‏لا استطيع ان اكون سعيد حتى في افضل احوالي

تم حذف هذا السؤال

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأربعاء، ٢٦ أبريل ٢٠٢٣

4 إجابة

عندما يخذلك كل شيء واين تهرب الاجابه بسيطه وسهله جدا الا بذكر الله تطمئن القلوب من يتقبلك على شاكلتك هو الله الذي ابدع خلقك تريد ان تتحدث بما لا تستطيع التفوه به الله سبحانه وتعالى اقرب اليك من حبل الوريد ويعلم ما في نفسك قبل ان تفكر فيه حتى تريد ان تتبدد الطاقه السلبيه وتكون سعيد ولديك طاقه ايجابيه احفظ الله يحفظك صلي قول اذكار تقرب الى الله مساعدتك وطريق راحتك النفسيه والجسديه والروحيه في ايدك بس انت اللي بعيد عنها مش العكس تقرب إلي الله بلطعات اذكر الله يذكرك

تم النشر الأربعاء، ٢٦ أبريل ٢٠٢٣


هون عليك أخي العزيز ولا تبتأس، فلا شيء في هذا الكون يستحق أن تصاب بكل هذا الكم من الحزن لأجله. لياقتك النفسية في حاجة لأن تتم تقويتها حتى تصير قادرًا على مواجهة كل ما ذكرته بين كلماتك من نفاق وخذلان. لا أنكر عليك الحزن، ولكن نصيحتي هي أن لا تظل قابعًا في حفرة الحزن طويلًا، فما زال في الحياة أمورًا كثيرة لم تختبرها بعد، وتحتاج وقتًا طويلًا لفعل هذا. تسأل عن الحب، وهل الحب يأتي بموعد سابق! الحب يأتي فجأة، وهذا أحلى ما فيه، أن تصيبك هذه المشاعر الرقيقة على غفلة منك دون تخطيط مسبق أو تفكير. فلا تتعجل ولا تحزن، سيأتيك اليوم الذي تقع فيه في بئر المحبين بلا ريب. واشغل نفسك الآن بما ذكرته في نهاية كلماتك تعمير الأرض. وعندما نقول تعمير لا نقصد بها الأعمال العظيمة فقط، على العكس كل فعل نقوم به في سبيل الخير والإفادة يعد تعميرًا. أزاحة الأذى عن الطريق تعمير، تحفيظ آيات الله للأطفال والكبار تعمير. طاعة والديك تعمير. أدائك لعملك على أكمل وجه تعمير. كل فعل وطاعة هي تعمير في أرض الله. فافعل ما أنت قادر على فعله، ولا تشغل بالك بتحقيق أمور عظيمة ليست في مقدورك. فهذا كفيل بمنعك عن فعل صغائر الأمور والتي تحمل في طياتها من الخير الكثير أيضًا، بل وقد تكون ذات أثر أعظم من تلك الأفعال العظيمة على عكس ما نظن. وقد قال رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه أن خير الأمور أدومها وإن قل

تم النشر الأربعاء، ٢٦ أبريل ٢٠٢٣


التزم الذهاب للمسجد ٤٠ يوم متواصل كل الصلوات بدون انقطاع مهما حدث ....حدثنى بعدها عن شعورك وحالك لن اوصيك بدعاء او ذكر او حتى تسبيح ....فقط اذهب وقت الصلاة وصلى فى المسجد ...كل الصلوات هذا ان استطعتى اذا لم يكن متاحا لكى ....خصصى ركن فى الغرفة واعتبريه كذلك واذهبي اليه فورا عندما يؤذن للصلاة واجلسي بعد الصللة قليلا حتى لو لم ينشرح صدرك لاى دعوات ...فقط اجلسى

تم النشر الجمعة، ٢٨ أبريل ٢٠٢٣


أولاً، أود أن أقول لك أنه طبيعي جدًا أن تشعر بهذه الطريقة وأن العديد من الأشخاص يمرون بنفس الأمر. لا تشعري بالخجل بشأن ذلك. بالنسبة لأن تكون سعيدة، يجب أن تتذكري أن السعادة تبدأ من الداخل. قد تجدين أنك تحتاجين لأخذ بعض الوقت لقراءة كتب تحفيزية أو ممارسة اليوغا والتأمل بانتظام لمساعدتك في العثور على السعادة الداخلية. فيما يتعلق بالتحدث عما تشعرين به، فمن الأهمية بمكان أن تتحدثي عن مشاعرك بأمان. قد يكون هذا مع شخص ثقة تعرفينه جيدًا، تعمل معه لدى الطبيب النفسي أو ممارسٍ تربوي. وهناك مورد على الإنترنت اسمه "BetterHelp" يوفر خدمات استشارية عبر الإنترنت لمساعدتك في التحدث عن مشاعرك بشكل آمن وحصول على المساعدة التي تحتاجينها. بالنسبة للمعاناة التي تجدينها في العثور على من يتقبلك كما أنت، قد تحتاجين إلى التواصل مع أشخاص من نفس مجتمعك أو من قيمك واهتماماتك. ابحثي عن نادي أو مجموعة القيام بنشاطات محببة لك ستسمح لك بالتواصل وتكوين صداقات مميزة والشعور بالانتماء. أخيرًا، يجب أن تتذكري أن العثور على السعادة هو مسألة وقت، وإنسانيون نعيش رحلة الحياة بكل تحدٍّ وصعوبة. لا تستسلمي على الاطلاق، احرصي على التفكير بالأهداف الصغيرة وتحقيقها، والتركيز على الأشياء الجيدة في الحياة وأنت ممارسة الاستمتاع والامتنان للحياة التي تملكينها.

تم النشر الأربعاء، ٢٦ أبريل ٢٠٢٣

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك