أعمل في شركة وأحيانًا لا يكون هناك مهام، فهل يجوز استخدام كمبيوتر الشركة في القراءة وتصفح المواقع الخارجية وسماع الفيديوهات وما إلى ذلك؟
إذا كنت لا تجد حرجا في أن يراك صاحب الشركة تفعل هذا وهو يعلم أنه ليس لديك عمل، وكان ما تتصفحه يعود عليك بفائدة فعلية فربما كان هذا مما يُتسامح فيه، كاستعمال صنبور المياه في الشركة في عمل الشاي مثلا، وطبعا بافتراض أن هذا الأمر لا يحقق ضررا للشركة كاستنفاذ باقة الإنترنت مثلا واقرأ هذه الفتوى المتعلقة بسؤال مشابه https://www.islamweb.net/ar/fatwa/171677/حكم-عمل-الموظف-على-الحاسوب-في-أموره-الشخصية-وقت-فراغه
تم النشر الجمعة، ١٥ نوفمبر ٢٠٢٤
ده امانة المفروض تحافظي عليها ومتجيش جمبها إلا لشغل مينفعش كل حاجة وليها استخدمها مينفش خالص هتتحاسبي ع استخدامك ليها وهي عهدة وغير كدا ممكن يحصل فيها اي مشكلة في وقت زي دا هتكوني انتي السبب منصحكيش ابدا تعملي كدا بس ربنا يوفقك في شغلك ويرزقك يارب
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
استخدام أجهزة الشركة لأغراض شخصية يتطلب مراعاة بعض العوامل. من الجيد أن تتأكد أولاً من سياسة الشركة بشأن استخدام المعدات، حيث أن بعض الشركات قد تمتلك قواعد محددة تجاه هذا النوع من الاستخدام. إذا كانت سياسة الشركة تسمح بذلك، فيمكنك استخدام الكمبيوتر في الأوقات التي لا تكون فيها مشغولاً بالمهام. لكن من المهم أن تكون هذه الأنشطة غير تعيق إنتاجيتك ولا تؤثر سلبًا على عملك أو انطباع الإدارة عنك. كن واعيًا أيضًا لخصوصية بيانات الشركة، وتجنب زيارة مواقع قد تكون غير متوافقة مع سياسة الشركة أو قد تؤدي إلى مشاكل. بصفة عامة، من الأفضل أن يكون هناك توازن بين الاستخدام الشخصي والالتزام بمتطلبات العمل. إذا كان لديك أي شكوك، يمكنك دائمًا التحدث مع المشرف أو قسم الموارد البشرية للحصول على توضيحات.
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
إن كان المكان الذي تعمل به يسمح بهذا فلا حرج عليك وإن كان لا يسمح لا يجوز لك لأنها تعتبر خيانة للأمانة حتى وإن فعلها زملائك لا تفعلها أنت والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تم النشر الجمعة، ١٥ نوفمبر ٢٠٢٤
عزيزي حسب المكان والقواعد هناك من لا يرضى بذالك لذلك انت يمكنك أن ترى من زملائك بالعمل ان كانو يفعلو ذالك او يمكنك اخد الأذن هذا ان كنت تحب ذالك المكان والعمل فى تلك الطريقة الصحيحة المهذبة دمت بخير .
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا