كيف أتخلص من اللامبالاة وأخاف على مستقبلي؟

كلامي ده بجد عشان انا خايفة اندم عاللي بعمله بعدين

انا باختصار مش بذاكر خالص وفي أولى كلية شيلت مادتين ونجحت فيهم الحمدلله جيت في تانية بقى قلت هشد نفسي واجيب امتياز لقيت مواد كتير ولما بذاكر بتعب وبنفصل عن العالم ولو جيت على نفسي مخي بيقولي لي مش مستاهلة.

انا ولا فارق معايا فلوس ولا نجاح يعني حتى منفسيش زي باقي الناس اشتري عربية ولا اجيب فيىا انا الحمدلله احلامي بسيطة اني يبقى عندي صحاب يحبوني وابقى عايشة مبسوطة وفعلا لما دخلت الجامعة ارتحت ومبقاش عليا ضغط.

وانا صغيرة فاعدادي ذاكرت وجبت مجموع عالي عشان كنت بخاف من المدرسين وكان عليا ضغط عشان مدرسة خاصة وشديدة وبتهتم بالمذاكرة وطبعا وعشان ارفع راس ماما وبابا قدام العيلة دلوقتي انا حصل مشاكل معاهم اصلا مبقاش فارق معايا افرحهم زي زمان بس عادي احنا مش بنتخانق.

انا اقصد مبقوش يفرقوا معايا مدام خلاص انا مرتاحة ودخلت الكلية الدنيا حلوة اذاكر ليه!! حتى الحمدلله انا عايشة في منطقة راقية مش شعبية وكامل احترامي للمناطق الشعبية الجميلة بس اقصد اننا ماديا مرتاحين ومنفسيش فحاجة ومن ناحية النجاح خلاص كلية سهلة ذاكرت فيها اخر ايام الامتحانات ونجحت وخلاص لكن حاسة اني بقصر جامد.

ورغم قعدتي عالموبايل واني حاليا مرتاحة وعندي صحاب وبحب الكلية وبحب اروح واحضر واتصور الا اني عارفة انها للاسف كم سنة وهيروحوا ومش هتبقى غير التقدير بس بيجي فبالي اني لو قعدت فالبيت برضو مش هتضر يعني ماما بتعمل كل حاجة ومدلعانا والحمد لله الحياة حلوة وبسيطة معايا طب ليه اذاكر واشقى بجد وليه دايما ماما تقعد تقولي ده مستقبلك ماهو كلها يومين وهنموت يعني اهم حاجة الواحد يعيش مبسوط بس برضو انا عاوزة حد يوفقني عشان مندمش لما اكبر على كلام ماما

انا حاسة ان الدنيا بسيطة والحمدلله ربنا رزقني بكل حاجة وعايشة مبسوطة مشكلتي بس اني عندي لا مبالاة فظيعة أو عايشة مرتاحة البال معنديش هدف خلاص حققت اهدافي

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤

5 إجابة

انا كنت زيك كده لفترة كبيرة تطبيق stay free بينظم استخدامك للتليفون هيفيدك جدا+ تطبيق app block بيقفل التطبيقات كلها الا اللي هتستخدميها في المزاكرة و مش بيفتح غير لنا تخلص المدة اللي حددتيها+ شوفي اجر الدراسة و خلي نيتك بتجتهدي علشان الرسول قال تطلبوا العلم و الملائكة تضع اجنحتها لطالب العلم🤍مفيش حل غير اجبار نفسك وحدة وحدة مش لازم نبقى بيرفكت بس المهم انك تبذلي مجهود باستمرار و ان كان قليل❤️

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤


عزيزتي، أولاً، أشكرك على مشاركتك لمشاعرك وتجربتك. من الواضح أنك تعيشين فترة من الراحة النفسية، لكن من جهة أخرى، تشعرين بوجود فجوة في اتجاهاتك المستقبلية، وهو أمر طبيعي تمامًا. من المهم أن ندرك أن الراحة التي تشعرين بها لا تعني الاسترخاء التام أو التخلي عن الطموحات. فالمستقبل يحتاج إلى تخطيط واهتمام، حتى وإن كانت أولوياتك بسيطة. أنت محقة في قولك أن الحياة قصيرة، ولكن من المهم أيضًا أن نستثمر وقتنا فيما يفيدنا وينفعنا في المستقبل. إليك بعض النصائح العملية التي قد تساعدك في التغلب على شعور اللامبالاة: تحديد الأهداف : حاولي تحديد أهداف صغيرة وقابلة للتحقيق. يمكنك أن تكتبي قائمة بأهدافك، سواء كانت أكاديمية أو شخصية، واعملي على تحقيقها خطوة بخطوة. فكري مثلاً في ما تودين تقديمه لمستقبلك. تنظيم الوقت : إنجاز المهام الأكاديمية يتطلب منك تنظيم وقتك بطريقة تتيح لك التوازن بين الدراسة والراحة. حددي أوقات محددة للمذاكرة وأوقات أخرى للاستمتاع. البحث عن الدافع : فكري في الأشياء التي تشعرك بالشغف، سواء كانت مواضيع مثيرة للاهتمام في دراستك أو أنشطة اجتماعية. اجعلي من هذه الأمور دافعًا لك. التواصل مع الآخرين : تحدثي مع أصدقائك أو مع أفراد الأسرة حول مشاعرك وأفكارك. قد يساعدك النقاش معهم في رؤية الأمور من زوايا مختلفة، أو حتى قد تجدين دعمًا منهم. الاستمرارية : لا تفقدي الأمل إذا واجهتك صعوبات في البداية. الاستمرار في المحاولة والتكيف مع الظروف هو ما يصنع الفارق. أخيرًا، تذكّري أن ما تحقّقينه في حياتك يعكس شخصيتك وقيمك. النجاح ليس فقط في الدرجات، بل في تطورك الشخصي والمساهمة في نفسك والمجتمع بشكل إيجابي. وفقك الله فيما تسعين إليه.

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. انا همسك كم كلمه كده من وسط سؤالك وهقول لك ان هم دول اللي فيهم مشكله. اول حته ماما بتجيب لنا كل حاجه مدلعانا الدنيا تمام. ثاني حاجه انا ما بقاش فارق معايا افرحهم. ثالث حاجه. هي انا حققت اهدافي خلاص. الثلاث اجزاء دول هم سبب المشكله. هبدا معاكي من اخر واحد وهو انه انا حققت اهدافي خلاص. الهدف بتاعك كان هدف صغير يبقى عندي صحار ما يبقاش عندي ضغط انه يعني من الاخر كده اوصل للمرحله الاخيره اللي هي الكليه خلاص طالما وصلنا للكليه الموضوع انتهى يعني. فانا خلاص ووصلت. زي ما نقول كده للقمه ده بالنسبه لان هو ده الهدف اللي انت حطيتيه اصلا. فطالما انا وصلت للقمه اعمل جهد ثاني ليه؟ تخيل معاكي واحد كان هدفه يطلع لقمه اعلى جبل في العالم. بعد ما يوصل لاعلى قمه الجبل لو قال نفسه زي ما انت بتقولي كده مش محتاجه كل هدف ثاني خلاص وانا كمان حققت الهدف بتاعي. وبطل يعمل مجهود او ما بقاش عنده اي دافع داخلي انه يعمل مجهود تفتكري الشخص ده هيعرف ينزل ثاني من على قمه الجبل اللي هو وصل ويروح بيته. مش هيلاقي الجهد الكافي على فكره اللي هو يعمل بيه ده لانه علشان يعمل ده محتاج يحط جوه دماغه هدف جديد الا وهو انا عاوز ارجع البيت لعيلتي علشان عيلتي دي بالنسبه لي مهم عشان انا بحبك واستعدي عشان انا ما استحملش اكون لوحدي فهيكون عنده هدف والهدف ده هيكون له اسباب فلذلك هيتخلق من جواه دافع الدافع ده هيبدا يحرك الطاقه اللي جواه والسبب اللي يخلي مخه طول الوقت يزق الجسم وهو يبذل مجهود. مهما حصلت له عثرات وهو راجع في الطريق هيبقى بيحاول يحافظ على حياته مش هيسيب حياته تنتهي بسهوله. لكن الشخص بقى اللي هو شايف انه مش محتاج يرجع هو الشخص ده على فكره ممكن يقول لك انا هفضل هنا فوق الجبل لحد ما عمري انت ومش مهم يبقى عندي هدف جديد. انا بدي لك المثال ده علشان تشوفي نفسك عندك استعداد تكملي بقيه حياتك بتعيدي سنين الكليه. عندك استعداد تكملي بقيه سنين حياتك مع نفس الصحاب اللي هم هيبقوا اتقدموا خطوات بس انت هتكوني لسه. موجوده في مكانك وهما يبقوا سابقينك فهيبقوا حياتهم هم قاعدين بيتكلموا على حاجات انت ما بقاش عندك حاجه تتكلمي فيها عندك استعداد لده. عندك استعداد؟ ماما تفضل تدلع فيكي وتبقى موفره لك كل سنبل الحياه المريحه بس بعد عدد من السنين ماما لا قدر الله ممكن يحصل معاها اي ظرف مادي او صحي يمنعها انها تعمل ده. وساعتها انت مش هتقدري توفري نفس اللي هي بتوفره فمش هتلاقي حد ياخذ مكانها في كل اللي عندك ده مش هيبقى موجود عندك استعداد تتعاملي مع الوضع ده. شوفي اجاباتك ايه؟ حاجه كمان خلينا نبص عليها ونفكر فيها. احنا اصلا بنتحرك في الحياه بناء على ايه طبعا احنا بنبقى فاكرين ان احنا في الاساس محتاجين ندور على اهداف نشتغل علشانها واهداف بناء عليها نتحرك في الحياه لكن احنا في الاساس محطوط لنا هدف اللي هو وهدف وجودنا على الارض. الهدف ده كلنا عارفينه هو اننا ربنا فمسؤوليتنا تجاه الهدف ده هي المفروض تكون بتحركته فانا بصحى كل يوم الصبح هدفي ان انا اشتغل على الهدف اللي ربنا حاطته لي اللي هو عباده ربنا طب انا بعبد ربنا ازاي انا بعبد ربنا كل حاجه بعملها فبقوم اتعامل مع مامتي كويس واشوف هي محتاجه ايه علشان ابقى بعبد ربنا في برنيها بقوم اصلي الصلوات الخمسه عشان ابقى بعبود ربنا واقوم اشوف مين محتاج مساعده حواليا جيران او صحاب عشان ابقى بعد ربنا وهكذا وهكذا بقوم اشوف اذا كنت اقدر اشتغل نوع من الشغل النوع ده هيبقى هيفيد المجتمع مثلا عشان ابقى بعبد ربنا اقوم اتعلم ازاي اربي ولاد صح عشان لو ربنا كرمني وبقيت زوجه وام. اربيهم كويس عشان ابقى بعمود ربنا وهحت طول الوقت منشغله بعباده ربنا وهيكون هو ده الدافع وهيكون هو ده اللي بيحركني في الحياه هو ده اللي حيخليني اذاكر وانجح هو ده اللي هيخليني اجيب درجات عاليه طول ما انا حاطه عباده ربنا ورضا ربنا في الموضوع عشان ابقى حققت الهدف الاساسي ده هيخليني اتحرك في حاجات كتيره جدا اتمنى تكون وجهه نظري دي يعني افادتك باي شكل من الاشكال وربنا يوفقك ان شاء الله.

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤


هي الفكرة كلها إن الدنيا متقلبة ومحدش عارف بكرة فيه إيه. انتي دلوقتي بتقولي إنك في بيئة ووضع مادي كويس وماما بتعمل لك كل حاجة. حتى لو مش معاك شهادة كلية فانتي محتاجة تعليم ومحتاجة يكون في إيدك مهارة أو علم تقدري تستخدميه في مستقبلك ووقت تحتاجي وظيفة واستقلال مادي. محدش ضامن الظروف. انتي ممكن الكلية اللي دخلتيها مش حاباها وممكن عقلك احتاج يرتاح من الضغط اللي كان عليه في المدرسة. بالمختصر ممكن انتي وصلتِ لحالة احتراق نفسي ووظيفي وعقلك احتاج يفصل. اقعدي مع نفسك ورتبي أفكارك واعرفي إن ربنا خلقك لهدف... ربنا خلقك لعبادته لكن العبادة مش معناها الصلاة والصوم والدعاء بس. العبادة معناها تعيشي حياتك صح وتتعلمي وتبري والدتك وتعملي الواجب اللي عليكِ تجاهها وتجاه نفسك وتتفوقي عشان متكونيش عالة على حد بعد كده. تتعلمي حاجة تنتفعي بها وتقدري يكون في إيدك فلوس تتصدقي بها وتساعدي غيرك من المحتاجين. يكون معك شهادة أو وظيفة تنفعك لو لا قدر الله تقلبت الدنيا والأحوال. والدتك أكيد كل ما مسؤوليات الحياة بتكبر عليها وكل ما الظروف الاقتصادية بتصعب علينا هي أكيد بتتأثر حتى لو مش بتشاركك همومها وأكيد هتحتاج لك بعد كده. فيه جملة انتي قلتيها (كلها يومين وهنموت فنعيش وننبسط) والحقيقة إن ديننا مش بيقول كده، أيوه مش بيقول نعيش في نكد لكن فيه توازن... فيه سعي... فيه عمل عشان الدنيا باختصار مزرعة الآخرة. انتي في الدنيا عشان تزرعي لآخرتك وتحجزي مكانك في الجنة بطاعة ربنا ونجاحك في الاختبار. الرسول قال (إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها) معنى كده إن لآخر لحظة مطلوب مننا السعي والعمل... يعني خلاص القيامة هتقوم والشخص ده مش هيشوف أصلا ثمرة الغرسة اللي هيغرسها لكن المطلوب يعمل ويسعى وربنا بيجازي على السعي في النهاية. ربنا يوفقك لما يحب ويرضى وينفع بك ويديم عليكِ نعمه. بالتوفيق.

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤


شوفي احنا بنجتهد وبنجهز لـ مُستقبلنا عشان محدش عارف بكرة في إيه فاهمةة؟ وعشان اهلينا ربنا يبارك فِ عُمرهم ممكن محدش فيهم يكمل معانا فاهمةة فَ ما نطلبش مساعدة من حد ونبقى قادرين نشيل نفسنا لإن غالبا غير بابا وماما محدش هيستحملنا وقت طويل فاهمةة واننا نحتاج لـ حد ده مش غلط بس نتي متعرفيش من ممكن يساعدك فاهمةة دي حاجةة هو الإحساس اللي انتي فيه من وجهة نظري كويس بس اعتقد محتاجةة تضيفي عليه النقطه اللِّي انا كتباها ليكِ فوق يعني و أين كان مجال دراستك ضيفي نية انك تنعفي الناس بالعلم اللِّي تعلمتيه فاهمةة وانك ازاي تقدري فيما بعد تكوني أسرة تنفع المجتمع وكده فاهمةة بس كده اعتقد

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤

3 تعليق

للاسف انا كمان كده

تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤


ايه أهدافك وهواياتك العامة، وايه الكلية اللي انتي فيها

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤


انا معنديش هدف معين هدفي اني ادخل الجنة بإذن الله،كلية التربية وبحب الرسم دي هوايتي

تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك