما يعود عليك بالنفع واحرصي على الصوم وتعلم العلم الشرعي . ملحوظة .ليكن في دعائك ان يرزقك الله بالزوج الصالح فإنه يحفظ الأمانة ويصون العرض ويعلم حقوقك عليه . اتمنى لك التوفيق وأسأل الله أن يحقق لك ما في امنيتك.
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا