ليس لدي شعور مع شريكه حياتي، ما هوا الحل انا احبها كثير لكن افقد الشعور الكامل معهاا
تواصلوا تواصل عادي وكلام عادي واعمل معاها ذكريات وكلمها اكتر وقولها الحاجات الي بتحبها واعرف هي بتحب ايه وكده يعني فرحها هاتلها مفاجأة هتلاقي الحاجات الصغيره دي بتأثر فيها وبتعملك اضعافها اعرف طريقتها وفهمها اللي انت فيه ده بهدوء وهي هتتفهمك جدا اعملوا حاجات تربطكم ببعض مش مجرد كلام وخلاص لا افعااال أكثر من الكلام افعااال
تم النشر الاثنين، ٢٠ يناير ٢٠٢٥
عوامل الاعجاب بالشريك من المهم ان تكون واضحة للطرفين حيث ان التواصل الجيد بينهم يزيد الالفة والانس بالاخر والدور متبادل بين الطرفين والمبادرة من الطرفين ... شاركها شعورك بالتفصيل بدون تغيير واطلب منها مشاركتك لشعورها في مساحة صداقة بينكم لتطوير العلاقة بينكم دون خجل او خوف
تم النشر الأحد، ١٩ يناير ٢٠٢٥
من الطبيعي أن يمر الإنسان بمراحل مختلفة من مشاعره تجاه شريكه في الحياة. قد يكون هذا الفقدان في الإحساس ناتجًا عن ضغوط الحياة اليومية، أو الروتين، أو حتى بعض التغييرات النفسية أو العاطفية. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتباعها لمحاولة استعادة التواصل والمشاعر مع شريكتك: التواصل المفتوح : حاول التحدث مع شريكتك بصراحة عن مشاعرك. قد يكون من المفيد الصراحة فيما تشعر به، واستطلاع آرائها ومشاعرها أيضًا. استعادة اللحظات الجميلة : تذكر اللحظات السعيدة التي قضيتماها معًا، وحاول إعادة خلق تلك اللحظات. يمكن لممارسة الأنشطة المشتركة أو الذكريات السعيدة أن تساعد في تعزيز المشاعر. التجديد والتغيير : جرب القيام بأنشطة جديدة معًا، سواء كانت هوايات جديدة، أو رحلات قصيرة، أو حتى تناول وجبة في مطعم لم تذهبا إليه من قبل. تغيير الروتين قد يساعد في تجديد المشاعر. تطبيق الرعاية الذاتية : تأكد من أنك تعتني بنفسك نفسيًا وجسديًا. قد يؤثر الضغط النفسي عليك وعلى علاقتك أيضًا. السعي للمساعدة المهنية : إذا استمرت هذه المشاعر، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج أو مستشار علاقات لمساعدتكما في تحسين التواصل وفهم الجوانب العاطفية بشكل أعمق. تذكر أن العلاقة تحتاج إلى العمل المستمر من الطرفين، فالاحترام والتفاهم هما أساس كل علاقة ناجحة.
تم النشر الأحد، ١٩ يناير ٢٠٢٥
ما هو الشعور المفتقد ؟
تم النشر الأحد، ١٩ يناير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا