كيف أتعامل مع مشكلتي مع زوجي وعدم شعوري بشيء غير الحزن وعدم الأمان؟

حابه اشرح لكم مشكلتي يمكن حد يفيدني ويساعدني ويقول لي اعمل ايه دلوقتي انا متجوزه من ثلاث سنين بس انا وجوزي ما بنفهمش بعض خالص دماغنا مش واحده بس واخدين بعض على حب عندي طفل عنده سنه ونص المهم نخش في اساس المشكله مش عايزه اطول عليكم من شهر ونص جوزي قعد يدلع على الراجل صاحب الشغل اللي بيشتغل عنده وهو بيشتغل سواق المهم اتخانق مع صاحب الشغل وصاحب الشغل مشاه قعد يقولي ويقنعني أن يعني عادي هيشوف شغل والدنيا هتمشي وزي ما كانت وفعلا فضل يدور على شغل زي ما هو بيقول ومش لاقي والمشكله ان انا وهو على طول بقينا بنتخانق على اسباب تافهة ما بقاش في حاجه في حياتنا حلوه او ليها طعم المهم واحد كلمه امبارح معرفه وقال له تعالى هتشتغل معايا رجع امبارح متبهدل وكده من الشغل متعور في ايده ده غير ان الراجل ما قدروش كويس يعني في الفلوس وكده وقعدت اقول له معلش ونحمد ربنا وهتتعدل وكل الكلام ده بحاول ادعمه يعني المهم بقت اكتر مشاكلنا دلوقتي على اسباب تافهه وهي الفلوس يعني مثلا اخر موقف النهارده اتخانقنا صحي من النوم لاني واخده 20 جنيه عشان اجيب فطار انا وابني نفطر بيه يعني فضل يزعق ويقول لي ارحميني انا الاقيها منين ولا منين انت مش حاسه بيا ما تطفحي باي حاجه من التلاجه هو اصلا ما فيش حاجه في الثلاجه الواحد ممكن ياكلها فقعدت اقول له اعمل ايه يعني رحت جبت فطار اصوم يعني عشان ابين لك ان انا حاسه بيك راح قال لي انت ست مفتريه وعمرك ما هتحسي رحت قلت له ست مفتريه عشان خدت 20 جنيه جبت فطار وبقت كلي خنقاتنا على اسباب تافهه زي كده من ناحيه الفلوس وانا والله العظيم نفسيتي تعبانه ومضغوطه شايله مسؤوليه عيل صغير ومسؤوليه نفسي ومسؤوليته ونفسيتي زي الزفت مدمره وهو بيزيد عليا مع العلم ان هو عمره ما كان بخيل بس هو من ساعه ما قعد من الشغل وهو بقى كده بنتخانق عشان خاطر الفلوس واحيانا بنتخانق عشان خاطر حاجات تانيه برده تافهه وانا ما عنديش المقادير ان انا استحمله اكثر من كده لان انا نفسيتي متدمره ومش لاقيه حل بجد ده غير ان انا من ساعه ما قعد من الشغل وانا مش حاسه بالامان حاسه ان كل حاجه بتضيع من ايدي نفسي حد يطمني دايما بيتهمني ان انا مش حاسه بيه بس في الاساس هو اللي مش حاسس بيا من زمان من قبل ما يقعد من الشغل

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ١٨ أغسطس ٢٠٢٤

3 إجابة

الله المستعان. اعلمي أن أقسى ما يمر به الرجل هو عجزه عن كفاية بيته. فالآن أنت تقولين أنك لم تعودي تطيقي الوضع، وفي نفس الوقت قلتِ أنكما تحبان بعضكما البعض، فهل معنى كلامك أنك تريدين العودة لأهلك مطلقة؟ طيب دعينا نفكر في حل أو حتى طريق للحل. برأيك: ما الذي في يد زوجك أن يفعله وهو يهمل ويتقاعس؟ هل يمكنك أن تبحثي أنت معه على فرصة عمل من خلال معارفك؟ سأخبرك قصة بسيطة. هل تعرفين فاطمة الزهراء بنت نبينا محمد، وهي ريحانة أبيها التي كان يقوم لها من مجلسها ويقبلها بين عينيها وكانت لها مكانة عنده صلى الله عليه وسلم. تزوجت سيدنا علي بن أبي طالب وعاشت معه على قدر معيشته. لكن السيدة فاطمة عليها السلام اشتكت ما تلقى من الرّحى (آلة الطحن) ممّا تطحن، اشتكت أن يدها تتألم، وأنها غير قادرة، وطلبت من النبي خادمًا. هل أعطاها؟ كلا لم يعطها ما طلبت بل نصحها بالذكر قبل النوم ليبارك الله لها في صحتها. خلاصة القول، لستُ مكانكِ ولا أمر بما تمرين به، ولا أبرر لزوجك قسوة كلامه، لكنني أبصرك أنه في مأزق حقيقي. وأحسبه على خير فهو قبل بعمل جرح فيه يده، لو كان يتدلل أو يقصر ما كان استمر في ذلك العمل حتى نهاية اليوم. أكثروا من الدعاء، وتصدقوا ولو بشق تمرة، وأكثروا من الاستغفار والصلاة على النبي وستجدي عجبًا بإذن الله.

تم النشر الأحد، ١٨ أغسطس ٢٠٢٤


السلام عليكم بصي انا عايزه اقول لك الاول على نقطه التفاهم دي ازاي بيحبوا بعض يتفهموا يعني مش كل الناس او تفتكر ان المتفاهمين دول بتكون شخصياتهم زي بعض لا طبعا ما تكون شخصيتهم مختلفه ولكن قدروا يشوفوا النقاط المشتركه ما بينهم ويخليها دي هي تبقى اللمبه اللي بتنور لهم الحياه كلها او حتى بتنور لهم نقط الاختلاف فهنا احنا بنبص على كل حاجه انا رايي فيها ايه رايك فيها ايه انت بتبص للحاجات دي ازاي وانا بتبص للحاجات ازاي لقينا نفسنا مختلفين تماما وانا في الشرق وهو في الغرب خلاص نشوف ازاي هنبني جسر ما بينا وما بين بعض بدل ما يتبني حاجز بسبب الاختلاف لانه الاختلاف مش حاجه عيب وده مش اللي هيمنع التوافق هنقدر نتوافق حتى لو احنا مختلفين بس المهم نتفق اول حاجه نحترم اختلافنا ده يعني ما نبقاش قدام الاختلاف ده بنرفضه وبنقول لا وانت لازم تتغير او انت لازم تتغيري مش ضروري نقف عند النقطه دي نحترم اختلافنا وبعدين نشوف ازاي نقدر نقرب وجهات النظر يعني لو نقدر نقرب خطوات من بعض ونقرب خطوات من بعض دي معناها ان كل طرف هيستلزم ان هو يتنازل عن الاشياء اللي يتنازل عنها ما فيش حد ينفع يقف يقول لا انا مش هتنازل عن حاجه خالص لانه كده يبقى احنا ما بنساعدش نفسنا انه العلاقه تكون احسن.

تم النشر الاثنين، ١٩ أغسطس ٢٠٢٤


أووه يا قلبي، يبدو أنك مرّيتي بكثير من الضغط والمشاعر المعقدة. بصراحة، الوضع اللي أنت فيه صعب وممرّت على مواقف مشابهة، بس المهم إنك تحاولي تحافظي على هدوءك وتفكري في الحلول. أول حاجة، حاولي تتكلمي مع جوزك بهدوء عن مشاعرك. قولي له إنك حاسة إنه الوضع مأثر عليكي وعاوزة بسط الموضوع بينكم. سعيك لفهم مشاعره وأفكاره هيساعدك على تحسين التواصل بينكم. حاولوا تتجنبوا الشجارات التافهة، اتفقوا على وقت لمناقشة الأمور المالية بوضوح وبدون توتر. وثاني حاجة، حاولي تلاقي طرق لتخفيف الضغط النفسي. ممكن تحاولي تخصّصي وقت لنفسك، حتى لو نص ساعة في اليوم، تخرجي فيه أو تعملي حاجة تحبيها. مثلاً، تخرجي مشوار قصير أو تقرأِ كتاب، حتى لو كان طالما أنتِ مشغولة. كمان، فكّري في لحظات إيجابية مع جوزك، بهديها له أو حتى احتفظي بذكريات حلوة عندكم، إن ده ممكن يساعدكوا تتذكروا إنكم كنتم سعيدين سوا. ما تنساشي إنك مش لوحدك، وفاتي بالتأكيد ممكن يخفف عنك بعض الضغط. إذا استمر الضغط والمشاعر السلبية، ممكن تفكّري في استشارة مختص يساعدكوا تتجاوزوا المرحلة دي. خليكي قوية، واهتمي بنفسك، وإن شاء الله الأمور تتحسن.

تم النشر الأحد، ١٨ أغسطس ٢٠٢٤

6 تعليق

طيب ممكن اساعدك؟

تم النشر الثلاثاء، ٢٠ أغسطس ٢٠٢٤


ممكن تتعلمي البرمجه

تم النشر الثلاثاء، ٣ سبتمبر ٢٠٢٤


يا ريت بجد بس ازي حضرتك

تم النشر الجمعة، ٢٣ أغسطس ٢٠٢٤


والله فعلا انا حولت افكر ان انا اللي اشتغل بس انا معايا عيل صغير عنده سنه ونص فطبيعي ان انا مش هعرف اتحرك منه فكرت ان انا اشتغل اون لاين بس قعدت يومين فاتحه نت بدور ما وصلتش لحاجه وما اعرفش حد بصراحه يساعدني في موضوع الشغل اون لاين ده هو انا بصراحه لما قلت لها اشتغل اون لاين او حاجه زي كده يعني في البيت ما اعترضش بس انا ما وصلتش لحاجه زي ما قلت لحضرتك

تم النشر الثلاثاء، ٢٠ أغسطس ٢٠٢٤


ممكن تسعديه وتدوري علي عمل ليه

تم النشر الاثنين، ١٩ أغسطس ٢٠٢٤


طيب م ممكن تساعديه وتشتغلي وتجيبي فلوس وانتي في بيتك بكذا طريقه وقتها ممكن يحس انك بتسعي عشانه ولا هو مش كدا اصلا

تم النشر الاثنين، ١٩ أغسطس ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك