انتي مش عايزة تسميها انفاق ليه؟؟ 🤦♂️😂 تسمينها بغير مسمياتها...... عادي الرسول صلى الله عليه وسلم ضيق عليه الكفار و هي ساعدته و أعانته بمالها في سبيل نصرة الدعوة و أنفقت عليه بما أنه هو قائد الدعوة!!! عادي فين المشكلة يعني!!! و أعانته بالمأكل و المشرب جزاها الله خيرا.... و هكذا ينبغي أن تتصف النساء المسلمات، ففي هذا الزمن الحكام يحاربون الأسرة ويريدون تحطيمها و ينشرون الرذيلة.... فالمرأة عليها أن تساند الرجل خاصة إذا كان محتاجا و ما أكثرهم في زماننا، لتبقي الأسرة و تساهم في تماسكها و ازدهارها و استقرارها و ذلك بتخفيف تكاليف الزواج و تقليل المهر و مساعدة الرجل إذا احتاج إليها!! 🤦♂️ 🤷♂️،
تم النشر الأحد، ٨ سبتمبر ٢٠٢٤
تم النشر الأحد، ٨ سبتمبر ٢٠٢٤
ولهذا قال عنها صلى الله عليه وسلم: ... وواستني بمالها إذ حرمني الناس... وهذا بعض حديث رواه أحمد في مسنده وصححه الأرناؤوط.
تم النشر الأحد، ٨ سبتمبر ٢٠٢٤
اى حقيقة التى ظهرت...اين دليل انفاقها عليه وعلى منزلهم او تصرفه من اموالها
تم النشر الأحد، ٨ سبتمبر ٢٠٢٤
و بين قوسين انتي قلتي أولا أن سيدتنا خديجة لم تنفق مالها على الرسول صلى الله عليه وسلم و إنما كان يتاجر بمالها فقط و بهذا فسرت أغناه الله بها.... 😉 و لكن الحقيقة ظهرت بأنها فعلت ذلك، فالإعتراف بالخطأ فضيلة.
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
مشكورة على التعليق، أنا مش عم بلزم حد أنو يتبنى وجهة نظري، أنا عم بتسائل بس اذا كان ما أقوم به طبيعي و منطقي و بيتعمل ، و خلاصة النقاش أنو صحيح و طبيعي و منطقي، أنو بيتعمل، بس المشكلة ف المجتمع لي أنا عايش فيه، مش عم يتقبلو الإختلاف و بيعتقدو أنو الغنى و الفقر بيد الرجل، فإذا كان غني فإنه يغني أسرته بماله و ان كان فقيرا، لم يعتبره أحد و لم يساعده أحد..... و حتى و إن حالفه الحظ و تزوج فإنه لا ينفق عليه من طرف المرأة بحجة الدين..... و هذا خلاف العشرة بالمعروف و المودة و الرحمة التي تقوم عليها الأسرة......... و الحقوق الواجبات الأسرية و ان كانت مذكورة بهذا الشكل في القرآن فهذا لا يعني و لا ينفي استحباب انفاق الزوجة في بيت زوجها و وجوبه عليها اذا مرض أو احتاج إليها....... شكرا على النقاش، بالتوفيق
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
عندما نقيس، يجب أن نقيس على نفس الأدوار و نفس الأعمال، و عن ماذا تترتب عليه هذه الأعمال، هل تترتب عليه ضياع حق من الحقوق، و ان كان يستلزم ضياع حق من الحقوق فهل يمكن استرجاعه؟ فمثلا حق الرجل على زوجته المكوث في البيت فإذا هي اشترطت الخروج، فهو من الطبيعي أن يشترط قسما من المال نظير خروجها إلى العمل و تضييعها بعض حقوق البيت..... يعني في المجمل أرى أن الأمر و المعاشرة تكون بالمعروف و بالتشارك و لا يجب أن تكون علاقة الأسرية مبنية على هذا حقك و هذا واجبك، لسنا في محكمة ولسنا بصدد تقسيم الميراث أو الحقوق!!! من استطاع أن ينفع الأسرة فليفعل!!! 🤦♂️
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
هذا من جهة انتفاع الرجل بمال زوجته..... و النقطة الثانية أنها رضوان الله عليها طبقت شرع الله و وقرت في بيت زوجها، فكان عملها في التجارة غير مخالف لمكوثها في البيت.... و بهذا لم تضيع حقوق الزوج في البيت.
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
فقد انتفع صلى الله عليه وسلم بمالها و هذا مذكور في الأحاديث.
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
أنت قلت أن سيدتنا خديجة لم تنفق مالها على الرسول صلى الله عليه وسلم و هذا خطأ : https://www.google.com/amp/s/www.islamweb.net/amp/ar/fatwa/80893/
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
التفسير تفاصيله زى ما وضحتلك وياريت تراجع ورا كلامى ..هتلاقى تفسير ادق وافضل
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
أنا بعتهالك من شأن الآية و جمع المسفرون، لا من أجل الحديث
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال تنكح المرأة لأربع و ذكر لمالها، فهذا دليل واضح على جواز الزواج من امرأة معينة بغية تحصيل المال....... كما أن المرأة تشترط ما تشاء في الزواج، فكذلك الرجل، لا يجب القياس بمكيالين، فكما أن المرأة إذا اشترطت قنطار من الذهب جاز لها ذلك، و عد ذلك أمرا عاديا.... و كذلك الرجل يجوز له الزواج من امرأة غنية أو عاملة و ينتفع بمالها....... و لهن مثل الذي عليهن بالمعروف و للرجال عليهن درجة.
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
قال المفسرون أنه انتفع بمال خديجة و بالغنائم.....
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
مين لي قال أن سيدتنا خديجة رضي الله عنها أنها لم تنفق داخل الأسرة؟؟ لا أعرف مصدر معلوماتك و لكن يجب أن تتأكدي منها..... ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عنها أن الله قد أغناه بها و رزقه الله حبها..... https://www.islamweb.net/ar/fatwa/416899/درجة-حديث-يا-خديجة-كنت-فقيرا-فأغناني-الله-بك
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
أوكي، لو افترضنا أنهم بيمشو بتعاليم الإسلام و مش بيعارضو الإسلام ليه بقا بتشترط المرأة أنها تعمل؟؟ رغم أنو ربنا بيقول "و قرن في بيوتكن؟" اذا كانت القوامة للرجل ماديا فيعني هذا أن نطبق الإسلام على الرجل و على المرأة و ننظر إلى القرآن كله، و لا نأخذ بعضه و نترك بعضه الآخر، أو نتبع أهوائنا و ما يناسبنا ، إذا فالقرآن واضح : قال أن القوامة للرجل فالرجل يعمل و بينفق و المرأة تمكث في البيت" وقرن في بيوتكن"، أي قسم الأدوار بين الرجل و المرأة داخل الأسرة .... و لكن لما اختل شرط من شروط القوامة و هي عدم المكوث في البيت للمرأة، أصبحت للمرأة قوامة بالمال و الإنفاق و مستقلة ماديا فهي لا تحتاج الرجل لكي تطيعه!!! لأنها مستغنية و مستقلة ماديا عنه ، و أصبحت المرأة تكسب من مالها الخاص و من انفاق زوجها أيضا .و هنا . تصبح القوامة مشتركة بين الرجل و المرأة لأنهم تساوو في العمل خارج البيت..... و ما أراه الآن مناسبا هو اذا لم تقتسم الأدوار كما قسمها القرآن، فإنها تقسم بشكل آخر، لأن التقسيم الرباني جاء بناء على تقسيم الأدوار و الشغل داخل و خارج البيت..... إذا إذا اشتغلو الإثنين عليهم الإنفاق معا... و إذا لم تشتغل المرأة ينفق الرجل فقط.
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
بس أنا مش بعارض الإسلام ،. لأني راح أنفق ولزام علي النفقة و هذا أمر أنا ملزم به و فاهمو وقابلو، و شرطي أنو زوجتي بتعمل و بتشارك في الإنفاق، هذا شرطي أنا، صحيح الإسلام و ربنا لم يشرط عليها ذلك و لم يلزمها بذلك، و لكني شاب و أشترط عليها ذلك لكي تصبح زوجتي!!! المسلمون على شروطهم، كما للمرأة الحق في اشتراط الذهب و المهر و البيت و ما تشاء، فأنا أيضا لي الحق في أن أشترط ما أشاء........
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا