بعد إلحاح سيدنا ابراهيم على أبيه من النصح لترك الشرك والكفر رد عليه أبوه قائلا،، قال أراغب أنت عن آلهتي يا ابراهيم لئن لم تنتهي لأرجمنك واهجرني مليا،، وعندما أتت الرؤيا لإبراهيم بزبح اسماعيل،، قال يا أبتِ افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين،، فهنا يا أختي المقياس كان ابراهيم رفيقا في التعامل مع والده، فكان بالمثل اسماعيل معه.والدك رحمه الله لن يكون أبدا مثل آزر المشرك وليس والدك شيطان كي تخافي منه. ابحث وتبين سر معاملته لك هكذا وادعِ له بالرحمة كما فعل سيدنا ابراهيم مع أبيه قال،، قال سلام عليك سأستغفر لك ربي انه كان بي حفيا.
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا