السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن كنت مريضة، وأقدر على القيام في الفريضة ولكنه يشق علي، فيقل خشوعي ويكون صعبًا جدًا، كما أني أتعجل وأسرع في الصلاة لعدم قدرتي على الإطالة في القيام، فهل هذا مسوغ للجلوس؟ وإن لم يكن كذلك فهل يغفر الله لي تقصيري وقلة خشوعي؟
لا تسقط الفريضة إلا بالعجز عنها أو خشية حقيقية من ضرر قد يقع بسببها. يمكنك مراجعة هذه الفتوى. https://islamweb.net/ar/fatwa/187327 الفتوى التالية توضح ضوابط وصفة العجز المُسقِط للفريضة، والمشقة المُعتبرة أو غير المُعتبرة: https://www.islamweb.com/ar/fatwa/179595/ أرى أن أداء الفرض أو الركن من الصلاة - وهو القيام - أولى من السنن - كقراءة شيء من القرآن بعد الفاتحة في الركعتين الأوليتين. يمكنك مراجعة الأركان والواجبات والسنن في صفة الصلاة من هنا: https://islamweb.net/ar/fatwa/12455/
تم النشر السبت، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٤
فرض الله عز و جل الفروض و اوجبها .. و علشان رحيم بعباده لأنه هو اللي خلقهم و عارف هما ايه و إمكانياته ايه و تفكيرهم ايه رخص لهم بعض الرخص لتيسير عليهم ، لو حالتك تستدعي الجلوس صلي في وضع الجلوس ، او لو فيه خطر او الم شديد في طريقة الصلاة الطبيعية يبقي صلي في تاني أقرب وضعية صلاة مريحة ليكي لحد اما المرض او السبب او الألم يروح ترجعي بأمر الله تصلي طبيعي ، محدش يقدر يقولك ربنا هيسامح ولا لاء لان محدش فينا يعرف الغيب او يعرف ربنا هيحاسب ازاي و لكن اعرف انك لما بتتحامب علي نفسك علشان ربنا ربنا يكرمك قوي علي قد فعلتك ، يعني ربنا يرحمنا قبل حتي ما نطلب الرحمة و ده يوضح لك قد ايه عظمة ربنا سبحانه و تعالي ، و ان شاء الله ربنا يتقبل و و الف لا بأس عليك طهور إن شاء الله .
تم النشر السبت، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا