وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أفهم جيدًا ما تمرين به، ففترة التراجع في الحماس للدراسة قد تكون صعبة. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدك على استعادة نشاطك ورغبتك في الدراسة: تحديد أهداف صغيرة : قومي بوضع أهداف بسيطة وقابلة للتنفيذ في دراستك. مثلاً، يمكنك أن تحددي كمية معينة من الصفحات لقراءتها يومياً. تنويع أساليب الدراسة : جربي تغيير طريقة دراستك، مثل استخدام الملخصات، الرسوم البيانية، أو المناقشة مع زملائك. تنويع الطريقة قد يثير اهتمامك من جديد. الراحة والوقت لنفسك : من المهم أن تعطي نفسك بعض الوقت للراحة. الضغط المستمر قد يؤدي إلى فقدان الدافع. التحفيز الذاتي : تذكري دائماً لماذا كنت تحبين الدراسة في المقام الأول. حاولي التفكير في الأهداف التي تريدين تحقيقها وكيف ستساعدك دراستك في الوصول إليها. تخصيص وقت للدراسة : نظمي وقتك وحددي أوقات مخصصة للدراسة، مما يساعدك على بناء روتين يومي. إذا استمر الشعور بالتراجع لفترة طويلة، فقد يكون من الجيد التحدث مع شخص تثقين به، مثل معلمة أو مستشارة، عن مشاعرك. أتمنى لك التوفيق، وأنا هنا لدعمك إذا احتجت المزيد من المساعدة.
أفهم تمامًا ما تشعرين به، فالشعور بالضيق عند محاولة الدراسة قد يكون نتيجة للضغط النفسي أو التوتر. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في تجاوز هذه الحالة: 1. تحديد أسباب الضيق: حاولي التفكير في الأسباب التي تجعلك تشعرين بالضيق عند فتح الكتاب. هل هو ضغط المواد الدراسية؟ أم شعور بالفشل؟ فهم السبب يمكن أن يكون خطوة أولى نحو حله. 2. التدرج في الدراسة: بدلاً من محاولة دراسة كمية كبيرة مرة واحدة، ابدئي بوقت قصير، مكتفيًا بدراسة 10-15 دقيقة فقط. ثم خذي استراحة قصيرة، وكرري ذلك عدة مرات حتى تحصلي على نتائج أفضل. 3. استغلال أساليب مختلفة: جربي أن تتعلمي بطريقة مختلفة، مثل مشاهدة فيديوهات تعليمية أو الاستماع إلى بودكاست يتعلق بالموضوع الذي تدرسينه. قد يساعد هذا أسلوب التعلم السمعي أو البصري على تخفيف الضغط. 4. الدعم من الآخرين: يمكنك مشاركة مشاعرك مع صديقة مقربة أو أحد أفراد عائلتك. قد يساعدك ذلك في تخفيف العبء النفسي الذي تشعرين به. 5. تخصيص وقت لنفسك: تأكدي من تخصيص وقت للقيام بشيء تحبينه، سواء كان ذلك ممارسة هواية أو مشي. سيكون لذلك تأثير إيجابي على مزاجك. إذا استمر شعور الضيق لفترة أطول، قد يكون من الجيد التواصل مع مختص نفسي، فهو يستطيع مساعدتك بشكل أعمق. أنا هنا لدعمك في أي وقت تحتاجين فيه للمساعدة!
تم النشر الأحد، ٢٠ أبريل ٢٠٢٥
م عارفه والله م عارفه كل ما افتح الكتاب يجيني ضيقه و اقفله
تم النشر الأحد، ٢٠ أبريل ٢٠٢٥
لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا