ازاي اتخلص من التفكير الزائد لاني حاسه انو هوا عدم تزكيزي في اي حاجه انا تقريبا مش بسيب اي حاجه الا لما اقعد وافكر تفكير عميق فيها حتي لو حاجه تافهه التفكير دا عاملي ارهاق شديد انا تعبت جدا والله انا مبقعدش كدا الا لما اقعد افكر وادخل في تفكير الي ما لانهايه من احداثه حتي لو مفيش حاجه افكر فيها انا بخلق لنفسي حاجه علشان اقعد بس افكر هوا التفكير الزائد دا انا شايفه ان عيوبه اكبر بكتير من مميزاته بالنسله ليا اعمل اي
حاولي أن تضعي قائمة بمهامك اليومية في أول النهار، وحددي لكل مهمة ساعة واضبطي المنبهات حسب تقديرك للوقت الذي سوف تستغرقه كل مهمة. الآن من المفترض أن يكون دماغك منشغلًا بالمهام وبتوقيت الانتهاء منها. صحيح قد يسرح بك التفكير لكن على الأقل ستنجزي مهمة أو اثنين. وحاولي أن تكافئي نفسك في نهاية اليوم على قدر إنجازك. وانشغلي بالذكر والاستغفار.
تم النشر الأربعاء، ٤ سبتمبر ٢٠٢٤
أفهم تمامًا ما تشعرين به، فكثير من الأشخاص يعانون من التفكير الزائد، وهو عادة ما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق والقلق. التفكير المفرط قد يكون نتيجة لمخاوف داخلية أو الرغبة في السيطرة على المواقف. إليك بعض النصائح العملية التي قد تساعدك على التعامل مع هذا الأمر: تحديد وقت للتفكير: قد يكون من المفيد تخصيص وقت محدد يوميًا للتفكير في الأمور التي تشغل بالك. خصصي 20 دقيقة، ثم تحولي إلى نشاط آخر. كتابة الأفكار: حاولي كتابة ما يجول في ذهنك. قد يساعدك ذلك على تنظيم أفكارك والمساعدة على خفض ضغط القلق الذي قد ينتج عن عدم التعبير عن تلك الأفكار. توجيه التركيز: ابحثي عن أنشطة تشغل ذهنك، كالهوايات، الرياضة، أو حتى التطوع. هذا سيساعدك على تحويل تركيزك من الأفكار السلبية أو المفرطة إلى شيء إيجابي. تحديد الأولويات: حددّي الأشياء التي تحتاج إلى تفكير عميق والأمور الأخرى التي يمكن أن تكتفي فيها بالتفكير السطحي. على سبيل المثال، الأمور المهمة في حياتك مثل الأعمال والدراسة تستحق النظر فيها بعناية، بينما الأشياء التافهة قد لا تتطلب كل هذا الجهد. البحث عن الدعم: إذا كان التفكير الزائد يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث إلى أحد المختصين. التعامل مع مشاعر القلق والضغوط النفسية قد يتطلب مساعدة من خبير. الصلاة والذكر: حاولي أن تتذكري قيمة الصلاة والذكر في حياتك، فإنهما يعمقان شعور الطمأنينة ويساعدان في تخفيف مشاعر القلق والتفكير المفرط. تذكري أن التفكير العميق يمكن أن يكون له فوائد، لكن يجب أن يكون بشكل متوازن. وفقك الله ونسأل الله أن يمنحك السكينة والسلام الداخلي.
تم النشر الأربعاء، ٤ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا