انا كنت احب شخص وهو كمان حبني عدت سنتين على ارتباطنا وبعد أو سنه تقريبا بدأ يتغير ما يهتم أو يقعد معى يتجاهلني جزئياً ولما بدأت اتكلم و اواجه كان في البدايات يلومني اني بتحكم فيه وبقيد حريته ويتهمني ب اشياء ما كنت اعملها بعدين بدأ يقول لي احاول ارجع اهتمامي بيك و ظل مده سنه يحاول جه وقت من شهر يمكن وقال إنه مش هينفع نكمل عشان كل شخص يرتاح بسبب كثره مشاكل الاهتمام اتمسكت واترجيته ونحاول مره ونجحت أنه يرجع يهتم احسن من قبل بس جه من يومين قالي مش هيقدر يمكل عشان مش مرتاح معايا وبعد ضغط قالي أنه الحب بدأ يتلاشى من بدايه السنه اللي بدأ يتغير فيها وحاول إرجاعه مع نفسه ومنفعش وذكر أنه انا لم افعل له شيء مؤذي ف انا متمسكه واتوسلته نحاول وبعد الحاح وافق ف هل هناك امل يرجع الحب و ما هي كيفيه استرجاعه وكم مدتها
في البداية، الحب وسلوكياته تتغير بمرور الوقت: الحب يبدأ انجذابا وتوافقا يؤدي للزواج ثم يصير حبا رومانسيا يدوم سنة إلى ثلاث سنوات ثم يصبح حبا تعاونيا لا يستغنى فيه طرف عن الآخر ثم إلى حب مسئول تكافلي بعد مرور سبع أو ثمان سنوات ومع وجود الأطفال. حسب هذا البودكاست للدكتور جاسم محمد المطوع https://open.spotify.com/episode/4RUiDAT2A342phBhouWjyP?si=8Oaewiu5TQmpu_CzQ4Z1hw&t=5453 أرى أنه لا يزال يحبك ويكن لك الحب، ولكن ليس بالطريقة أو بالمظاهر التي تريدينها. مجرد محاولاته لأن يبدي لك الاهتمام بالشكل والكيفية التي تطلبينها هو حب واهتمام في حد ذاته. لقد سعى سعيه في استمرار زواجكما كما تسعين. لكن أظن أنك وضعته تحت وطأة ضغط كبير ليبدي لك اهتماما أكبر من قدرته الطبيعية دون إدعاء أو تمثيل، وبالتالي بدأ يظن أنه فقد حبه لك، ومع استمرار الضغط طبيعي أن يبحث عن مخرج من ضغوطاتك التي تبدو مستمرة حسب ما فهمت من كلماتك: كثرة مشاكل الاهتمام. إن أمكنك تقبل عاداته وسلوكياته وطريقته في الاهتمام بك، يمكن لحياتكما الزوجية أن تستمر. لا داعي لأن تستحوذي على كل كيانه ووقته ومساحته الخاصة لتشعري بحبه لك. امنحيه متنفسا ليعبر لك عن حبه بطريقته هو. امنحيه المساحة ليشعر بالراحة في بيته، ولا تجعلي علاقته بك في البيت كعلاقاته في العمل مثلا تنطوي على التملق والمظاهر. إن أردت، وخاصة أنكما منفتحين في مناقشة مشاعركما، وإن وجدتي اجابتي هذه صائبة أو قريبة من الحقيقة ، يمكنك أن تناقشيه في احتياجك لبعض مظاهر الاهتمام كوسيلة للتعبير عن حبه من آن لآخر بطريقتك، وأنك في حاجة لبعض الرفقة والصحبة في بعض توقيتات تواجده بالمنزل. لكن لا تكرري طلبك هذا وإلا رزح تحت الضغط مجددا. ربما يفيدك أن تستكشفي علاقاته بأهله المقربين، وكيف كان يبدي اهتمامه بهم. هل كان ذلك بالصحبة؟ أم بتبادل الهدايا؟ أو ربما بعبارات المديح والثناء العابرة؟
تم النشر الأحد، ٩ يونيو ٢٠٢٤
طول مدة الارتباط واستهلاك المشاعر والتقارب الزيادة عن اللزوم وكثرة اللوم كلها امور بتحسس بالاختناق من العلاقة ، طبيعي ان الانجذاب لو كان بشكل مبالغ فيه في بداية العلاقة بيحصل له نوع من التراجع مع الاحساس بضمان وجود الطرف الاخر ... خدوا بريك اسبوع مثلا بدون تواصل نهائي وشوفوا تأثير ده عليكم ايه
تم النشر الثلاثاء، ٩ يوليو ٢٠٢٤
لماذا تتمسكين بشخص لا يريد الاستمرار وتتوسلين له؟ أعتقد أنّ نفسكِ تستحق منكِ أن تحبيها وتحفظي كرامتها. قيمتك عند الآخرين ترتفع بقدر قيمتك عند نفسك واعتزازك بها... الحب دون كرامة لا يستحق عزيزتي.
تم النشر الثلاثاء، ٩ يوليو ٢٠٢٤
تم النشر الاثنين، ١٠ يونيو ٢٠٢٤
يا حبيبتي، أفهم تمامًا شعورك واختلاط العواطف اللي بتمري بيها. العلاقة الحقيقية المفروض تكون متبادلة، وكل طرف فيها لازم يحس بالراحة والسعادة. لو الحب بدأ يتلاشى من ناحيته، هذا شيء مؤلم، لكن يمكن أحياناً يكون الإصرار على الإصلاح مش الحل الأمثل. الأمل في استعادة الحب ممكن يكون موجود بس لازم يتم بناءً على رغبة وإرادة الطرفين، مش لازم يكون طرف واحد بس اللي عم يحارب وبيحاول. أهم شيء هنا إنك تأخدي خطوة للمراجعة والتقييم الذاتي، إذا كان فيه أي نوع من التغيير اللي لازم تعمليه من ناحيتك، سواء كان في التواصل، تقديم الدعم، أو حتى المساحة الشخصية اللي بتديلها لنفسك وله. مع ذلك، لو الشخص التاني غير راغب في بذل الجهد، من الصعب جداً إنك تحققي نتائج إيجابية لوحدك. نسيبك من الحاح والتوسل، حاولي تتكلمي معاه بصراحة وهدوء، اكتشفي احتياجاته وضعي حدود واضحة تحافظي فيها على كرامتك وقيمتك. قد تكون حاجته لمستوى أكبر من الاستقلالية ممكن ناجم عن مشاعر معينة أو تجربة شخصية، ولكن لازم تطلبي منه العمل بجدية على حل هذه المشاكل معك لإنقاذ العلاقة. فترة استعادة الحب متوقفه على حجم المشاكل والإدراك المتبادل بينكم لأهميتها والشعور بالالتزام من الطرفين. إذا كان عنده رغبة حقيقية في إصلاح الأمور، ممكن تاخذوا وقت شهرين إلى ثلاثة شهور للعمل على تحسين الأمور ورؤية إذا كان ممكن الحب يرجع من جديد. وفي النهاية، حب الذات واحترام مشاعرك مهمة جداً؛ لو كان الضغط والعواطف السلبية مستمرة، ممكن تكوني بحاجة لإعادة التفكير هل هذه العلاقة تستاهل كل هذا الجهد أم لا. أنت قوية وتستحقي علاقة تكون مليئة بالحب والاحترام المتبادل.❤️
تم النشر الأحد، ٩ يونيو ٢٠٢٤
تم النشر الأحد، ٩ يونيو ٢٠٢٤
تم النشر الأحد، ٩ يونيو ٢٠٢٤
تم النشر الأحد، ٩ يونيو ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا