لدي مشاعر متناقضة لاستخدام الهاتف أصبح تركيزي ضعيف من كثره المشتتات اصبحت أشعر أن كل ما هو جديد فهو الافضل وكل ما هو قديم ليس لدي رغبه بمشاهدته... اريد القراءه انا شاب لم ادخل مرحله 20 بعد لكني الوم نفسي كثيرا على تضييع الوقت كما اعرف انه يوجد من اصغر مني ويتعلم بكفاءه اكبر أحيانا يأتي الى الشيطان انني مازلت صغيرا وان هناك من بدائها متأخر
انا اتمنى ان اعشقها لانها فعلا تحمل كل الرسائل بينما الهاتف مصدر للإلهاء وتدمير العقل من كثره رؤيه مصادر كثيره والدخول من فيديو لاخر من بوست لاخر من تلجرام لوتساب من يوتيوب ل جوجل اصبح العقل مدمرا والجسم مستهلك من كثره الهرمونات التي تحث على الكسل
فكيف يكون لدي امل في تركه وكيف اقنع نفسي بان الجوال ليس الحياه الحقيقيه بالرغم اني ادرك اخطاره
وكيف أعشق العلم اعلم بان في داخلي جزء يريد ان يتعلم ولت يكتفي بحياه واحد لكن لدي عدو وهو عقلي الكسول يريد مني ان استمتع و اي متعه هادي يتبعها حسره فقط بسبب الهروب من الصعوبة في العمل والخوف من عدم انهاءه او حدوث شيء يعرقل اكماله خوف عقلي هو عدوي بالرغم انني اتمنى ان اتعلم كما اريد ولا يضيع مني عمري.
لقد شرحت ما بداخلي أتمنى ان ترشدني ان مررت بتجربتي.
1- لا تكثر من اللوم لنفسك؛ لأن نتيجة ذلك ستكون سلبية 2- ابدأ بالقليل، ضع لنفسك ورد صفحة واحدة فقط كل يوم، وعندما يصبح ذلك أسهل عليك من شربة الماء، قم بتزويد الورد 3- ابحث عن صديق صالح 4- الدعاء
تم النشر الاثنين، ١٧ يونيو ٢٠٢٤
فى البداية كده.من الواضح انك شاب عندك يقظة ومدرك المشكلة وأسبابها وده واضح جدا من كلامك. فى الفترة اللى بتمر بيها يوجد الكثير من التغيرات والمعيقات وده بيرجع لأسباب كتير ومنها تأثرك بجيلك وأصدقائك ومن حولك. والموضوع ده بيخليك مشتت ومش عارف تعمل ايه وطبعا ده بيأثر على قراراتك وحياتك. التعود على النظام وترتيب أولوياتك وانشغالك بكل ماهو مفيد ليك وتنظيم وقتك ده هيصنع منك انسان ذو قيمه وهدف مش شخص عادى وهذا سيجعل كل من حولك يتمنى أن يكون بجانبك ومثلك وتذكر دائما أن الله معك فى كل خطواتك وبيساعدك .وافتكر دايما انك شخص مميز فى جيلك وانك هتقدر🌷
تم النشر الجمعة، ٢١ يونيو ٢٠٢٤
ممكن تقراء اون لاين هيساعدك اكثر وخطط واعمل تذكيرات ع الهاتف ومواعيد للقراءه والرياضه والترفيه وكذلك التواصل قابل اصحابك واهلك ورح تتحسن
تم النشر الأربعاء، ١٩ يونيو ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اهلا و سهلا بك أتفهم مشاعرك ، و لذلك عليك التعرف علي هدفك و المهام المطلوبه منك خلال اليوم ، و دا بيتم من خلال ✴️ جدول الأعمال : بتحط فيه أهدافك و خططك لليوم من اول ما تصحي لحد اما تنام ، علشان تستفيد من يومك . ✴️ قلل استخدام الانترنت و اعمل حاجه مكانه ، يعني العب رياضه ، اخرج مع اصدقائك، اشترك في كورس لتعلم حاجه جديده سواء لغه أو علم خاص بموضع اهتمامك. ✴️ مارس التعقل و التأمل. ✴️ كافئ نفسك لما تتم إنجاز جدول الأعمال أو عند إنجاز اي مهام مهمه لك. ربنا يعينك و يوفقك. تحياتي لك 💐
تم النشر الاثنين، ١٧ يونيو ٢٠٢٤
أفهم تمامًا شعورك وتناقض مشاعرك تجاه استخدام الهاتف وتأثيره السلبي على تركيزك وحياتك اليومية. صدقني هذا الشعور يعاني منه الكثير من الناس خصوصًا في هذا العصر الرقمي. خلينا نحاول نتكلم عن شوية خطوات وعادات ممكن تساعدك: حدد أهدافك بوضوح : عشان تبدأ تتخلص من تسويف الأعمال، حدد أهدافك بوضوح. عرف إيش الشيء اللي تبغى تحققه وليش هو مهم لك. لما الهدف يكون واضح، بتصير متحمس أكثر تبدأ وتنجز. تنظيم الوقت : حاول تقسم وقتك بطريقة تضمن لك إنهاء المهام المطلوبة وفي نفس الوقت تلاقي وقت للاستراحة. ممكن تستخدم تطبيقات تنظيم الوقت زي Trello أو Notion تساعدك تدخل في الروتين. تقليل المشتتات : عشان تقدر تركز، لازم تقلل المشتتات. جرب أحيانًا تحط موبايلك على وضع الطيران أو تحطه بعيد عنك وأنت تشتغل. مرات بس الدايت الإلكتروني المحدود يكفي. مارس التمارين الرياضية والتأمل : الأكيد إنه عقلك بيستفيد من الرياضة والتأمل. الرياضة بتنشط جسمك وتزيل التوتر، والتأمل بيساعدك تهدئ ذهنك. تابع قراءتك بشكل منهجي : خذ لك كتاب وحاول تقسمه على أيام، ملتزم تقرأ شوي شوي. في البداية ممكن تكون بسيطة، بس مع الوقت بتلاحظ إنك مستمتع وعايش التجربة. المكافآت والتحفيز : حفز نفسك بمكافآت صغيرة لما تنجز شيء. بتحس إنك مبتكر وحتحس بالفخر بنفسك وطموحك بيزيد. تجنب المقارنة بالآخرين : كل شخص عنده طريقته الخاصة في التعلم والتطور. حذاري تقارن نفسك مع الآخرين. ركز على نفسك وعلى تقدمك الخاص. ابحث عن مصادر تحفيزية : شوف فيديوهات، أقرأ مقالات، أو استمع لبودكاست تحفيزية. هذا النوع من المحتوى ممكن يشعل فيك الحماس من جديد. أهم شيء يا صديقي تذكر إن التغيير ما بيجي بين ليلة وضحاها، ويحتاج وقت وصبر. خطوتك الأولى بكتابة هذه الرسالة هي بداية جديدة، واعطي لنفسك فرصة تطوير نفسك بهدوء وثبات. إذا احتجت أي شيء، أنا هنا لمساعدتك!
تم النشر الاثنين، ١٧ يونيو ٢٠٢٤
هناك محاضرة جيدة للدكتور عبد الرحمن ذاكر الهاشمي إسمها تناقش مقدار أقل القليل في اليوم والليلة او فقه عمل اليوم والليلة وما ينبغي على الشخص أن يخرج به من يومه على الحد الأدنى. https://www.youtube.com/live/RxhUSF_2dZw?si=KLxPBGvx4kzi-rSi
تم النشر الخميس، ٢٠ يونيو ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا