السلام عليكم
لو سمحتم حابة اعرف ضوابط الخطوبة وحدود الارتباط والتعامل بين المخطوبين وحابه اعرف رأي حضراتكم برضو يعني في ظل الزمن اللي بقينا فيه معدش فيه حد ملتزم اوي بالحدود دي فبيكون البنت اللي بتمنع خطيبها انه يسلم عليها وترفض يمسك ايدها او يخرجوا سوا لوحدهم قبل ما يتم العقد الشرعي فيه ناس بتشوفه تشدد وتقفيل وتعقيد ف ياريت حضراتكم بس توضحولي النقطة دي وبشكركم جدا
وعليكم السلام اختي، اولا خلينا نتفق انه الشرع ملائم لجميع الازمنة والامكنة، خطيبك مادام فش عقد بينكو معناه هو اجنبي عنك؛ ممنوع السلام بالايد او حتى الخروج لوحدكو... الطريق عشان تكون تمام وربنا يبارك فيها لازم نبداها بطريقة الي بترضي ربنا... التعارف بكون ببيت اهلك بوجود محرم، اكيد مش بالضرورة يكون قاعد بيناتكو ممكن يكون الصالون وسيع ومفتوح على بعض ويكون قاعد شوي بعيد، المهم يكون في رقابة شرعية؛ بعدها بتتم الخطبة(احنا عنا الخطبة بتكون مع العقد) فبعد الخطبة منقدر نقعد لحالنا او مثلا يلبسني الذهب وهيك... بس طبعا ممنوع تجاوزات واصلا محبب انو مش كثير نطلع وما بعرف شو لانه ما في لسا تشهير، الحلال ربنا ببارك فيو على الرغم من صعوباته بس ربنا بيسره تخافيش، انا مثلا بعدني مش مرتبطة ٢٤ سنة بس الحمدلله النية لما ارتبط ان شاء الله عن قريب تكون حسب الشرع وبس، لانه ربنا هو الي بعرف شو بين ايدينا وشو وراها هو الي بعرف الشخصية من كل الجهات، لهيك لازم نرضيه وساعتها نعرف نختار، الله يتمملك عخير اختي🌼
تم النشر الأربعاء، ٢ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، على عكس دول عربية أخرى نادرًا ما يتم عقد قران مع الخطبة عندنا في مصر فالبتالي تبقى مجرد خطبة ويبقى الخطيب شخصًا أجنبيًا وعليه يجب أن يتم التعامل بين الاثنين على أنهما ما زالا لا يحلان لبعضهما. كون المجتمع يرى في هذا تشددًا فالمجتمع يرى الكثير من تعاليم الدين هذه الأيام تشددًا وتضييقًا لكن رأيهم لن يغير من كون الحرام حرامًا. لذا أنتِ كمسلمة ما دمتِ رضيت الإسلام دينًا يعني ارتضائك بالتسليم لأحكام هذا الدين، فلا تهتمي لرأي المجتمع ولا نظرتهم لكِ على أنكِ متشددة أو معقدة وغير ذلك. كل شخص سيحاسب في النهاية بمفرده والتحجج بأن الناس كلها كانت تفعل هذا ليست حجة لنا أمام الله يوم القيامة. تحياتي.
تم النشر الأربعاء، ٢ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، عزيزتي، أود أن أبدأ بالثناء على حرصك واهتمامك بفهم ضوابط الخطوبة والالتزام بالأحكام الشرعية في هذا الشأن. الخطوبة في الإسلام مرحلة مهمة تتطلب مراعاة مجموعة من القيم والمبادئ. ضوابط الخطوبة وحدود التعامل بين المخطوبين: نية الزواج : يجب أن تكون الخطوبة قائمة على نية الزواج. يجب أن يكون الطرفان جادين وراغبين في بناء حياة أسرية قائمة على الحب والاحترام. الوضوح والشفافية : من الضروري أن يكون هناك وضوح في النوايا والأهداف من الخطوبة، حيث يجب أن تجري الحوارات بين المخطوبين بصدق وشفافية. الابتعاد عن الخلوة : نظرًا لما يمكن أن يقترب من معصية الله، يُفضل تجنب الخلوة بين المخطوبين، حيث إن هذا قد يؤدي إلى مواقف غير مرغوبة. حدود التعامل : يُفضل أن يكون التعامل مقيدًا بالاحترام المتبادل، دون تجاوز حدود الشريعة في الملبس والكلام والمواعدة. فلا يجوز ممارسة أي تصرف يمكن أن يُعتبر مجاوزة للحدود الشرعية قبل إتمام العقد. احترام القيم والأخلاق : إن الاحترام هو أساس أي علاقة. يجب أن يسعى كلا الطرفين لتطبيق القيم الأخلاقية التي تقوي علاقتهم. رأيي حول ضوابط الخطوبة في زمننا الحالي: من المهم أن تظل الحدود قائمة، وخصوصًا في زمن تتعرض فيه القيم للتحديات. إن حماية نفسك وحماية خطيبك من أي مواقف قد تؤذي العلاقة، هو أمر يتطلب القوة والشجاعة. رفض اللمس أو الخروج سويًا قبل العقد ليس تعقيدًا أو تشددًا، بل هو حفاظ على كرامتكما واحترامكما المتبادل. إن الموازنة بين الالتزام بالقيم وبين فهم متطلبات العصر هي مهمة ليست سهلة، ولكنها ممكنة بالتفاهم والاحترام. يمكنك دائمًا التحدث مع خطيبك بصراحة حول الحدود التي تشعرين بأنها ضرورية، والعمل معًا على بناء علاقة قائمة على الفهم والنضج. أسأل الله أن يوفقك ويسعدك في خطواتك القادمة. إذا كانت لديك أي استفسارات أخرى، فلا تترددي في السؤال.
تم النشر الأربعاء، ٢ أكتوبر ٢٠٢٤
علي حسب اختيارك للشخص فيه الحلو الي فاهم فالدين وفيه شباب اليومين دول
تم النشر الخميس، ٣ أكتوبر ٢٠٢٤
الشيخ سمير مصطفى موضح كل الضوابط دي بشكل جميل
تم النشر الأربعاء، ٢ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا