انا كتير بفكر في السكس والجنس وبشوف فيديوهات اباحية وبعمل كتير العادة السرية انا مش متجوزة عايزة ابطل ده اعمل ايه
السلام عليڪم.. لن تجدي حل سحري في الكلمات والسطور. قد تكلم علماء علم النفس واتباعهم عبر السنين عن العاده السريه والإباحيه بمليارات الكلمات ولم يتوقف احد. لكن حاليا اقرأي عن اضرارها عن مستقبلك الغير مشرق معها عن نفسك الحقيقه التي ترتدي قناعها اسمعي لــ د.عمااد رشاد عثمان جيدا جدا.. واسمعي لواعي وابحثي كل كلمه ستفيد. والاهم من كل كلمه هي كلمه أخرى الخوف من الله لو خفتي وخشيتي الله خلاص انتهي الامر لن تعصيه ابدا. https://www.noor-book.com/كتاب-نبذة-طريق-التعافي-من-الإباحيه-pdf صدقيني ما رأيت احد تركها إلا لله لما خاف الله بجد تركها غير كذا ماتركها وكان يفقه فيها كل شيئ
تم النشر السبت، ٢٥ يناير ٢٠٢٥
الهاتف هو آفة العصر ابتعدي عن الهاتف ولا تشاهدي الزناه حتي لا يحل عليكي غضب الله استبرئ لدينك وتخلصي من هذه القاذورات وتذكري دائما ان الذين تشاهديهم هم زناه يفعلون كبيره من الكبائر الموبقات. وانا من وجهة نظري ان المشاهد لهذا المحتوي هو الداعم الرئيسي لهم فتخيلي انك بمشاهدتك هذه تشجعين الزناه ان يتوسعوا في زناهم ويكسبوا الاموال من هذه المشاهدات ويدعموا بهذه الاموال الزنا والزناه ويقلدهم غيرهم ..فيفسدون اخرون وكل هذا من وراء مشاهدتك التي تظني انها لا تؤثر فتأتي يوم القيامه بجبال من السيئات لاشخاص لا تعرفيهم ولا يعرفونك .. اتقي الله ربك واعلمي انه يراكي دائما فلا تجعليه يراكي علي معصيه ..واتقي موت الفجأه .. وصبرك علي ذلك مأجور بإذن الله يعوضك الله بزوج صالح يصونك ويعفك عن الحرام والله تعالي قال "وليستعفف الذين لايجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله " وكما قال " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا" الله يسترك
تم النشر السبت، ٢٥ يناير ٢٠٢٥
🖼️ صور مرفقة
تم النشر السبت، ٢٥ يناير ٢٠٢٥
أختي العزيزة، أفهم تمامًا الموقف الذي تمرين به. العادة السرية ومشاهدة المحتوى الإباحي قد تكونان من السلوكيات التي تؤثر على مشاعرك النفسية وكذلك قدراتك على التركيز في أمور الحياة الأخرى. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدك في التغلب على هذه العادات: تحديد الأسباب : حاولي أن تفهمي سبب لجوئك لهذه العادات. هل هو شعور بالوحدة؟ الملل؟ أو ضغوطات نفسية؟ استبدال النشاطات : ابحثي عن أنشطة تُشغلك، مثل القراءة، ممارسة الرياضة، أو تطوير مهارات جديدة. هذه الأنشطة قد تساعدك على تقليل وقت الفراغ والتفكير في العادات غير المرغوب فيها. تقليل الوصول للمحتوى الجنسي : حددي أي محتوى أو منصات تثير لديك الرغبة في العادة السرية، وحاولي الابتعاد عنها. يمكنك أيضًا استخدام أدوات للتحكم في الوصول إلى الإنترنت. توجيه الطاقة : فكرّي في استغلال طاقتك في أمور مفيدة مثل الطموحات الشخصية أو الأهداف الدينية، كالاهتمام بالعبادة والتقرب إلى الله. التحدث إلى شخص موثوق : إذا كان بإمكانك، تحدثي إلى صديقة مقربة أو عائلتك عن مشاعرك. الحديث عن الأمور يخفف من الضغوط النفسية. الدعاء والالتزام الديني : كوني دائماً متوجهة بالدعاء إلى الله، واطلبي منه العون وتوفيقه. الالتزام بالعبادات وأداء الصلوات قد تساعد على تقوية إيمانك وتوجيهك للابتعاد عن ما لا يُرضي الله. تذكري أن التغيير يحتاج إلى وقت وجهد، فلا تندفعي في لوم نفسك إذا لم ترِ نتائج فورية. كوني صبورة مع نفسك. حظًا موفقًا لك، ونسأل الله أن يعينك على تجاوز هذه المرحلة.
تم النشر الجمعة، ٢٤ يناير ٢٠٢٥
هو حلك انك تحاولى تشغلى وقتك وعلشان ممكن تكونى مش دايما دمغك انك تروحى تصلى فحاولي تخرجى وتشغلى وقتك وتعملى حاجه جديده فى يومك
تم النشر السبت، ٢٥ يناير ٢٠٢٥
الحل الجواز والصبر
تم النشر الجمعة، ٢٤ يناير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا