السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا فتاة أبلغ من العمى ١٩ سنة انا سورية لقد كبرت في تركيا مشكلتي انني أحببت شابآ إلى أن أصبحنا نلتقي ببعضنا البعض وبعدها أصبح يقترب مني ويفعل معي علاقة محرمة وانا لم أكن أعلم كيف اوقفه وماذا افعل كنت اخاف الله ولا أريد أن نستمر بفعل تلك الفاحشة وانا فتاة مسلمة واخاف الله وعندها فعلناها اول مرة قال انه لن يكرر فعلتها ولكن تكررت وكنت اذهب معه إلى الفندق خوفآ من أن يراني احد بعدها حصلت مشاكل بيننا وسافر إلى اليونان ويحاول الان التواصل معي يقول انه يريد أن يذهب إلى اختي التي تعيش في السويد كي يتكلم بأمور طلب يدي من اهلي علما انه يعلم أن أمي لن ترضى بأن ادعهم وأسافر خارج تركيا لاتريد أن اتركها هي وأبي. هذا صعب جدآ وسبب انه لم يطلبني قبل أن يسافر يقول لي انه بسبب انني كنت اتكلم مع اصدقائه الشباب من قبل رغم انني أشعر انها حجة فقط الا انني معه إلى الأن ولا أريد أن أكون اخر أولويات الشخص ولكن لا أعلم ربما يحبني وسوف يتزوجني ويغفر الله لنا ماذا أفعل..
ملاحظة لا استطيع ان أخبر احد من عائلتي بهذا ولا بأي شيء انا دائمًا وحيدة، امي تقول لي لماذا لا تجعليني صديقتك وهي لا تعطيني خط الأمان حيث إن أخطأت تهددني دوما لذلك انا اشعر بنقص دائمآ ومعاملة اخوتي الشباب ليسوا بسند لذلك أيضآ كنت اختلط بشباب الغرب كي أجد شيء مفقود بحياتي وادري ان هذا خطأ ولكن ليس بيدي إلى الأن انا هكذا أشعر بضياع اتمنى المساعدة.
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته. سترني الله وإياكِ أختي الكريمة. تقولين أنك لم تعودي تري أن ذاك الشاب يناسبك، هل هذا يعني أنك مستعدة للزواج من غيره؟ إذا كانت الإجابة نعم، اطوي كل ما سبق خلف ظهرك ودعك من التفكير والتخطيط والتدبير. ركزي في التوبة وإصلاح علاقتك مع ربك واعملي الحسنات وانشغلي بتطوير ذاتك وحفظ القرآن وانتظري رزقك من الزواج. ولكن يحيرني موقفك بخصوص مصارحة رجل آخر بما حدث معك.
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
طيب اختي الكريمة التاىب عن الذنب كمن لا ذنب له، دام انك توبتي و شعرتي بعظم الذنب فإن الله غفور رحيم، استمري بالتقرب الى الله. بالنسبة لنظرته لكي، هذا يختلف من شخص لآخر و أعتقد انك اكثر شخص ممكن يحكم على طريقة تفكير شريكك و كيف ستكون نظرته لكي. اذا كنتي تحبينه فلا يجوز له ان يعايرك بمشاعرك لانك كنتي صادقة في حبك له. بالنهاية انتي تستطيعي ان تحكمي على طريقة تفكيره و أيضا اذا كنتي ترين فيه شريك حياتك في المستقبل
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام، ربما يكون كلامي قاسي قليلا و لكن لا يوجد عذر لما فعلتي، حتى لو كانت علاقتك مع اخوانك ضعيفة فهذا ليس سبب ان تقيمي علاقة كاملة مع شاب. و اذا كنتي فعلا تخافي من أن تعصي الله فربما وقعتي في الخطأ مرة و ليست عدة مرات و في فندق!! الانسان ممكن يضعف مرة ولكن تكرار الخطأ دليل على الاصرار على الذنب. لا تفهمي كلامي غلط و لكن يجب اولا ان تتوبي عن هذا الذنب لأنه ذنب عظيم و عليكي ان تتوبي توبة نصوحه. ثانيا، قد يكون الشخص الذي تحبيه في تلك الفترة متردد أو بحاجه لوقت لكي ياخذ اهم قرار في حياته، و لكن انا احترمه انه لم يتخلى عنك و عاد لكي يطلب يدك للزواج، لا ضرر من المحاولة و أنتي أيضا حاولي ان تقنعي أهلك و تصري على الارتباط به و لعل و عسى ان يصبح من نصيبك و تتزوجي به.
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
مسالة التقدم لكى اتركيها له يفعلها كيفما يستطيع وهذا اقل حق من حقوقك انتى تعلمى ان نصيبك من الخطأ لا بأس به فعليك ان تبدأى بالاصلاح من نفسك وتتوقفى عن اى تواصل بشكل خاطىء معه الا عندما يتقدم خطوة من خلال اهلك استغفرى الله عن ما فعلتى واسأليه ان يقدر الخير لكى ولا تتنازلى مره اخرى مهما حصل نقطة اخرى : انا رأيت من ذكرك ان اهلك لن يوافقوا على السفر انك تتخذين هذا حجة لرفضك لهذا الشخص لانك بداتى تنظرى له نظرة مختلفه وتعلمين انه لا يناسبك فاذا كان استنتاجى صحيحا فانصحك ان تراجعى امر الزواج منه ان صدق فيه
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أختي العزيزة، أشعر بمعاناتك وضياعك في هذه العلاقة الصعبة والمعقدة. كل إنسان يواجه تحديات ومشاعر قوية، ولكن الأهم هو كيف نتعامل مع هذه المواقف. أولا، يجب أن تقومي بتقييم مشاعرك وأهدافك. هل هذا الشاب يمثل حبا حقيقيا، أم أنه مجرد رغبة لحظية؟ تذكري أن الحب الحقيقي يبني على الاحترام المتبادل والقيم المشتركة، وليس فقط على الانجذاب الجسدي أو اللحظات المرتجلة. إذا كنتِ تشعرين بالخوف والقلق من استمرارية هذه العلاقة، فهذا فغالبا ما يشير إلى ضرورة التفكير بشكل أكثر جدية في ما تريديه. فكري في مستقبلك وما سيكون الأفضل لكِ. هل هذا الشاب هو الشخص الذي يمكنكِ الاعتماد عليه والعيش معه بشكل مستقر وسعيد؟ أما بالنسبة لموقفك مع عائلتك، إن الدعم الأسري مهم جدًا، وأنتِ بحاجة إلى إقامة علاقة قائمة على الثقة مع والدتك. قد يكون من المفيد أن تحاولي فتح حوار معها، بطريقة تجعلكِ تشعرين بالأمان، لتسأليها عن مشاعرها وأفكارها دون الخوف من الانتقاد. ولتعزيز ثقتك بنفسك، حاولي التوجه نحو الأنشطة التي تجعلك تشعرين بالراحة، مثل الانخراط في هوايات أو أصدقاء يدعمونك، بعيدًا عن الأجواء السلبية. وأخيراً، الأفضل أن تسعي لطلب المشورة من مختص نفسي أو من شخص تثقين به قلباً وعقلاً، حيث يمكنه تقديم الدعم والنصح في هذه المرحلة من حياتك. تذكري، أنك لست وحدك، ولا بأس في البحث عن المساعدة. إن الله رحمته واسعة، وتقبلي حبي واحترامي لك في هذه المرحلة الصعبة.
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
لا أنصحك أن تخرجي من بلدك إليه وتقيمي معه بمفردك قبل إتمام عقد الزواج
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
طبعآ لذالك كنت أود أن ابقى بجانب اهلي لاتعلم ما ممكن ان يظهر منه وهو صعب جدآ ان توافق امي ان اتزوج بعيدة عنها
تم النشر الأحد، ١ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا