هو فعلاً إحنا
لسنا أحرار فيما نفعل لأننا لسنا أحرار فيما نريد
سؤالك هيدخلك فدوامه فلسفية لا يمكن تفسيرها في سياق المنطق. المهم هجاوبك: انت حر مقيد بمعني آخر أن خياراتك محدوده بالنسبالك كتير بس بالنسبه لربنا سبحانه وتعالى محدوده ومعروف نتيجة كل منهم عند ربنا لحاد هنا دي حدودك في ما بعد ليست حدودك لأنك لا تعلم المستقبل الله وحده يعلم اي الخيارين ستختار وهذا هو ما لا تفسره. اتمني تكون وضحت
تم النشر الاثنين، ٥ ديسمبر ٢٠٢٢
مين قال كده ؟ الحاجات اللى احنا مش احرار فيها هى الرغبات الجسدية الاساسية ( يعنى لا حرية فى الاحساس برغبة فى الاكل والشرب والتنفس والتزاوج) لكن لك حرية اختيار كيف تلبي هذة الرغبات ....لذلك تختلف اختيارات كل شخص فى طريقة الاكل والشرب وحتى التنفس وطبعا التزاوج اذا لم نكن احرار ولنا الاختيار فكيف يحاسبنا الله على افعالنا. والافعال طبعا تتأثر بالمحيط الذى تعيش فيه ووفقا للظروف العامة تتقلص اختياراتك لافعالك من مدى واسع الى مدى اقل بكثير ( لكن لازلت حر ) لانك معك اختيار تغيير المحيط فيتغير المدى الخاص بافعالك فى محيط اخر.
تم النشر الأحد، ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٢
اخي الكريم انت حر مالم تضر حريتك تقترن بسلام الاخرين
تم النشر الأحد، ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٢
لديك حرية في الفعل وحرية السيطرة على رغباتك وإلجامها أو إطلاق العنان لها وحريتك حرية نسبية لا مطلقة .. فليس كل ما تعزم على القيام به يأذن به الله (وما تشاءون إلا أن يشاء الله)
تم النشر الأحد، ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٢
وجود الرغبه فى حد ذاته بيحدد اتجاهك ومن ثم بتجبر على اختيارات معينه فى إطار تنفيذ هذه الرغبه
تم النشر الخميس، ١ ديسمبر ٢٠٢٢
انا كانت عجباني المقولة دي اول ما شوفتها في فيلم بس مع الوقت اكتشفت انها مش صحيحة .. احنا فعلا مش احرار فيما نريد لكن احرار في اختياراتنا وافعالنا يعني اللي بنريده مش هو اللي بيتحكم فينا الا لو سمحنا احنا ب دة
تم النشر الاثنين، ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٢
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا