زوجي لديه ضعف جنسي ولم اهتم لذلك ابدا واخفي تضجره من طلبي ذلك الامر ولم يقصر معي لكن بعد وقت تضجر واخبر الاخرين عن رغبتي لهذا الامر لهذا شعرت بالفضيحه وانه كان يحمل نفسه فوق طاقته
فاصبحت اتجنبه ولم اعد اتقبله كالماضي ولكن احتاج لذلك الامر بشده وخاصة مع تمنعي لطلب ذلك وانتظر حتي يطلب مني هو لكن لا يحدث اي اشباع لي وخاصه انه قد لايهتم بنظافته فتخرج منه روائح كريهه
اريد الطلاق كثيرااا والزواج برجل اكثر قدره ولكن لا اريد تفكيك الاسره او عدم ضماني الحصول على زوج اخر
واخشي علي نفسي من الخطأ لكوني انتظرت كثيرا علي هذا
ماهو الحل
يسعد أوقاتك عزيزتي، انتِ إلك كامل الحق بأن تطلبي الطلاق لهذا السبب، ولك كامل الحرية بحياتك إن كنتي تريدي إكمالها مع من تتمنيه أن يكون زوجاً حتى وان لم يكن هناك شخص محدد حالياً، ولكن ليس لديك الحق بتجاوز حدودك بحقه وفضحه وإشعاره بالضعف بأمر ليس بيده، ان كنتِ تريدين حقاً أن لاتخربي بيتك وتريدي المحافظة على أسرتك اعرضي على زوجك العلاج من خلال طبيب مختص، وأيضاً انصحك بعرض المشكلة على اختصاصي أسري مختص بالأمور الجنسية و صارحي زوجك بأمور النظافة الشخصية.. وكل التوفيق لكم
تم النشر الأربعاء، ١٨ سبتمبر ٢٠٢٤
كم استمر الزواج هل يوجد اولاد هل لديكى عمل كيف وصل الامر ان يقوم الزوج بالتحدث فى الامر ومع من
تم النشر الأربعاء، ١٨ سبتمبر ٢٠٢٤
حسب هذا الرابط : https://fiqh.islamonline.net/الضعف-الجنسي-المؤقت-هل-ينتهي-بالطلاق-أ/ اختلف الفقهاء في تحديد العيب الموجب للتفريق بين موسع ومضيق، وأرجح الأقوال هو مذهب ابن القيم الذي رجح أن هذا ينسحب على كل مرض يمنع كمال الاستمتاع، على أن الأمراض المؤقتة ليست كالعيوب المستديمة، ولذلك ضرب الفقهاء مدة سنة للزوج الذي تدعي عليه زوجته العنة قبل التفريق حتى يرى هل عنته عارضة أم مستديمة. ولكن أنصحك إذا كان لديكم أبناء فهذا يعني أن الرجل ليس مصابا بالعنّة (وهي العجز الجنسي الدائم) وأن الأمر مجرد ضعف جنسي يمكن علاجه بالأسباب الطبية المعروفة إن شاء الله وفي هذه الحالة أنصحك بالتريث وحث الزوج على العلاج من أجل الحفاظ على شمل الأسرة
تم النشر الأربعاء، ١٨ سبتمبر ٢٠٢٤
هو الموضوع ده كله هيتحل لو قعدو مع بعض شويه واتكلمتو بهدوء كدا انا عاوزه كذا كذاكذا وانا عاوز كذا كذا كذا والموضع يعني مش هعرف اشرح بس شويه تشغيل دماغ ازاي ندير الموضوع صح فيه طرق كتتير جدا يعني مش هتحسو ان الضعف العنده ده مشكله اصلا لو استخدم الطرق التانيه دي.. +انا مفهمتش هو قال للآخرين ايه بالظبط!؟! انك بتطلبي كتتير !؟ طب ماده شئ مش وحش ومش حاجه تعيبك او تزهقك ده الطبيعي كل واحد عنده رغبات عاوز يشبعها ده الطبيعي في الحياه عموما اصلا
تم النشر الأربعاء، ١٨ سبتمبر ٢٠٢٤
أختي الكريمة، أفهم تمامًا مشاعرك وصعوباتك في هذه الوضعية. من المهم أن تعي أن العلاقة الزوجية تعتمد على التواصل والاحترام المتبادل، وعلى كلا الشريكين أن يشعروا بالراحة عند مناقشة احتياجاتهم ورغباتهم. إذا كانت لديك مشاكل تتعلق بضعف زوجك الجنسي، فهذا يتطلب منكما التواصل بصراحة وعفوية وليس من المفترض أن تقتصر النقاشات حول هذه الأمور على موقف واحد أو شعور بالحرج. يجب أن تكون المحادثة بينكما مشروطة بالفهم والدعم، فبدلاً من تجنب الموضوع، يمكن أن تحاولي التحدث معه بخصوص مشاعرك واحتياجاتك. من ناحية أخرى، إذا كنت تشعرين بأن الأمور لا تتحسن، وأنك لا تجدين التعزيز والراحة المطلوبة في هذه العلاقة، فقد يكون من الأفضل استشارة مستشار أسري أو متخصص في العلاقات للحديث عن الخيارات المتاحة أمامك. الطلاق ليس بالأمر السهل، ويجب أخذ كل العواقب بعين الاعتبار، وخاصة ما يتعلق بالأسرة. يمكنك التفكير في أهدافك الحياتية والتأكد من أن أي قرار تتخذينه سيكون في صالحك وصالح أسرتك. أؤكد لك أنك لست وحدك في هذا، وهناك دائمًا خيارات وحلول تناسب وضعك. تذكري أن من المهم أن تكوني صادقة مع نفسك ومع مشاعرك، وأن تسعي نحو ما يجلب لك السلام والسعادة. أدعو الله أن يوفقك في اتخاذ القرار الصحيح الذي ينفعك.
تم النشر الأربعاء، ١٨ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا