دلوقتي انا حلفت علي زوجتي بالطلاق لو نزلت وماقلتليش وهي كانت عند والدتها فنزلت من غير ماتقول نسيت فكدا تعتبر طلقة حاليا بعد ما اتصالحنا انا قلت خلاص برحتك انزلي لما تعوزي هل كدا تعد لو نزلت وانا ماعرفش بعد ما رضيت انها تنزل طلقة؟
الطلاق الأول كان مُعلقا على شرط النزول دون علمك، فتحقق الشرط وبالتالي وقع الطلاق، وينتهي الأمر هنا ولا يمتد إلى تكرار نزلها دون علمك خاصة بعد صفحك وتجاوزك؛ إلا إن كنت نويت غير ذلك، وفي هذه الحالة عليك كفارة اليمين وانظر الرابط لمعرفة الكفارات https://islamweb.net/ar/fatwa/2053/ الطلاق المعلق يقع بوقوع وتحقق الشرط أو الصفة أو الزمان أو الحالة المُعلق عليها، سواء كانت بنية الطلاق أو الزجر أو الردع على القول الأرجح عند أهل العلم. https://islamweb.net/ar/fatwa/19162/ مع ذلك، الفتوى التالية توضح الأقوال الثلاثة في هذا الشأن: https://islamweb.net/ar/fatwa/146125/
تم النشر السبت، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٤
حسب نيتك وقت اما حلفت .. لو نيتك كانت انك تطلقها بمعني انها تبقي حرام عليك و تخرج من ذمتك يبقي يمينك يستوجب كفارة او ممكن يكون وقع ، و نيتك ساعتها محدش يعرفها الا الله ثم انت ، اما لو حلفت بنية انها وسيلة ضغط و عايز تمنعها تخالفك و مكنش الانفصال في نيتك فكده اليمين لا يقع و عود نفسك شيل كلمة الطلاق دي من قاموسك و احذفها من عقلك علشان الخلافات الزوجية بتحصل كتير ، كده تحتاج توصل لحد من بتوع الأزهر او الافتاء و تتواصل معاه علشان يقولك تعمل ايه ، و ثانيا يا اخي في الله الستات كل الستات ربنا خلقهم من ضهر الرجل من ضلع اعوج طبيعة الانثي و خلقتها انه يكون فيها عوج مهما حاولت تعدل من حتة هتتعوج من التانية او هترجع معوجة زي الاول و دي طبيعة النساء فلازم تقبلها زي ما هيه و تحاول تفهم زوجتك و تفهم ايه انسب طريقة معاها او اكتر حاجه بتحبها و تعملها ليها علي سبيل التشجيع او تجنب الخلاف ، ملحوظة ليك لو انت متعرفش .. كل الستات بتعمل نفس العمل مع اجوازهم و لو علي الاقل مرة شهريا فده طبيعي .. زوجتك طبيعية جدا كمان سيطر علي أعصابك و امسك لسانك و راجع جد ازهري يقولك كفارة يمين الطلاق .
تم النشر السبت، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٤
حلفان الرجل بطلاق زوجته هو من الأمور الدقيقة التي تتطلب فهمًا عميقًا لأحكام الطلاق في الشريعة الإسلامية. إن حلفانك بطلاق زوجتك في حال نزولها دون إعلامك يعتبر من أنواع الطلاق المعلق. إذا كنت قد حلفت بالطلاق عند فعل معين وهي قامت بهذا الفعل فنعم، لذا فإن الطلاق يقع إذا تم الشرط. ولكن، إذا كنت قد تصالحتما بعد ذلك وأعطيتها الإذن بالنزول دون إشعارك، فقد تكون هذه الإذن قد أضعفت من آثار الحلف السابق. من المهم التأكيد على أن صدق النية والرضا بينكما يمكن أن يكون له أثر كبير في تحسين العلاقة بين الزوجين. أنصحك بالتوجه إلى عالم دين موثوق أو فقيه ليقوم بتحليل وضعكما بشكل دقيق، لأن حالات الطلاق وتفاصيلها تتطلب الفهم من منظور الشريعة الإسلامية. تذكر أن الحوار والتفاهم بينكما هو الأساس في أي علاقة، ونسأل الله أن يحفظ زواجكما ويساعدكما في تجاوز هذه المشاكل.
تم النشر السبت، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا